«•°•°• هُنـاَ أنثرُ دمـوعـِي•°•°•»

اقتباس:

---

قلمــ ـ ــي:إنَ كانَ الحُـ ـــبَ هكـذاَ
كلـ ِـمات أَنثُرُهاَ بـ دواويـنِ وقواميسِ 00
فـ أَنا هُنـا
أعَـ ـــ ــتذِر مِنَ هـ ـذا الحُــ ـ ـــ ــب
لأنَ غـ ـرامـ ـي لهُ لايكَــفَي ولايَــ ـ ــسعَ جميعُ دواوينُ
العـــ ـ ـالمَ
بـلَ أَنا أجـ ـ ــد غرامَــ ـيَ وعَـشقَي لهُ هـ ــوَ
هـ ُ ـنا
قابــــعٌ بينَ شـ ـ ـ ـوارِعِ قَلبـ ـ ـــهُ وأزِقتـ ِـ ـها

أيـ ُـ ـها القـلـ ـمَ: أُعـذُرنَـي لاأسَـــــتطيعُ إكمَالَ مسيرةَ
جـ ِــــنوتي البــ ـَوحيَ هـ ـُـ ـنا
فقط كلُ ما سـ أقُولـهُ
هــو
أُحِـبُكَـ وأُقَسِـمُ بـِ ثُمَــوَلةَ حُبـَـكـَ

---

[align=center]هكذا ترتعد المشاعر من اجل الحب الطاهر

لتسكب الاحاسيس جوف محبرتها

لتثبت صدقها , وتنقلنا بين ودها , لننعم بجمالها.


هكذا يأتي الحب من اعماق القلوب

لكي يتجلد من شوقه وحنينه ليعزف الجمال


هكذا يكون القلم رافض كل مساحات الانتظار
ليقول مايحمله صاحب الإحساس الرائع .


القلم لايعصر كما يقال بل الاحاسيس هي من تعصرة
فقلمك رائع بما يسكبه من جمال حرف وترجمه أحاسيسك .

اخي الفاضل امير الذوق . سلمت أناملك البارعه .


دمت لنا في حفظ الله ورعايته


اخوك.. السُّلمي[/align]

أغرقت اليوم في صمتي
أغرقت فيه بعمق حتى ظننت
أنني خرجت عن عالم الاحياء
وسكنت مستودع يخص كل
كائن يرغب في تأجيل النبض
إلى ساعة لاحقة من السكون..

.
.

لاشيء يعنيني!! ..
في غيابك .. صدقني
أنني أكون .. حلمآ مؤجلآ
لليل .. لم يتخلق بعد ..!!
صامتة .. كما البارحة
كما اليوم ..
كما غدآ !!
ككل يوم لايحتويك .. وككل
لغة خرساء لاتعشقك !!
أستجمع أشياءنا .. ولا أجدك
فأتعب في حمل الذكريات لوحدي
ليس لأنني أتذكرك ..
بل..
لأنك أنت نسيت كيف نعود !!!..
نسيت لقاءي وغفوت على هامة
ابتسامة ..
مجبرة أنا على تذوق معزوفة الصمت
فكيف أمارس حضورك اللاواقعي
ممارسة تغلفها المنطقية
وتبدو .. تبدو قريبة من الوجود
وهي أقرب ماتكون لللاوجود..

.
.


كيف أصبحت أمارس طقوس
صمتي بتلقائية عجيبة
حين يهمس لي هاجسي
أنني سأجيء وأجدك أطلالآ
فلاداعي للتعاطي مع الانتظار
يااااااااااااااااااه
كيف قلت لك أني أصنع حينها ؟
أصمت ..؟
لا ..
هو ليس صمتآ
وليس خرسآ
ليس عجزآ
ولاذهولآ
شيء هكذا .. بين .. بين
بين كل ماذكرت .. ومالم أذكر
تركيبة مرعبة من الهلع والتلاشي
والاحتضار على بوابة النبض

.
.

فضاء شاسع من الظنون
محمل ببكائية لاتنتهي
ووابل من الشك
والحيرة
والوجع

.
.

كيف كان ذلك الطريق
في أعين الخوف؟
كنت أسير مغمضة العينين
مشدودة الاطراف
أستمع بحاسة مترقبة
لنبض قلبي الخائف
كان طريقآ .. خاليآ ..
خاليآ حد الرعب
ينمو على جنباته الموت
والخوف يغرس خنجره
على أرصفة السكون
لاشي سوى .. أنا والطريق
وهمسات بعيدة
أظنها آتية من الفناء
حيث مستودع الهلع الأبدي
وحيث بروفيل الفزع
يردد أغنيات الهلاك والتلاشي
عشرات من الوجوه
لمارد واحد .. بوضعيات متعددة
من الترصد لظلي الهارب
وكلهم .. يشرب من دمي ..
ويمتص ماء الحياه
من خلايا جسدي
حتى صمتي هرب مع دمي
الخائن .. إلى حيث لا أعلم
أصبحت الآن أرقص على
نغمة هزيلة .. تتفن في عزفها
أصابعي المرتجفة النحيلة
أمدها إلى حيث هنااااك
إلى حيث أنت .. ترمقني
ولا أراك ..
محاولة لاستجداء الكلام ..
محاولة فاشلة .. لم تكتمل
كانت نهايتها أنك أمعنت في
القسوة ..
أمعنت بكل اصرار .. وكأنك
لاترى ذلك الطريق يسيل
بدماء تعبي ..


/
\


أتساءل ..
فقط ماأستطيع ممارسته
في غيابك .. أن أتساءل!!..
أريت هذا البذخ الذي أمارسه
عندما يهجرني فرح الكون؟
كيف يكون صوتي .. أصمآ؟؟
هل هكذا يكون .. عندما تعجز
روحي عن احتواء وجودك؟
هل أتابع حرية بذخي الآن ؟
اذن لماذا لا استطيع الانطلاق
في سهول الهذيان المحمومة ؟؟
لم ؟؟؟
كيف لا أستطيع ؟؟ كيف لا أستطيع؟؟
كيف لايسعفني الألم أن اصرخ
وأهذي وأبكي وأجن ويشتد نشيجي؟
أهذا كل شي جاد به حلمي المؤجل؟
بكائية صامتة .. وقشعريرة
وهيكل بائس ملقى على
قارعة طريق لامأهول!!! ..
ااااااااااااااااااااه
عدت لاأقوى ..
عدت الآن لاأقوى على شيء
جل الذي كان ..
جلسة القرفصاء الكئيبة
كتلك التي وصفها "فيكتور هوغو"
في رواية بؤسائه المعذبين ..
غير أنني كنت أشد اثراء منه
لسيناريو الحزن الباكي
فقد وضعت رأسي على ركبتي
وامتنعت الدموع عن المجيء!!
سخرية الغياب
وخنجر الوقت

.
.


أكل هذا يفعله غيابك ؟
أهذه .. أنا ؟؟
أنا أنا التي كنت ......
يقينآ .. بل هو قسم ممزوج
بمعزوفة صمت رهيبة
أنك تدرك أنني الأن أقرأ
الوقت بلغة عينيك ..
وأنني أسكن الهلع والفزع
بلا دفء يديك
تدرك كيف أكون مجنونة
متوترة مرتعشة ..
بلاأنت ..
تعلم أنني أخاف !!
تعلم !!!
أخبرتك أنني أخاف من
الليل الذي لايجمعني بك
بربك كيف تقسو على طفلة الغرام
أخفتني ..
لم أكن أظنك تقوى على اخافتي
فكيف استطعت؟
كيف استطعت؟


/
\

حلم بلا ليل


/
\


أمير الذوق

قادني الشجن إلى هنا

لأتنفس الشوق


مودتي



حـلـمـ

[align=center]’’
’
الأسطورهـ

حنينٌ يشقُ الفـ ـؤاد بسيفِـ ـه ’’
وعينٌ تُصِـ ـرُ على البُكاءِ لِـ نُسيانِهِ ’’
ونفسي تُـ ـحاربُ البُعـ ـدَ لـِ تصرعَـ ـهُ ’’
تناقضٌ بات كـ هجرهِ ووصالِـ ـه ’’
فتباً اذا ماتلاعبـ ـت بي أناملهُ ’
بين السطورِ تحبـ ـو حتى تُقيدُنـ ـي سلاسلهُ ’’
فأغـ ـدو كـ العبـ ـدِ في دارٍ ليس بِدارهِ ’’
وإنـ ـي لـ عزيزُ نفسٍ لايدنسُ مُقامهُ ’’
ولكن ذاكـ الحُـ ـبُ وذاكـَ مُـ ـرادُه ’’
فأهـ ـلاً بحبٍ يُذيقُني الحلو مِـ ـن بعدِ مرارتهِ’’
وأهـ ـلاً بحُبٍ تثورُ في داخـ ـلي براكينَهُ ’’
’’
’
سيدتي
للكلمـ ـات هيبه في تواجـ ـدُكـِ
وللأحلاام روح تنبضُ مع ضيائُكـِ
ولي قلمٌ يهطلُ هطـ ـولاُ لشُكـ ـركِـ
سيدتي
دمتي أسطورةُ بيضاء تسرُ الناظرين
’’
’
أميرُ الذوق
’ [/align]

[align=center]’’
’
بسمة أمل

كـ حـ ـظي العاثـ ـر يتساقطُ حبِهـ ـا
من على جبينِ السنيـ ـن
وبين حبـ ـات الرمـ ـل تتلاشـ ـى قطراتـ ـه
دون أن تسـ ـدُ رمقَ الأنيـ ـن
تفتـ ـتَ يسحقُ أعضـ ـاءَ جسـ ـد الوصـ ـالِ
بينًنـ ـا في كُلِ المياديـ ـن
أُحبُهـ ـا
وقبلاتـ ـي تتخطـ ـى برزخُ الأيام لـ تصلُهـ ـأ
نقيةً صافيه على طبقٍ من الياسميـ ـن
وكلمـ ـاتـي تتنـ ـازعُ على وجنتيهـ ـا
لـ تسـ ـتوطِنُهـ ـا بكلِ دفيءٍ وحنين
لاتعجـ ـبون مِن أمري
فقط سجلونـ ـي
مِـ ـن ضمـ ـن المجانيـ ـ ـن
’
,’,
.,’’,
,’’’.’’.
بسمة أمل
ماذا عسانـ ـي أسجلَ لكـ من شكـ ـر
حضوركـ جعل المشـ ـاعر تتهيج بجنون
الفـ ـرح والسعـ ـادهـ
أدعو الله أن لاينقطـ ـع عنا هذا البياضُ
الهاديءُ والراقـ ـي
حتى نمكثُ بُرهـ ـةً بيـ ـن جنبـ ـاته
لـ ـن أجد مفردات ولا مصطلحـ ـات
تفي هذا البيـ ـاض والأمـ ـل المنتثر
دمت برقـ ـي
’’
,’.’
,’,’’.
أميرُ الذوق
.[/align]

[align=center]’’
’
السُلمـ ـي

تـ تحركـَ جيـ ـوش المـ ـوت وهي معقـ ـودةً في نواصـ ـي حُبِهـ ـا’’
ثم تتـ ـوقف على جـ ـروحـ ـها تُكـ ـسرُ سيوفِ الجفـ ـى وتواسيـ ـها ’’
وأذا مابات ليلُهـ ـا يضيقُ بهمـ ـهِ عليهـ ـا ’’
أرسلـ ـتُ المدادَ من عُمري على طيور الشـ ـوقِ تُناديهـ ـا ’’
وأذا ماذبُلـ ـت عينـ ـاها ولازم الدمـ ـعُ مقاليـ ـها ’’
رددتُ الكـ ـلَ عني وأمرتُ أضلاعــ ـي أن تحتويـ ـها ’’
وإذا فاضَ الدهـ ـرُ عليّّ وخـ ـرت عظـ ـامي وحيدةً بـ ـواديهـ ـا’’
لـ ـزمتُ خيـ ـارُهـ ـا وكتمـ ـتُ الهم عن ناظريـ ـها ’’
أُحبهـ ـا فهـ ـل لي خيارٌ ياصـ ـاحبي غيرُ أن أُداريهـ ـا ’’
تملكت فيّ حضرتـ ـي جيوشـ ـي وأصبحـ ـت تخضـ ـعُ بين يديهـ ـا ’’
أُحبُهـ ـا
وأنظـ ـر كيف تُغنـ ـيني وأُغنيـ ـها
نتراقصُ
نسـ ـلى بالسهـ ـرِ والسهـ ـرُ يسلــى بِنـ ـا
وننظـ ـمُ أبيـ ـاتاً مِن الأنـ ـت والأنـ ـا
بِهـ ـا تنبضَ بالمحبـ ـةِ أعضـ ـائُنـ ـا
وينبثقُ في الأعيـ ـنُ وصـ ـالُنـ ـا
سواءً
أكـ ـانت هُنـ ـاكـَ أو هُنـ ـا
فهـ ـل ترى في الحُـ ـبِ ذنبٌ يردعُـ ـنا ’’؟؟
’’
’
سيدي
مروركـَ كـ العطـ ـرَ
ذاب على سطوري
وتغلـ ـغل داخـ ـلُ ريشـ ـةُ قلمـ ـي
آنسـ ـتُه وأخال أنني أدمنتُـ ـه
فأعلم أنه لـ ـن يطول صبـ ـري
عن عِـ ـناقَ عطـ ـركُ المميـ ـز
دمـ ـت ياسيدي كما تُحـ ـب
’’
’
أميرُ الذوق

.
[/align]

ها أنا أقترب منك

وتقترب مني لتهمس بأذني بكلمة أحبك

فينصب الكلام شهد بين شفتيك ويذوب الشهد رحيقاً . . .

ليروي ظمأ روحي المشتاقه إليك . . .

فنتعانق عناق الروح للجسد ... والنبض للقلب ... والنور للعين ..

فما أحب هذا إلي وما أروعه من عناق يمتزج الرحيق بالرحيق . . .

وتنصهر الروح بالروح . . . ويرتبط القلب بالقلب . . برباط أبدي يدوم

بدوام الحياه والأرض والسماء . . .

ها أنا حبيبي أقترب منك فاتحة لك ذراعي ... فأقترب مني فاتحا

لي ذراعيك وأغمرني بنظراتك . . وأنظر في عيني ولا تتركني حتى

تقرأ مجلدات الحب داخلها وترى صورتك فيها .. وأستمع لنبض قلبي

أقترب .... فأنا بدون حبك جسد بلا روح . . .

فحيــــــاتي قبل حبك كانت سراب ... وبعده تكون الحياه حقيقيه

بطعمها بلونها . . . حبيــــــــــــــبي .. أقترب إلي لكي لاتبقى بيننا مسافة مــا ..

لكي تذوب نبضات قلوبنا ببعضها فتصبح نبضة واحده . . . خفقه واحده . . .

حبيـــــــــــبي

دعنـــــا نطير محلقين في سماء حبنا فوق السحاب بين الكواكب ..

بين حدائق الحب المعلقه بين السماء والأرض . . .

لأبني لك في القلب قصر الأحلام . . . وأتوجك ملكا على عرش حبنا

وآخذك بطلا لأروع قصة حب في تاريخ الحب . . .

يقرأهــــا كل عاشق ومحب . . .

وتبقى قصة حبنا خالــده مدى الحيــاه ......


***

**

*

«®°·.¸¸.•°®»أمــيـر الــذوق«®°·.¸¸.•°®»

كلمات رائعه بقلمك

نقشت الحروف فعبرت عن احساسك بكل رقه وعذوبه

كلمات الاطراء او المدح أصبحت تعترض على وجودها بين أسطرك

لأنها أدركت بأنها أصغر بكثير من مقام وريقاتك

و كلمات الشكر والثناء أصابها الخجل من اشراقة نور أحرفك الذي أغرق

صفحاتنا بالضياء

فكيف لنا أيـّهـا الأمير أن نعبّر لك عن مدى اعجابنا بابداعك !!!

دمت ودام احساسك نبضآ لابداعك

دمت مبدعا اميري ...


*

*

عبـ الشوووق ـير

[align=center]
’’
’
’
نعم
غرقـ ـتُ حتى علمـ ـت
وآمنـ ـت
أنكـِ رحلتـ ـي مِن عالمِ الأحيـ ـاء
إلى عالـ ـم الأُمـ ـراء
عالمٌ
يجعـ ـل للنـ ـبضِ أدراكـ ـاً للأنتِظـ ـام
بحيـ ـثُ أنه لايتجـ ـاوزُ
ثمـ ـانون نبضةً
في الدقيـ ـقه
وأذا زادت
فهـ ـي من أجلـ ـي
وأذا نقُصـ ـت
فهـ ـي من بُعـ ـدي
’’
’
لاشيء يقودونـ ـي أليكـِ
غير حُبكـِ
ولاشيء يُنـ ـفرُنـ ـي مِنكـِ
إلاهروبُكـِ
صامتٌ
أنا
ومُطـ ـلقُ الحـ ـديثُ لقلمـ ـي
يحـ ـتويكـِ بِكُـ ـلِ
جُزءٍ من نفسـ ـه
لايعـ ـرف
الأنشـ ـقاق أو التجمُـ ـد
متمـ ـاسكـٌ في قـ ـوتُكـِ
ذائبٌ في رِقـ ـتُكـِ
حاضـ ـرٌ لايتصنـ ـعُ
ألآوجـ ـودَ
فأن لم تكُـ ـن عينـ ـاكـِ
تراهـُ في المرآهـ
فـ هو يراكـِ
في كُلُ زوايـاه
هـو
أشـ ـدُ حُبـ ـاً في هـ ـواه
وأنـ ـتي
أقلُ أدراكاً لـ مُبتغـ ـاه
أذن
حُقّ لكـِ أن تُمارسي طقوس الهـ ـروب
من بيـ ـنِ يداه
فـ ذاكـ هاجِسُكـِ
دعيـ ـهِ يُـ ـريـ ـكـِ بقـ ـايـ ـاه
لعـ ـلهُ
يقف على أطلالـ ـي ويُنـ ـشدَ
حُزناًأصابهُ و تلواهـ
يااااااااااااااااااااه
ماذا تـ ـُريدين أكثر من بذخَ روحـ ـي
في آلامِهـ ـا
ألم ..؟؟
لاهو
ليـ ـس ألم
وليس نزفُ دم
وليـ ـس عـ ـدم
هو تركيبـ ـه مركبـ ـه مِـ ـن محـ ـاليل
الأنتظار واليأس
تقـ ـوم بنثر عنـ ـاصـ ـرُها
ببُطـأ عبر وريـ ـدِ النـ ـبض
’’
’
فضـ ـاء شاسـ ـع
أُسـ ـافرُ فيـ ـه إليكـِ
ثمَ
أراكـِ
في كوكبٍ آخـ ـر
تجلسيـ ـن على عـ ـرشهِ
وتنشغـ ـلُ عينـ ـاكـِ
في
سـ ـرابِ مائِـ ـهِ
وتنغرسُ أنامِلُكـِ
بين
حبـ ـات رِمـ ـالِه
حينُهـ ـا يُصيبُنـ ـي
وابِلٌ من الدمـ ـعِ
والوجـ ـع
’’
’
تذوقـ ـتُ قطـ ـرات الأمـ ـل
وبقيـ ـتُ
أُراقـ ـبُ أنفـ ـاسي وأُصبِرُهـ ـا
وأقـ ـودُهـ ـا
بِكُـ ـل شغفٍ نحـ ـو قصـ ـرِهـ ـا
ونفسـ ـي
أقسمـ ـتُ أن لاألوذُ عنكـِ بِهـ ـا
حتـ ـى
لو
أسقيتُهـ ـا من سمومِ حواءَ كُلِهـ ـا
وفائي لكـِ ياعُمـ ـري
كـ شريـ ـان الحياةِ ودورانِهـ ـا
وهمـ ـسي لكـِ
لايأتـ ـي مِـ ـن الموتِ والفنـ ـاء
يدويّ أولاً
بيـ ـن ضِفـ ـافي
ويُخـ ـالطُ الكريات في دمائي
ويلوجُ مابيـ ـن
حُجـ ـراتِ فـ ـؤادي
حتى يسيلُ
سلِساً عبر أوردتي
نحـ ـو أنفـ ـاسي
ويتكـ ـون عـِند بوابتي
كُتلاً مِـ ـن
الُحـ ـبِ والهيـ ـامي
يعجـ ـز عن نُطقِهـ ـأ لسـ ـاني
فـ تخرجَ بعـ ـد
ثمالة وتنمُـ ـلِ كُل أجـ ـزائي
كـ همسـ ـه
بعيـ ـده
و
قريبـ ـه
تنطلق
لـ تَبُـ ـثُ على جُل أحساسُكـِ
قشعـ ـريره
حيثُ تكون كـ موروفيـ ـن مُخـ ـدر
للوجـ ـع
ينصـ ـبُ في خلايا الخـ ـوفُ
والهلـ ـع
ثم
تذوبُيـ ـن كُلكـِ
دون تحكُمٍ وسيطـ ـره
على جسـ ـدٍ يمتصُ
أنوثتُكـِ
الطـ ـاهره
ثم
تُمسكيـ ـن بيـ ـدي لـ نتراصق
رقصـ ـة
ولادةَ الروحِ لـلسعـ ـاده
الدائمـ ـه
وبكُلِ إصـ ـرار
نبقى في دائرة ألاخـ ـروج
مِن النشـ ـوهـ
’’
’
’’
يتضائل
الحـ ُـزن حتى يترمـ ـد
ويختفـ ـي
ويتنازعُ
الفـ ـرح ليشكـ ـل
غلاف حولُكـِ وحولي
وتـ ستوطن عيناي
نظـ ـراتُ عيناكـِ
ويتحدثُ الصمـ ـت بلغة
تُخالِفُ لُغـ ـات
الكون
لُغـ ـة الموتَ بـ لهائِب الشـ ـوق
حتى نفتقد توازن الحركـ ـه
ونجلِس جلسـ ـةُ
القُرفصـ ـاء النبيـ ـله
نتبادل كأس الغرام
الذي أحمـ ـر مِن شِدة الصفـ ـاء
في نبيـ ـذه
’’
’
’
كُل هذا تكـ ـون
مِن
العِشق الذي أصـ ـابنـ ـا
وقطـ ـراتِ
الشهـ ـد التي أمتـ ـزجت
في أنسجتنـ ـا
ونبـ ـعُ البرائةِ التي فاضـ ـت
بِهـ ـا أقلامُنـ ـا
فها نحنُ نُدرِكـُ يقيناً
أننا نقرأُ الوقت
بِلُغـ ـة
الأنـ ـت وَ الأنا
فـ ـلاتخافـ ـي الليـ ـل
وحبَلُ الغـ ـرامِ قـ ـد لفَ أعنـ ـاقُنـ ـا
/
\

أمير بلا حِلم

/
\

حلم يقظـ ـه

تنفسي الشـ ـوق
عبـ ـر
وريـ ـدُ البـ ـوح وشـ ـريـ ـانه


مودتـ ـي لكـِ لاحدود لهـ ـا

دُمتـ ـي
’’
’
أميرُ الذوق


[/align]

أمير الذوق

خاااااااااااااااااااااااا ااااااطرة

رائعة بالفعل

وردود أروع

نتشرف بوجود كاتب كبير مثلك بيننا

لاعدمناك يالغالي

تحيتي لك

قد نبكي ونجزن

ننطفيء ونتالم

نتوه في دروب طويلة

لانعرف اين ننتهي

نسافر الى وجهه لانعرفها

قد نضيع في دروووب طويلة لاامد لها

نرحل نعم نرحل

نترك من نحب

نودعهم ونضيع في بحر من دموعنا


ولكن


هي الحيـــــــــــاة

وهي الاقدار

نعود ونلتقي غيرهم

نحبهم ويحبوننا

يضيئون شموعا في ليالينا الموحشة

يكونون انسا لنا في دروب مقفرة

اخي

((اميـــر الذوق ))


انت امير الذوق

والذوق لك عنوان

كاتباتك راقية لا تحرمنا ابداعك

[align=center]
’’
’
’
ياأنا
أقتـ ـربي مِنـ ـي أكثرُ وأكثـ ـرُ
وأجعلـ ـي همسـ ـاتُ الشفـ ـاه على صـ ـدري تُنـ ـثرُ
وقولـ ـي
أُحبُكـَ اليـ ـوم أكثـ ـرُ وأكثـ ـرُ
أُحبـ ـُكـَ
و
كُـ ـلي يُـ ـناديكـَ فوق كُلَ مِنبـ ـرُ
بل
كُـ ـلي فيكـَ ينمـ ـو ويكبُـ ـرُ
يُعـ ـانِقُ
نورُ عينـاكـ من كُلِ جانبٍ ومن كُلِ مصـ ـدرُ
وسأقولُ
أُحبُكـِ اليـ ـوم أكثرُ وأكثرُ

وفيكـِ قصائدُ روحـ ـي تُكـ ـتبُ وتُسطـ ـرُ
حٍبرُهـ ـا مِن المسكـِ والعـ ـودِ والعنبـ ـرُ
أُحبُكـِ
ولوتمرمـ ـر حُبُكـِ ذاب فوق لساني سكرُ
أُحبُكـِ
و
أقيـ ـدُ نفسـ ـي فيكـِ بقيـ ـدِ
العهـ ـد والصبـ ـرُ
أحبُكـِ
فأنتـ ـي روحُ الحياةِ لـ ـي وأنتي القبـ ـرُ
وأقسِـ ـمُ
أنـ ـي في حُبُكـِ لـ ـن أتوبُ ولـ ـن أعتـ ـذرُ
فقط
كلِماتُكـِ أذوبُ فيهـ ـا وأنصهـ ـرُ
فـ بالله عليكـِ
كيـ ـف بـِ قُربُكـ
إذا تعانقَ الصـ ـدربالصـ ـدرُ
ياأنـ ـا
يا قصـ ـة الحُـ ـبِ الخـ ـالدهـ
وياسمـ ـاءُ أرضـ ـي
السـ ـائدهـ
ويا حدائِقُ العشق في عيناي الباردهـ
جُل مشـ ـاعري
منكـِ ولدةَ وإليكـِ عائدهـ
’’
’
الأُخـ ـت
عبيرُ الشـ ـوق
مما يُشـ ـرِفُنـ ـي أن تكـ ـون صفحتـ ـي
هي بداية
نُقطـ ـة البـ ـوحِ لـ روحِكـَ
وزادنـ ـي شـ ـرفاُ
هطولِ حبات المطـ ـر المُتناثِرهـ
مِن أعماقِ حـ ـروفكـَ
يكفـ ـي
ياسيدتـ ـي
حضوركـِ بهـ ـذه الصـ ـورهـ
عن كلمـ ـات الأعجـ ـاب
التـ ـي أحترتي في صياغتِهـ ـا
دُمتـ ـي مُبدعـ ـة ياأختي
’’
’
’
أميرُ الذوق

. [/align]

[align=center]’’
’
الشاعـ ـر
فـ ـايز بن حمـ ـد
’
’
عينـ ـاي تفيضُ ولهـ ـاً
أذا مارأيتُهـ ـا
بيـ ـن النسـ ـاءِ تتغنـ ـجُ
رقـ ـةً وتـ ـرفا
وفـ ـؤادي بنبضُ لهـ ـا
عفـ ـةً وشـ ـرفا
فـ هي
لـ جسـ ـَدي ميناءٌ ومرسـ ـى
وهي
شروقٌ للفـ ـرحِ وغروبُ للأسـ ـى
مِن كأسِهـ ـا
أرتشف الخمـ ـروأُسـ ـاهِرُ
خيالُهـ ـا أُنـ ـسى
أُحلقُ في سمـ ـاءِ حُسنِهـ ـا
بـِقُـ ـبلاتي شغفـ ـا
وأخـ ـترقُ سحـ ـابُها الأبيض
بجنونني تَمـ ـرُدا
فلاتعـ ـجب ياصـ ـاحبي
إذا
وجـ ـدتني في حُبِهـ ـا مُستشهِـ ـدا
’’
’
سيـ ـدي
أذا كُنـ ـتُ بـ مرورِ الأعـ ـضاءِ أفتخِرُ مرةً
فـ بمروركـَ أفتخـ ـرُ ألف مـ ـرةٍ
دُمـ ـت بخيـ ـر
ياشـ ـاعرُ الأبـ ـداع
ولاحُـ ـرمنـ ـا مِنكـَ
’
’
’’
أميرُ الذوق

.[/align]

[align=center]’’
’
ياأنـ ـا
خُذينـ ـي إلـ ـى حيثُ بُكـ ـائكـَ
دعينـ ـي أغرق
في عقـ ـود وجهُكـِ
دعينـ ـي
أُجفف البُعـ ـدَ بـ أنات
لم تُفـ ـارقَ رمـ ـشُ اللقـ ـاء
دعيـ ـني
أتجمـ ـد فوق أول الحـ ـروف
التـ ـي
سحقتنـ ـي بـ ريشـ ـةٍ صلبـ ـه
تتـحركـَ بكـ ـل مهاره ودقـ ـه
على
سطورِ فـ ـؤادي
لتـ ـوشمُ حُبكـِ في جوهـ ـرِ
روحـ ـي
التائبـ ـه
وتقيـ ـدُهـ ـا بأشـ ـد قيـ ـدٍ
لـ تتركُـ ـها معـ ـزولةً عن الدورة الدمـ ـويه
مخنوقـ ـةً بالعطـ ـش
تُطـ ـارِدُ السـ ـراب الذي يأخُذُهـ ـا
لمسـ ـاحـ ـات بائسـ ـه
يتمنـ ـى الموت
ولكـ ـن المـ ـوت يقتـ ـرب ثُم يهـ ـرُب
وتبقـ ـى روحـ ـي
محرومـ ـةً مِن خُصلات الضـ ـوء الدافئـ ـه
تتبخـ ـر عِنـ ـد نُقطـ ـةِ
التـ ـوحِشِ الهـ ـائله
ثم
تموت بـ مادهـ كيميائيه مسمومـ ـه
صنفُهـ ـا
أميرُ الذوق
تحـ ـت مُسمـ ـى
المادهـ ألآ مـ ـرئيـ ـه
رُغـ ـم أنهـ ـا مرئيـ ـه
ولكـ ـنها
تظـ ـهر بصـ ـورهـ وهميـ ـه
فآآآآآآآآآآآهـ
ياأنـ ـا
كم أتمنـ ـى طعنـ ـة خنجـ ـر الأقـ ـدار
في صـ ـدر عُمـ ـري
لتـ ـفقِد الحيـ ـاهـ كلُ أجزاء
جسـ ـدي
وأُكفـ ـن وأغسـ ـل
ثُم
يُصـ ـلى علي
ثُم أوضـ ـعُ في لحـ ـدي
لايشغلُنـ ـي
سـ ـوى مقعـ ـدي

’’
’
عنـ ـود الصـ ـيد
سيدتي
بالفعــ ـل

ننطفيء ونتالم

نتوه في دروب طويلة

لانعرف اين ننتهي

نسافر الى وجهه لانعرفها


هكـ ـذا أجدنـــ ـي
دمتي قلمـ ـاً ينبُض في قلوبِنـ ـا واقعاً
’’
’’
’
أميرُ الذوق
[/align]

[align=center]صــ ــدى لصــ ــر خــ ــهـ
// //
// //

صــ ــمتُ اللــيــ ــل يـقــ ــلــ ــقّ ومـضــ ــةَ الــ ــنـورِ ..

غــافــ ــياً ، وحــ ــيـداً فــي شـ ــوقــهـ ..

يتــنــ ـفــس حــريــق الـوحــ ــدهـ

ويــتــ ــلــقـاهـ الألــ ــم .. بــمــشــ ــهد حزين ..

ذاكــ ــرة تـ ـنـبـ ــعـث منهــا شمــ ـوع أضـ ـاءت

لــ ــهـ العيـ ــنــان ..

لينــهــ ــال الــشــجــر الســ ــامـ ـقـةُ أغــ ـصــانهـ ..

والـمـ ـورقـه جمالاً ح ــروفاً تـنـبـع بيــ ــن راحتـ ـي كــ ــفــيــهـ .


" أمــيــر الذوق "
:
:

هانـحــ ــن ضمأنا .. وروينا كرماً في باحة قصر معانيك ..

شكراً لذوقك ..

ولنا عوده لمجالستك .
\
/
\
/
\

أجــراس الـسـماء[/align]

وخانتك اجنحة الامل
وسقطت من افق المنى
في براثن الالم
يا رفيقي
تعال اقاسمك الشجون
اتلو عليك بعضا
من تراتيل الهوي
قد كنا معا
في ظل القمر
على شاطيء
يعانق النجوم
وافترشنا الرمال
وتلحفنا الفضا
جاهلين عن كل الهموم
فخط بيده راسما
قلبا تغزوه سهوم
تسائلت
قلب من
قال قلبي
قلت: وانا سهم...!!؟
قال :بل انت نجوم...
وضحكنا
حتى تثائب القمر
ونام الموج
قرب اقدامنا

وتحدثنا طويلا عن
عن ذكريات اللقاء
ورسمنا وبنينا
ووصورنا احلامنا
وعدنا نرسم
ونرسم
حتى غفونا
على اطراف الفجر

صحوت لم اجد
الا قصور الرمل
وخطا غادرت
موقع الحلم
نفضت شالي
الازرق
وحالي يعطف على خالي
اغالب غصة
ابت الا ان تحرق
الاضلع جمر

اجمع اصداف جمعناها
لاطفال كنا نتبارى
في اسماءهم
ورجعت بخفي حنين
اعاهد الحب
اني
ساكتب دواوين
رثاء
لقلب كان هنا
ذات مساء

مرحبا اخوي امير الذوق
لا اجيد الاطراء
اعترف والاعتراف سيد الادلة
ولن تحتاج اطرائي فحرفك يشهد لنفسه
انما اعتذر عن جموح قلمي في سهول روعتك
فكرة رائعة وبوح شجي استفزا الجموح
لك خالص الود

[align=center]’’
’
أجـ ـراسُ السمـ ـاءَ
.
.
صـ ـدى لـِ صرخـ ـه
تُفـ ـزعُنـ ـي
وتوقظـُ ـني
مِـ ـن
الأحـ ـلام الـ ـورديـ ـه
تدُقُ أبوابَ الهـ ـدوءِ في عينـ ـاي
لـِ تُثيـ ـر نبضاتـ ـي
الأميريـ ـه
تـ ـقودُنـ ـي نحـ ـو حُبِ
فتاةِ الأحـ ـرُفِ
المخمليـ ـه
كأعصـ ـارٍ تقتَلِـ ـعُنـ ـي مِـ ـن واقِعِ الذبـ ـذباتِ
العنجهيـ ـه
لـ تقذِفُ بـ ـي في كـ ـبدِ سمائِهـ ـا
السحـ ـريه
وتُعـ ـيدُ ألي شموعـ ـاً ذابـ ـت أحتراقاً
في
ذاكـ ـرتي المنسـ ـيه
لـ تنهـ ـال على يـ ـدٍ تُمسِـ ـكـُ بالقـ ـلمِ وتغرقُـ ـهُ
في
منابِعِهـ ـا العاطفيـ ـه
ثُم تُخـ ـرِجـ ـُـه لـِ تُسطـ ـر إستيحـ ـاشُ حروفي
في
كُهـ ـوفِهـ ـا الخـ ـاويه

’’
’
أجـ ـراسُ السمـ ـاءَ
هـ ـا أنا أضمـ ـأُ0 0ثُم 00 أرتـ ـوي فخـ ـراً بِمـ ـرورِ معـ ـاليكـَ
شُكـ ـراً لـِ وجودِكـَ
وأهـ ـلاً بِـ ـعـودتِكـ
سيـ ـدي
’’
’
أميرُ الذوق




[/align]

[align=center]’’
’

وضـ ـاقـ ـت بي الدُنيـ ـا
أتّـ ـكونُ على كفـ ـوفِهـ ـا
ثلجـ ـاً
ثُم أنقسـ ـم
ناراً
أهـ ـربُ
دِفـ ـئاً
ثُمَ أعـ ـودُ
بـ ـرداً

أيا
00 سلوةُ الخـ ـاطر 00
أتُجيـ ـديـ ـنَ مُقاسمـ ـةُ الشـ ـجونَ
في حضـ ـرةِ شاعـ ـرٍ مجـ ـنون 00؟؟
أم تُراوغيـ ـن وبِفنـ ـون
لـِ تـُ فتُكيـ ـن بِفـ ـؤادِ عاشقٍ مفتـ ـون 00 ؟؟

كفاكـِ
تراتيلاً في بِحـ ـارِ الهـ ـوى
فمـ ـا عُـ ـدتُ راغبـ ـاً
في
عـهـ ـدٍ مضـ ـى
وماعـ ـدتُ مُنصتـ ـاً لـ أمواجِ
ضحكـ ـاتِهـ ـا ورِقتِهـ ـا
تهـ ـاوتَ كُلِهـ ـا
فوق
ألوانِ صمتِهـ ـا وهروبِهـ ـا
وأخفـ ـت بعضُهـ ـا
بيـ ـن
سطـ ـورِ حروفِهـ ـا
وهي لاتعـ ـلم
أن قلمـ ـي
بـ عناقيـ ـدَ أحسـ ـاسِهـ ـا
فضـ ـاح
وأن ورقـ ـي
بـ قطـ ـراتِ أحلامِهـ ـا
نضـ ـاح
وأننـ ـي
أغرقُ
ثُم
أغرقَ
مابيـ ـن مسائِهـ ـا والصبـ ـاح

ثُم أغتــ ـرت
وبان نجمُ غرورِهـ ـا
في
سمائي ولاح
فأسقطـ ـتُهُ شهـ ـاباً
مُتناثراً على دواويــ ـني
بـِ شموخٍ أشبـ ـهُ
بـ حدةِ الرِماح

وأيقنـ ـت
أنهُ لم يبقـ ـى لـ ـي مِنهـ ـا سـ ـوى
00ورقـ ـةَ حِـ ـوارِهـ ـا 00
فـ باللهِ عليكـِ دُلينـ ـي
أيـ ـن هي تلكـَ الأفئـ ـدهـ
التي هي
على حُبِـ ـها مؤصـ ـدهـ 00؟؟
’’
’
سلوةُ الخاطـ ـر

مرحباً بِكـ ألف
مِنكـِ لاأُحبـ ـذُ سطور الأمتــ ـداح 00
مادامـ ـت حُروفُكـِ تذيبُ الأرواح 00
فمـ ـن ينجيـ ـني أذا ماتساقطـ ـت روحُكـ على أرضي أمتداحاً
تروحُ كلمـ ـاتي وتعـ ـودُ
صِغـ ـاراً
تفيضُ فرحـ ـاً
وتختبـ ـيءُ منكـِ خجـ ـلاً
تتوارى خلفَ صمتِهـ ـا
عجـ ـزاً
فـ حللتي أهـ ـلاً
ووطأتـ ـي سهـ ـلاً
يا سيدتــ ـي
أنا مـ ـن يعــ ـتذر عن تأخُـ ـرِهـِ في الـ ـرد
وماكان تأخُـ ـري إلا بأرادة الله
فـ تلكـَ الأقـ ـدار حالةَ بينـ ـي وبيـ ـن التواصلِ المُستمـ ـر
0
أرجـ ـو أن تتقبلـ ـي أعتــ ـذاري
0

لكـِ مني
خالص الود والأمتنان
’’
’
أميرُ الذوقّ
[/align]