رد: أخبارالتربية والتعليم ليوم الثلاثاء 23جماد الثاني 1430 هـ 16 يونيو 2009 م -
المظالم يستأنف غدا قضية "التحسين الشكلي" لمستويات المعلمين والمعلمات محامي
المعلمين قدم مذكرة قانونية توضح أحقية موكليه في الدرجة الوظيفية المستحقة
جدة: حسن السلمي
يستأنف ديوان المظالم بمنطقة مكة المكرمة غدا قضية التحسين الشكلي لمستويات المعلمين والمعلمات ضمن المراحل النهائية للمرافعات بين المعلمين ووزارتهم استعدادا لإغلاقها، ودراسة تفاصيلها وإصدار الحكم النهائي حيالها.ويترقب أكثر من 205 آلاف معلم ومعلمة غدا صدور أحكام قضائية لصالحهم من المحكمة الإدارية في جولة الحسم الأخيرة - كما وصفوها-بعد أن أرهقتهم الجلسات القضائية التي استمرت قرابة عامين ضمن أكبر قضية رفعوها ضد وزارتهم للمطالبة بحقوقهم المالية نظير تعيينهم على مستويات متدنية لا تتفق ومؤهلاتهم العلمية.ويأتي هذا الحسم الذي ينتظره المعلمون والمعلمات بعد أن طلبت الدائرة الفرعية الرابعة والعشرون بالمحكمة الإدارية بمنطقة مكة المكرمة من محامي المعلمين والمعلمات أحمد المالكي إحضار قرارات "التحسين الشكلي" الذي يدعيه المعلمون على وزارتهم تمهيدا لإغلاق القضية، وإصدار الحكم النهائي.وأكدت لجنة متابعة قضية معلمي ومعلمات منطقة مكة المكرمة لـ "الوطن" أمس أن الجلسة التي عقدها المظالم الشهر الماضي، تضمنت اكتفاء وزارة التربية بما قدمته من لوائح اعتراضية حملت فيها اللجنة الوزارية المشكلة لدراسة قضية مستويات المعلمين مسؤولية ما أسمته بـ"التحسين الشكلي"، وأن ممثل الوزارة القانوني قدم هذه المذكرة لقاضي المظالم، وأبدى اكتفاء وزارته بما جاء فيها. وذكرت اللجنة أن جلسات الشهر الماضي عقدت بحضور ممثلين قانونيين عن وزارة التربية والتعليم، ومحامي المعلمين والمعلمات المستشار القانوني أحمد جمعان المالكي، وأصدرت المحكمة الإدارية خلالها 26 حكما قضائيا بإنهاء الخصومة بين المعلمين والمعلمات من جهة، ووزارة التربية والتعليم من جهة أخرى بالنسبة للمطلب الأول المتعلق بالمستوى المستحق نظاما لتحققه لهم.وأوضحت أنه فيما يتعلق بطلب المعلمين والمعلمات إعطاءهم الدرجة الوظيفية المستحقة المقابلة لعدد سنوات الخدمة الوظيفية في وزارة التربية والتعليم وفق سلم الرواتب التعليمية المقررة والصادر بالأمر الملكي رقم 227/1 وتاريخ 16/7/ 1426، وكذلك الفروقات المادية منذ تاريخ تعيينهم فإن المحامي المالكي قدم مذكرة قانونية توضح أحقية المعلمين والمعلمات في الدرجة الوظيفية المستحقة مع الفروقات المادية التي خصمت جراء تعيينهم على مستويات أقل نظاما.وأشارت إلى أن مذكرة الاعتراض التي قدمها المحامي تضمنت اعتراضهم على ما قررته اللجنة الوزارية المختصة بدراسة أوضاعهم بإخضاعهم للمادة 18/أ لنظام الخدمة المدنية لتعارض ذلك مع لائحة الوظائف التعليمية ولائحته التنفيذية، وكذلك الاعتراض على ما أقرته اللجنة الوزارية بعدم أحقية المعلمين والمعلمات بالفروقات المادية التي يطالبون بها، وأنه بعد تبرؤ الوزارة من مسؤولية هذا التحسين، واكتفائها بما قدمته طلب القاضي من محامي المعلمين إحضار القرارات الصادرة من التربية في هذا الشأن.وأكدت لجنة متابعة القضية أن المعلمين والمعلمات يترقبون أملا أخيرا يعيد إليهم حقوقهم ضمن أحكام الدعوى التي يتوقعون صدورها في الجلسة المقبلة والحاسمة، وأنهم متمسكون بطلب الدرجة الوظيفية التي تعادل سنوات خدمتهم، وصرف فروقاتهم المادية، وأنهم سوف يسلكون
كل الطرق والسبل النظامية والمشروعة للحصول على مطالبهم وفق ما كفلته لهم أنظمة الدولة.
جريدة الوطن السعودية-المظالم يستأنف غدا قضية "التحسين الشكلي" لمستويات المعلمين والمعلمات
رد: أخبارالتربية والتعليم ليوم الثلاثاء 23جماد الثاني 1430 هـ 16 يونيو 2009 م -
http://www.g111g.net/upload/attachme.../236843246.gif
الحياة :الثلاثاء 23 جمادى الآخرة 1430هـ العدد 16874
الثقفي: المدارس «الرائدة» تواجه تحدياً نحو الريادة
جدة - «الحياة»
أكد المدير العام للتربية والتعليم في محافظة جدة عبدالله بن أحمد الثقفي أن أمام المدارس الرائدة تحدياً كبيراً يتمثل في مهمة المحافظة والاستمرار في التميز نحو الريادة والتطور، وما يواكب رؤية منطقة مكة التي أعلنها الأمير خالد الفيصل، للسير قُدماً نحو العالم الأول. مشيراً إلى أن تلك المدارس تمثل البيئة الخصبة والمهيأة لتفعيل مشروع خادم الحرمين الشريفين «تطوير»، وبرنامج مدارس المستقبل والعقول الذكية والمدارس المستقلة.ووصف الثقفي خلال حفلة ختام الأنشطة في المدارس السعودية الرائدة في جدة تلك المدارس بأنها تمثل مسيرة التعليم والتميز، وهي امتداد للمدارس النموذجية التي أسسها المدير العام للتعليم في المنطقة الغربية سابقاً الدكتور عبدالله الزيد، والتي انبثق منها برنامج المدارس الرائدة الذي تبنته وزارة التربية والتعليم، سعياً منها لتكوين نموذج تطويري للمدارس يكون مرناً وقابلاً للتطبيق.وأوضح مدير تعليم جدة أن المدارس الرائدة تنطلق أهدافها من أسس السياسة التعليمية ومفهوم الجودة ومعايير عمليات التعليم والتعلم، إضافةً إلى أنها تطبق مقاييس مقننة داخل البيئة المدرسية، وبعضاً من مفاهيم الإدارة بالأهداف، وجعل الإدارة المدرسية وعملياتها موجهة نحو تحقيق أهدافها.وأشار إلى أن المدارس الرائدة ستعمل على تكوين البيئة الخصبة لتفعيل مشروع خادم الحرمين الشريفين «تطوير»، وبرنامج مدارس المستقبل، والعقول الذكية، والمدارس المستقلة، مشدداً على ضرورة الأخذ في الاعتبار توظيف التقنية وأدواتها ووسائلها في مجال الوسائط المتعددة والمعلوماتية وشبكة الاتصال داخل الفصل وأقسام المدرسة وإداراتها، وفقاً لمعايير محددة بإدارة ذاتية.
وأكد أهمية إحداث توازن بين القيم والمعارف والمهارات والخبرات، لتعزيز تفاعل المعلمين والتأكيد على تطوير مفهوم إدارة التعلم الصفي، إضافةً إلى تطبيق مفهوم الشراكة بين المعلم، وجميع فئات المتعلمين في مشاريع تعليمية محددة الأهداف والوسائل.وفي السياق ذاته، دشن الثقفي موقع المدارس الرائدة على شبكة الإنترنت.
Dar Al Hayat
رد: أخبارالتربية والتعليم ليوم الثلاثاء 23جماد الثاني 1430 هـ 16 يونيو 2009 م -
كرهت التدريس!
علي القاسمي
لأن مساحة التجريب والتجربة لا تزال متاحة في أروقة التعليم، ولكون الأفكار تولد وتتوالد سعياً لأن تتجه بالهدف والمستهدف لطريق الموجب، كان الطرح القادم الذي أخشى أن يغضب الكثير ممن يتقاطع عملهم وأداؤهم مع الأساس من الطرح، سأتجه إلى الطرح مباشرة حتى أوصله لبر الأمان قبل السطر الأخير، خريجو كليات المعلمين الذين تستقر بهم وظائف التعيين أمام طلاب المرحلة الابتدائية وجهاً لوجه وهي المرحلة التي تحتاج إلى عناية ورعاية ورحمة وصبر على التنوع التربوي الذي يأتي إلى المدرسة من منازل عدة وشوارع مختلفة، يعتقد الشباب القادمون الذين بالكاد يتجاوز أحدهم الـ «22» أنهم في مواجهة سهلة مع طلاب صغار همهم قطعة الحلوى، وحصص اللعب، القادمون لم يطيقوا إخوتهم الصغار في المنازل، ولم يستطيعوا أن يشكلوا القدوة البارعة لهم، فكيف نحضرهم من الكليات طازجين وحافظين للنظريات والنصوص والمعادلات والقوانين وطرق الشرح والمناقشة لأطفال يحتاج الواحد منهم لمشروع من الصبر حتى يفرق بين الآلف والياء والتاء والثاء.
يشتكي صديقي من المعاناة الكبيرة التي يواجهها - ولا يزال - أخاه المعلم الذي كَرِهَ التدريس بعد أن تصدى - جبراً - لمهمة تعليم الصف الثاني الابتدائي، وتقبل الإزعاج والضجيج والمشاغبة والفوضى والعبث في حين أنه كان يمني نفسه بأن يؤدي الحصص التعليمية بطرق استثنائية، وبحماس شديد، ليصطدم فجأة بطفل يبكي، وآخر يطلب أباه، وثالث تنتابه مثل الحالة النفسية، ورابع ينادي أمه، يلتقي بالصغار كل صباح وهو غير مهيأ ولا مُعَدْ ولا حتى متقبل، هؤلاء أتوا للمكان الخطأ لأنهم لم يرزقوا بعد بأطفال ولم يعرفوا طرق احتوائهم والصبر عليهم والحاجة الماسة الملحة للصغار إلى أب يقترب منهم، لا أخ يهرب منهم أو يقسو عليهم، السنوات الثلاث الأولى من المرحلة الابتدائية لا بد أن توكل لخبراء متخصصين يضعون القواعد الأساسية، ويثبتون اللبنات الصحيحة - إن وجدت - ويقتلعون الأخرى التي لا تفيد، يحتاجون أكثر لروح أبوة لا تفارقهم، وتأخذهم إلى حب بالغ السمو يعزز من احترام المكان والرغبة في البقاء فيه، لا أهضم حق المخلصين من القادمين، ولا عيب إن كانت الصراحة وحدها تقول إن المكان لا تتحمله الروح الجديدة، ولا يتحمل المغامرة بعناصر رصيد خبرتها في الميدان التربوي صفراً صريحاً. الأهم أن هناك من الجيل الجديد من المعلمين من يرى فيه الصغار قدوة خرافية، وأعجوبة لا تتكرر، وينقل منه حرفياً بالحركة والسكون وربما في الشكل، والمعلم القدوة يحضر إلى الفصل بلفظ أو هيئة لا يمكن أن تتواجد لو كان المعلم أباً أو يرعى طابوراً آخر في منزله.
لنذهب بالشباب المعلم من جيل كليات المعلمين إلى المرحلة المتوسطة على الأقل حينها لن يكون لهم ذنب جوهري في التركيبة العقلية، ومن خلالها يصطادون الخبرة بالتدريج، وتتطور قدراتهم التي من خلالها يذهبون للصغار إن أردنا وهم أقل حدة، وأكثر صبراً، وأجمل تعاملاً، وأهل دقة متناهية في التصرفات والهيئات والألفاظ، وإن كنا نعاني نقصاً في دفع الخبرات والكوادر الكبار إلى الوقوف وتعليم الصغار فلنأتِ لهم بمكأفاة مادية مستحقة أو نتركهم في إجازة مبكرة تقنعهم بالاختلاف عن بقية المعلمين، ولمن قال إن مقررات كليات المعلمين لا تؤهل الخريجين لتدريس المرحلتين المتوسطة والثانوية أقول، ضاعفوا مناهج التأهيل، وعززوا قدرات من يراد تأهيلهم، حتى لا نذهب بالأقل تأهيلاً للأكثر حاجة للتأهيل!
Dar Al Hayat
رد: أخبارالتربية والتعليم ليوم الثلاثاء 23جماد الثاني 1430 هـ 16 يونيو 2009 م -
http://www.g111g.net/upload/attachme.../714799316.gif
الندوة : الثلاثاء 23-06-1430هـ العدد : 396
نعمة الأمن.. في بلد الأمن والأمان (2)
عدنان بن محمد أمين كاتب
|وتعتبر المؤسسات التربوية والتعليمية من أولى الجهات المعنية بالحفاظ على الأمن والاستقرار في المجتمعات، وان استثمار عقول الشباب واجب وطني يشترك فيه جميع الأفراد والمؤسسات والهيئات في المجتمع على حد سواء.فعندما تتعرض أي أمة لأزمة أو خطر فإنها تتجه بشكل مباشر إلى التربية باعتبارها المدخل الأنسب للتغيير والتصحيح، فالتربية هي المعنية بتكوين المفاهيم والقيم والمثل العليا الصحيحة وتعزيزها في اذهان الناشئة وهي المسئولة عن بناء الاتجاهات وضبط مسارها، بها يقوى بناء المجتمع ويعزز وحدته الوطنية، وعلى الرغم من أن التربية المقصودة تتم عبر عدة مؤسسات داخل المجتمع مثل : الأسرة، والمدرسة، والمسجد، ووسائل الإعلام، فإن المدرسة تعتبر أهم هذه المؤسسات في القيام بعملية التربية لأنها تتم فيها التربية في اطار يتم التخطيط له بشكل علمي ومدروس، وان القائمين عليها تم اعدادهم للقيام بهذه التربية بصفة مهنية متمكنة.والأمن الفكري من أهم أنواع الأمن بمفهومه الشامل اذ المقصود أن يعيش الناس في أوطانهم آمنين على مكونات أصالتهم وثقافتهم النوعية ومنظومتهم الفكرية المنبثقة من الكتاب والسنة بفهم السلف الصالح.وأن من الوسائل المعينة على تحقيق الأمن الفكري في المجتمع الاهتداء بهدي الله عز وجل والاعتصام بالكتاب الكريم والسنة المطهرة ذلك لأنه هو الأمن الحقيقي بل لا يتحقق الأمن الفكري الشامل دون ان نهتدي بالعقيدة ونلتزم بتعاليم الاسلام. ولذلك ربط الأمن بالايمان بالله عز وجل ثم العناية بتطبيق الشريعة الإسلامية قولاً وعملاً في مختلف شؤون الحياة فهي سبب لتحقيق الأمن الشامل بكل صوره.ومن الوسائل التي تحقق الأمن الفكري التزود بالعلم الشرعي النافع في مصادره الموثوقة فلا يقوم أمن فكري على ايدي الجهلة وانصاف المتعلمين.وعلينا جميعاً ضرورة الرجوع إلى ولاة الأمر والراسخين في العلم لأنهم صمام الأمان بإذن الله تعالى.
والأمة الإسلامية كما هو معلوم لدى الجميع ليست أمة فوضوية، بل لها مرجعية شرعية تعود إليها في قضاياها العامة والخاصة والله ولي التوفيق.
طµط****ظٹظپط© ط§ظ„ظ†ط¯ظˆط© - ظ†ط¹ظ…ط© ط§ظ„ط£ظ…ظ†.. ظپظٹ ط¨ظ„ط¯ ط§ظ„ط£ظ…ظ† ظˆط§ظ„ط£ظ…ط§ظ† (2)
رد: أخبارالتربية والتعليم ليوم الثلاثاء 23جماد الثاني 1430 هـ 16 يونيو 2009 م -
أعان الـله فلذات الأكباد
أحمد عامر سعد
| أيام قلائل ويدخل أبناؤنا الطلاب والطالبات اختبارات نهاية العام الدراسي بعد عام دراسي كامل قضوه بين التحصيل والمذاكرة ونجد ان البعض من الطلبة يؤجل هذا الاستعداد الى الأيام الأخيرة من العام الدراسي مما يسبب نوعاً من القلق يسمى (قلق الاختبارات) وفي الواقع ان الاستعداد الحقيقي للاختبار يبدأ مع بداية العام الدراسي والطالب الذي يجب ان يرتاح في النهاية أي قبل الاختبارات لابد أن يجدّ ويستعد لهذه الاختبارات منذ البداية كما اسلفت ونتيجة لبعض التجارب الفاشلة التي يمر فيها بعض الطلاب في حياتهم الدراسية وايضاً لتكرارها يقفون امام حاجز وهمي من صنع أنفسهم مكتوب على هذا الحاجز عبارة : (أنا فاشل)، (أنا ضعيف)، (أنا لا استطيع أن أنجح في مادة كذا وكذا) الى غير ذلك من العبارات، إن هذه العلامات وتكرارها المستمر بين الفينة والأخرى تضعف قدرة الطالب عن المسير والتقدم والنجاح في حياته الدراسية والغريب اننا كبشر نقدم احياناً الفشل على النجاح بمعنى نقدم عبارة (سوف أحصل على مقبول في هذه المادة) أو (سوف أحصل على امتياز في هذه المادة) والفرق بين من يقدم الثانية انه واثق من نفسه لا يلقي بالأفكار المحبطة التي تؤخره عن الركب المتقدم.وأسأل ابني الطالب ــ لماذا تفكر بالرسوب؟ لماذا تفكر ان هذا الاستاذ بخيل في اعطاء الدرجات؟ ولماذا الطالب فلان أفضل منك؟ لماذا لا تفكر بالنجاح؟ لماذا لا تكون عندك شخصية واثقة بالنجاح باستمرار؟ أنا لا أقول لك بأنك لن تفشل لأن الفشل منار النجاح أو أساس النجاح.. كما ان هناك وفي كل المجتمعات البشرية رفقاء يشجعونك ويزرعون في قلبك الأمل وتود البقاء معهم وتشعر بالسرور لرؤيتهم والاقبال على الدراسة بصدر رحب وهناك على النقيض من هؤلاء وأعني رفقاء السوء الذين يحثونك على اللعب واللهو في أيام الاختبارات وقبل ذلك في أيام الاستعداد للاختبارات حيث تجدهم يتشدقون بعبارات تحطيمية وعلى سبيل المثال (لا فائدة من الدراسة أو شوف الخريجين بدون وظائف أو يقولون ننصحك بالغش وهناك أنواع شتى للغش، وأقولاحذر من مثل هؤلاء وابتعد عنهم واعلم يابني ان النجاح يولد النجاح).ومن المؤسف أيضاً أن هناك من يقبل على الصلاة والذهاب الى المساجد عند قدوم الاختبارات إلا انه مع انتهاء الموسم وخروج النتائج نجد البعض منهم يرجع الى ما كان عليه من لهو وبعد عن طاعة الله والعياذ بالله.إن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم نبّه الى قضية مهمة في قوله (تعرف على الله في حالة الرخاء يعرفك في الشدة) اي تعرف على الله واقبل عليه بقلبك وعملك وصلاتك وصدقتك طوال الأيام وليس في موسم الاختبارات فسوف تجده سبحانه وتعالى يعينك ويشرح صدرك في أشد ساعات الاختبارات، لذا عوّد نفسك على قراءة القرآن والمحافظة على الصلوات وأكثر من الاستغفار وعندها ستجد الله معك في كل وقت وحين.
والله اسأل ان يوفق الجميع لما يحب ويرضى.
همسة: من جد وجد ومن زرع حصد ومن سار على الدرب وصل.
طµط****ظٹظپط© ط§ظ„ظ†ط¯ظˆط© - ط£ط¹ط§ظ† ط§ظ„ظ€ظ„ظ‡ ظپظ„ط°ط§طھ ط§ظ„ط£ظƒط¨ط§ط¯
رد: أخبارالتربية والتعليم ليوم الثلاثاء 23جماد الثاني 1430 هـ 16 يونيو 2009 م -
http://www10.0zz0.com/2009/05/24/08/166450639.gif
صحيفة اليوم:الثلاثاء 23 جمادىالآخرة 1430هـ العدد:13150
ثقافة الحوار كمنهج دراسي
الهام احمد
هذا... ما نتمنى أن يخطه سمو معالي وزير التربية والتعليم في الخطة الدراسية لعام جديد، متخطيا كل الإجراءات الشكلية لأنه يعلم مسبقا أهمية وجود هذه الثقافة كمنهج دراسي، ليس لأن هذا المنهج بات أساسيا للتحاور مع أجندة العصر فقط بل لأن الكثير من طلابنا وطالباتنا يخفقون في أول مواجهة بينهم وبين الواقع لأنهم يفتقدون أبسط أساسيات الحوار مع الآخر. نعم هناك مناداة بذلك هنا وهناك، لكنها حتى الآن لا تتعدى أنشطة محدودة ولقاءات على مستوى عام، لكن على أرض الواقع هل بدأنا فعلا نلمس مدى استفادة أبنائنا منها؟ فهي قد تُمارس من بعض البارعين بالفطرة في الحوار بحكم التنشئة، لكن جرب أن تزور مدرسة وتستمع لحوار بين معلم ومعلم أو طالب وطالب أو طالب ومدير أو طالب وزملائه لتعرف أننا لم نحقق شيئا يذكر في تنمية هذه الثقافة، بل إن هذا يدفعك لتساؤل أكبر حول السبب الرئيس وراء تلك الجرأة القبيحة التي بت تقرأ عنها أو تسمعها من الطلاب تجاه معلميهم أو أشخاص آخرين خارج أسوار المدرسة وفي رأيي كلها تعود لرغبة الطالب في التنفيس عما بداخله، وهنا تأتي المشكلة حيث لا يعلم كيف يفعل ذلك دون أن يهين أفكار الطرف الآخر.وقد آن الأوان لنتجاوز بيروقراطية القرارات لنضع بين أيدي الطالبات منهجا لتدريبهن على كيفية التحاور الراقي. وفي رأيي لا يجب أن تخضع هذه المادة لخطة دراسية طوال العام أو أن تقع تحت طائلة الدرجات نهاية العام بل تكون مادة حرة يتم فيها تشجيع الطالبات على استيعاب هذه المادة وإن كان لابد من تقويمها فليكن ذلك تقديريا نهاية كل فصل دراسي على أن يتم تدريب المعلمين والمعلمات أصلا على طريقة تعليم هذه المادة، لأنك إن قمت بحمل مادة دون أن تعلم ماذا عليك فعله لإيصالها الآخرين فأنت تحمل وعاء فارغا سينتهي بأن ُيراق كل ما فيه مع نهاية عباراته.وهناك تجارب جيدة تستحق الذكر في هذا الاتجاه الايجابي لتنمية قدرات الطلاب والطالبات من خلال مادة يتم طرحها في جامعة الفيصل كنوع من المهارات الحياتية في السنة التحضيرية وتقوم الطالبات بمناظرة مفتوحة أمام الأساتذة يواجهون فيها اختلاف الآراء وأنماط الشخصيات المحاورة وهو أسلوب علمي رائع لتعليم الطالبة كيفية التعامل مع الاختلاف في الرأي أو حتى مؤازرته كفن ومهارة من مهارات الحياة.وليست المناهج الدراسية فقط هي البقعة الوحيدة التي يمكن أن تستوطنها ثقافة الحوار بل لا بد أن تكون هناك مراكز تدريب متخصصة لهذه الفئات العمرية من سن 11 سنة حتى الجامعة لأنها أكثر فترة حساسة في حياة الطلاب وهي التي تشكل أوعيتهم الحضارية التي تجعل من السهل إعدادهم ليكونوا قادة المستقبل، وليتنا نتخطى الصورة الباهتة لوجود هذه الثقافة الراقية التي لا نرصدها سوى على صفحات الجرائد والمجلات دون واقع حقيقي ملموس، وليتنا نحظى بمجموعة من المخلصين الذين منحتهم سلطاتهم القدرة على اتخاذ القرار ليجعلوا من تدريب وتطوير مهارة الحوار حقيقة للتداول في المدارس ومن ثم الجامعات بكل تخصصاتها وأن تصبح هذه المادة شرطا أساسيا لاجتياز الطالب المراحل الجامعية وألا تكون مجرد ترف أكاديمي.وكنت أتمنى ألا أعتبرها مادة تخضع لدرجة أو تقييم حتى يقبل عليها الطلاب والطالبات بحماس إلا أن العرف التعليمي لدينا لا يعترف بقيمة مادة سوى بوضع درجة في نهاية فصل دراسي أو عام دراسي.وهناك فوائد عدة لتعلم ثقافة الحوار مثل القدرة على الحوار مع أنماط مختلفة من الشخصيات،والتحكم في الذات خاصة الانفعال والتوتر حال لقاء مجموعة من الناس ورفع الثقة بالذات،والتحكم في لغة الجسد وهو علم بات من أهم العلوم في تطوير الذات البشرية.ولعل من أجمل البرامج المحلية التي تقوم بها شركة أرامكو ومن ثم بدأت تتبناها الغرفة التجارية من خلال غرفة سيدات الأعمال هو برنامج toast masater ( فن الخطابة أمام الجمهور ) وكان معظم المستفيدين منها أبناء موظفي أرامكو ثم بدأت في الانتشار كثقافة جيدة لفن الخطابة. والميزة هنا أن الأعضاء يعملون كفريق متكامل حيث يوجد ضمنه رئيس، مقيم للوقت، مقيم للغة، مقيم للحركات الجسدية (كحركات العين، درجة وضوح الصوت، حركات اليد ،تعبيرات الوجه) ومقيم عام على ما يتم عرضه خلال اللقاء الذي يقام أسبوعيا أو كل أسبوعين. وقد بدأ البرنامج باللغة الانجليزية، ثم امتد ليكون باللغة العربية وهو ما أضاف الكثير أيضا لمن يرغب في الحصول على مهارات الإلقاء ، وربما أفضل ما لمسته في هذه المجموعة toastmaster الابتسامة التي تعلو وجوه جميع الأعضاء التي لها أثر كبير على الحضور حيث إنها تقدم رسالة واضحة للجميع بأن الهدف ليس هو النقد بقدر ما هو تطوير مهاراتهم. ويحتوي هذا البرنامج على نوعين من الخطابة : خطاب معد مسبقا يقوم المتطوع باختيار موضوعه ثم عرضه على الأعضاء والضيوف ليتم تحكيم قدرة المتحدث فيه على الخطابة بكل المعايير التي سبق ذكرها، وخطاب يتم طرحه ولا يكون للحضور علم مسبق به ويترك للمتطوعين من الحضور حرية المشاركة فيه. وفي الأخير يتم تأهيل الشخص على التعامل مع الأسئلة والموضوعات المفاجئة بسرعة بديهة دون التوتر الذي يحدثه وقوفه أمام مجموعة من الأشخاص. الفكرة رائعة جدا ويمكن تطبيقها في المدارس كنوع من الأنشطة بدلا من حصص النشاط التي تصيب الطلاب والطالبات بالملل لتكرار أفكارها وموضوعاتها وهو ما قامت به بعض المدارس الأجنبية في المنطقة مثل الهندية والفلبينية. وجل ما نهدف إليه هنا هو تنشئة فرد لديه ثقة في قدراته، وشجاعة للوقوف والتعبير عما يريده . كما أنها ثقافة تقلل من حمى الإصرار على الرأي ورفض الآخر لمجرد أنه اختلف معك. وقد وقفت على هذه التجربة بنفسي بين طالباتي في المرحلة المتوسطة ووجدت أنها عميقة الأثر خاصة على الطالبات المصنفات بالمشاغبات ،الأمر الذي يؤكد أن كل إنسان لديه قدرات كامنة، تحتاج فقط لاكتشافها وتنميتها لكن يبقى السؤال الأهم : هل يمكن أن يصبح هذا التصور (ثقافة الحوار) واقعا ؟ ومتى؟.
اليوم الإلكتروني - الرأي
رد: أخبارالتربية والتعليم ليوم الثلاثاء 23جماد الثاني 1430 هـ 16 يونيو 2009 م -
انهاء الترافع في قضية تحسين مستويات المعلمين غدا
علي ضباح - جازان
من المتوقع أن تصدر المحكمة الإدارية بمنطقة مكة المكرمة غداً الحكم في القضية التي شغلت الوسط التعليمي والتربوي خلال الفترة الماضية والتي قام بتقديمها عدد من المعلمين ضد وزارة التربية والتعليم حول تحسين مستويات المعلمين للمستوى وفق الدرجة المستحقة على حسب سنوات الخدمة واحتساب سنوات الخدمة على البند 105 وصرف الفروقات المالية.وتأتي جلسة يوم غد بعد الانتهاء من الجلسة السابقة بتاريخ 11\5\1430هـ والتي طلبت المحكمة من محامي المعلمين والمعلمات إحضار قرارات تحسين المعلمين والمعلمات والمتضمنة تسكينهم على الدرجة الوظيفية وفق المادة 18\ب ومن أجل إغلاق باب المرافعة بالجلسة تمهيداً لإصدار الحكم في الدعوة. يذكر أن جلسات القضية التي جمعت محامي المعلمين ومندوب وزارة التربية والتعليم، و التي أثارت جدلاً واسعاً بلغت أكثر من 283 جلسة.
اليوم الإلكتروني - اليوم السعودي&
رد: أخبارالتربية والتعليم ليوم الثلاثاء 23جماد الثاني 1430 هـ 16 يونيو 2009 م -
8 مليارات ريال لتنفـيذ 1500 مشروع في تعـليم البنات
ليلى باهمام - الرياض
كشف وكيل المباني بوزارة التربية والتعليم لتعليم البنات المهندس عبدالرحمن بن إبراهيم الأحمد أن المشاريع الجاري تنفيذها خلال شهر جمادى الأولى من هذا العام وتبلغ (1503) مشروعات طاقتها الاستيعابية (858,000) طالبة بقيمة إجمالية تقدر بــ(8,912,174,459) ريالا مشيراً إلى أن المشاريع التي تم استلامها ابتدائياً خلال نفس الفترة بلغت (31) مبنى مدرسيا طاقتها الاستيعابية (13,300) طالبة وتبلغ تكلفتها (108,939,656) ريالاً، وبين المهندس الأحمد أن المشاريع الجديدة التي تم توقيع عقودها والبدء في تنفيذها (28) مبنى مدرسيا بطاقة استيعابية تصل إلى (10,820) طالبة وتقدر تكلفتها الإجمالية بـ(137,775,730) ريالاً.
اليوم الإلكتروني - اليوم السعودي
1 مرفق
رد: أخبارالتربية والتعليم ليوم الثلاثاء 23جماد الثاني 1430 هـ 16 يونيو 2009 م -