المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل عبدالعزيز
,
,
,
واصلت خطواتي المدروسة
و عندما خالط عطرها أنفاسي اللاهثة ... ,
رفعت في وجهها باقات القادم من أيامي...
و قلت : أحبك... أحبك... أحبك
.
.
السلطان عذب الكلمة والألوان.
.
.
حينما أجدُ نص قد سُطِر تحتَ منابِرهُ مسمَّاك أعلمُ أنَّ ثمَّة روح وأماني, ومزيج من الأهات والمعاني, وغزر من العبير الروحاني .
.
.نعم هوذاك ياسلطان فحينما يخطُ لنا قلبك عبيره / نبضه .. لابد وأن نستجِمع شتات المشاعر كي نستطيع استيعاب كل النبضات .
.
.
بصدق أنت مبدع
وهنا نص يستحِق التثبيت ...
.
.
دام ألقَك ياعزيزي ببهاء على الدوام.
.
.
.