شكرا لك اختي على هذه القصة
والله يكفينا وأياكم شر هذه الدنيا
عرض للطباعة
شكرا لك اختي على هذه القصة
والله يكفينا وأياكم شر هذه الدنيا
اشكرك اخوي الكاسر علي مرورك العطر
مساءك سكر :
اختي الغالية مريم الفهد :
شكرا لنقل هذه القصة .. ولكن للعلم فقط فان هذه القصة حدثت في مدينة عنيزة وليست في حفر الباطن وكذلك فأن الشباب كانوا اربعه ثلاثة منهم من قبيلة وواحد من اخرى وهو الذي بشجاعته حماها منهم وكان عمره انذاك تسعه عشر سنه وقد زوجه والدها ( وهو رجل اعمال كبير في المنطقة ) منها وسلمه أعماله كاملة بعد ذلك ..
وتربطني به صلة علاقة وثيقة ...
فقط للتوضيح ودمت رائعه ..
مشكوووووره حبيبتي
ع هذي القصه الرائعه من انساااانه في قمة الروعه
احمد ربي انه ما زاااال في شباااب عندنا بهذي الاخلاق الكريمه