-
اول شي احب اشكر د.عبدالله على هذا الموضوع الى للاسف منتشر عندنا بنسبه كبيره ...
طبعا احنا للاسف من لما يكون الطفل صغير ويصير يحب الاسئله تلاقينا نقول (يابثره هالولد كلامه كثير)
مع انوا المفروض ننبسط ان الولد من عمر صغير بدا يفكر ويتساءل عن اشياء كثيره
وحتى لو تكرمنا وردينا عليه تلاقينا مانقوله الجواب الصح او بس نقوله شي يسكته
مع ان المفروض من لما الطفل صغير يعني قبل مايبدا يتكلم نصير احنا نكلمه وحتى لو كبر شوي وبدا يستوعب لازم نصير ننقاشه ونطور مهاراته
لكن احنا للاسف تلاقينا طول حياتنا نتامر على اطفالنا حتى وان كانوا يلعبون نامرهم لاتركض لاتبعد بعد عن المسبح لاتركب هاللعبه
يعني كيف تبغى اطفالنا يتجراون يشوي ويقدرون يعتمدون على انفسهم ويواجهون الحياة واحنا حتى لعبهم نامرهم فيه ونتحكم فيه
لازم نخلي الطفل يعبر عن الاشياء الي بداخله بس طول عمرنا كابتين اطفالنا
ولما يكبر الطفل ويوصل لجامعه مثلا نبدا نلومه لو قاال انا اليوم اكتئبت لما قالي الدكتور اقرا موضوعك او بحثك اما الطلالاب
ونجلس نهزء الولد وليش ترتبك هذا يدل على عدم ثقتك بنفسك ونبدا من جديد نعقده زياده
واعتقد المدرسه لازمم تتدخل ونصير ندخل مواد يكون فيها نقاش بين الطلاب والاساتذه
لان والله حرام تلاقيهم طلاب ثانوي وجامعات مايقدرون يقولون كلمتين على بعضها ولا يقدرون يعبرون عن ارائهم
ومشكور مره ثانيه على هذا الطرح
تقبل تحياتي
المستشاره...
-
اولا اشكرك استاذي الفاضل على هذا الطرح الرائع
ثانيا اتشرف بالرد في موضوعك
مشكلتنا التي تواجهنا في هذا العصر الا وهو انشغال هؤلاء الطلاب
بالسهر والتسكع هنا وهناك وزين انهم يذاكرون ايام الامتحانات
ولكن لايمكن ان نظلمهم ونقول كلهم هناك فئة منهم ولو انها الأكثرية
وتقبل استاذي الفاضل فائق التحية والتقدير
-
هذا الرد منقول من الاخت أمل عبد العزيز ولأني أأيده بشده فقد أحببت أن يكون هو نفسه ردي على الموضوع
هناك ياأستاذي القدير لعثمة خلقية لامجال للنقاش حولها وهي عبارة عن مرض يسمى التأتأة ولعلك أعلم به مني..
وهناك/
تأاتأة اجتماعية
نشأت في أحضان أسرة لاتمنح الطفل فرصة التعبير عن رأيه بكل صراحة !!
ثمَّ
توالى مسلسل الإرهاب
فوجد الأستاذ/ ة ...في المدرسة الذي يكبت مشاعره , ويوبخه ... حالما يرى أنه تلميذ فصيح..
ويتم وأد المواهب في دهاليز الغيرة والحسد والرؤية الغير منطقية لما ينبغي أن يكون عليه الجيل مستقبلاً...
لكن /
بمثل فكرك وبمثل فكر الصادقين حينما يتم تطوير مثل المواهب وعدم دفنها وهي لم تذق طعم الميلاد
وحينما يمنح الطفل فرصة الحرية الصحيحة ستنقرض مثل هذه الظاهرة المؤلمة بحق..
فقد نحتاج لمن يقوِّم هذه المواهب ويعلِّم بمصداقية الطلبة كل مايمكن أن يطوِّر من خبراتهم ..
أضف لذلك استاذي
كثير من الظروف الإجتماعية والأمراض النفسية لدى الأسر يكون لديها دافع كبير خلف كون الطلبة بمثل هذه الصورة والتى لايتمكن فيها الطالب من القاء كلمة...
وبعد كل هذا /
لم تستيقظ وزارة التربية والتعليم لدينا من سباتها واقتناعها بالأنشطة اللامنهجية إلا من سنواتٍ قلَّة
ومن ضمن الأنشطة معرفة المواهب وتنميتها وزرعها فيمن يفتقدها...
وكل التقدير لك