-
الاخت المستشاره ولجميع الاخوه ولاعضاء وكاتب الموضوع ....................
تحية طيبه
اولا انا لم اقراء الروايه لان (عنوانها ليست من مستواي ) طبعا الاعلام ماصدق فيها علشان فيها اسم (بنت) شهر فيها تشهير وهي ماتسوى المفروض ماتنشر ولاتقراء لاني قراءت مضمونها من كاتب الموضوع واختصر لنا الموضوع والروايه
هي هذه الروايه تعريفها (هي برتوكول يقوم بها اناس معينون من المغررين والحاقدين على شرف المراءة ومكانتها بالاسلام وخاصة في المملكه العربيه السعوديه لدعي تحررها وتبرجها )
الم تسألو انفسكم متى كان تحديد نزول الروايه مذا الذي دعا الكاتبه او الكاتب ( بالاحرى ) لنزولها في هذا الوقت
اريد ان تلاحظون الوقت الزماني والمكااني لنزول الروايه وهي نفطه مهمه .....................
عموما لاتهتموا بماضيع كهذه لانها اقل من مكانتا
وشكرااااا
-
كم يثلج صدري مثل هذه الردود العاقله
اللهم كثرهم يارب
اما بالنسبة للاخت المستشاره
لاننفي ان هناك من يؤيد مثل هذه الروايات وممكن ان تكوني منهم
ولكن ماهم الا قليل
وكما قال اخي في الاعلى
لاحظ الوقت والمكان والزمان
والكاتب العلماني القصيبي معروف بمبادءه
ومعروف لماذا اخذ مثل هذه الفتاة دعاية للرواية فقط وهذا كان واضحا اثناء حوار تركي الدخيل معها
انها لاتفقه شئيا في روايتها
لكن مانقول الا
اللهم من ارادنا واراد ديننا ووطنا بسوء فاجعل تدبيره في تدميره ولو كان بيننا وخصه بذنبه يارب
-
[align=center]أختي المستشارة
أنا لم اقرأ الرواية
اطلعت على عدة صفحات \مرسلة عبر الايميل كانت صفحات منتقاه ....؟؟؟؟؟
وصف وسرد .........
عموما ماهمتني الرواية ولا انا انقدها كعمل ادبي
لاني لست مؤهله لذلك اولا
انما مثل ماذكرت سابقا ...العنوان فضيع يالغالية
انا مااقول اننا مجتمع مثالي ولا ادعي انه لايوجد عندنا أخطاء
ونماذج وحالات خاصة وشاذة واستثنائية ...
ولو بغيت اقرأ الرواية كأن جبتهاااا كل المسألة حذفه عصاااا
بجوار دولة خليجية ...الفاصل كلها اقل من نص ساعة
مع اني سمعت انها متواجده باحدى المكتبات هناااا
لكن ما حسيت لدي الرغبة لقرأتهاااا
ولاعندي استعداد اني اقرئها...
والمسألة كلها مدة وفترة معينة وينطفيء وهيج مثل هذه الكاتبة
وتظل وصمه في جبينها اسم روايتهاااااا((بنات الرياض ))
سؤال لك يالمستشارة ...
هل يعطي الكاتبة الحق في التعميم على الكل من خلال عنوان روايتهااا((بنات الرياض))) ؟؟؟
لاتنسي ان هناك قاريء عربي قد يتصور ان هذه النماذج المذكورة بالرواية
هن بنات اعز مدينة ....
ليت اللي طبلوا وزمروا لهذه الرواية شاروا عليها بتغيير عنوانها
اما انهم ارادوا استثارة الناااس ليستفيدوا منها لترويج الرواية
بنت الريف[/align]
-
اخوي ثفلوت ...
انا كان المجمل من كلامي
ان الانسان مايصير يحكم على شي قبل مايقرا ه
ثاني شي بالنسبه للتوقيع (خارج الموضع)
انا بالنسبه لي التوقيع يعكس شخصية العضو ونفسيته
وانا حاطه هذا التوقيع ممكن يكون بسبب حاله امر فيها
ومشكور مره ثانيه ويله على يدك ان شاء الله اصير متفائله ... :11umbup:
اما بالنسبه لاختي رمسون...
اتوقع ممكن نكون ارقى شوي من كذا ومانصير نحكم على شي من مجرد عنوانه
ومن العنوان تقرورون يليق بمستواك او مايليق
لان انا من قراتي للردود لاحظت اعضاء الله يهديهم الي يقول لقيطه (مادري وش دخل هذا الشي بالسالفه بس حتى لو كانت لقيطه مالها رب )
فاحس حرام تتكونون فكره عن الكاتبه بمجرد عنوان الروايه او احد حكالكم عنها ...
فممكن نرتقى شوي وتصير نقاشتنا مبنيه على اساس مو على سماعنا من الناس...
اما اخوي صامل الهقوات
انا ذكرت قبل كذا ان انا لسا ماقرات الروايه وماكونت راي عنها
ومااسمح لنفسي زي ماذكرت اعلق على شي انا ما قراته...
اختي بنت الريف ....
بالنسبه انوا هل يعطي الكاتبه الحق انها تعمم
فهذا اسلوب ادبي
فما اعتقد اناه راح تسمي رواياتها (بعض بنات الرياض)
اما بالنسبه للقارىء العربي الي راح يعتقد انه كل البنات كذا
فهذا للاسف شخص متحجر عقليا بمجرد سمع عن رواية ذكر فيها قصة اربع بنات من بنات الوطن
يعطيه الحق انه يعمم
فهذا اصلا مانحتاجه ينقدنا او ياخذ عننا فكره
وبمجرد ما اقرا الروايه راح ارجع اكتب رايي واتمنى نتناقش فيه بعد ماتكونون انتم كمان قراتوه وكونتوا وجهة نظر
مو مجرد عنوان روايه يعطيك الحق انكم ماتقرونه
ممكن نقاره عشان ننقاش الناس في وجهة نظرنا فيها
لانها صايره حدث مهم ونكون لما احد يناقشنا فيها ا و نسمع ناس تتناقش
نكون اقل شي ندري وش السالفه مو بس سامعين من الناس
تقبلو تحياتي
المستشاره...
-
شيئ طبيعي ..مافي احد فينا يقدر يحكم على كتاب لم يقراه وهناك مثل قديم قراته قبل 300 سنة
لا تحكم على الكتاب من عنوانه
يعني لازم نبحر ونغوص بين صفحاته حتى نعي مضمونه
بس كاتب الموضوع اعطاني فكرة حول فحوى الكتاب ومضمون الرواية ... ان شاء الله هناك تعقيب
نهنا رسولنا الحبيب عن اللعن ..ماعدا ابليس واليهود واموات النصارى
عجبت لمن خلط بين النقد والتجريح وسافر بمعية ابليس نحو الهمز واللمز والعزف على وتر النعرة القبلية
وربما اقترف البعض احدى السبع الموبقات بقذف المحصنات
هناك فرق بين من يقاتل من اجل الدين وبين يقاتل حمية
اخوتي احبتي
الكل يعلم بان لكل قاعدة شواذ
قد تكون كاتبة الرواية قد نشات بمحيط اسرة تنبذ الفضائل وتحتضن الرذائل يحيط بها جدران اربع وصديقات هن للانحلال اقرب
فكان عالمها محدود وفكرها محصور ، وهكذا تمخضت الرواية
وحتى ادون راي بكل صراحة
لا بد لي من قرآة تلك الرواية ، إن وجدتها ورغبت بقرآتها
وحتى ذلك الوقت اترككم في رعاية الله وحفظه
-
[align=center]
هذه مقالة للــــ د 0 أ0 موضي بنت محمد الدغيثر من كلية التربية قسم علم النفس من جامعة الملك سعود بالرياض
[align=center]بنات الرياض[/align]
(فقاعة مبهرة)
أنا إحدى بنات الرياض وأدرس البنات في جامعة الرياض(الملك سعود)،
وعشت عمري ما بين البنات تعلما وتعليما ووجدت تنوعا هائلا في بنات الرياض في الطبقات والمستويات الثقافية والاجتماعية والالتزام
والتحرر00 هذا التنوع الطبيعي الذي تزخر به الطبيعة البشرية ، تداعت هذه الأفكار
وأنا أقرأ رواية (بنات الرياض) ولم أجد هذه الصورة الأحادية التي تدعمها الرواية0
وعندما تأملت في انتشارها ؛ وجدت أن لها الأسباب السيكولوجية
ما يدعم هذا الانتشار والتي منها : قرب الأفكار المتناولة (التفكير الشبابي) ،
طريقة الطرح القريبة من الأعمار الصغيرة ، أستخدم ما يسمى بالألفاظ المحلية (الثقافة الفرعية) ،
تناول قضايا ذات شأن للشباب والشابات مثل الانترنت ،
ومناقشة قضايا لم تطرح من قبل مما سمي في علم النفس Taboo )
وفي واقع الأمر فان ما تطرقت إليه الرواية ليس سرا ؛ فالخطيئة من طبيعة البشر ،
وهذه الحدود وأحكام القصاص تقام ويعلن عنها رسميا؛
ولكن ما يقلق في هذه الرواية هو التعميم الذي يشملني ويشملك، ويسيء إلي ويسيء اليك
0كذلك لم أجد – فيما يتعلق بالأسلوب الأدبي- قوة اللفظ الأدبي أو حبكة بقدر ما
وجدت سلاسة في التعبير مما أضفى على الرواية جاذبية وإثارة ، وان لم يعطها مصداقية ،
وأنها تذكرنا بما يسمى ببرامج الواقع ، البرامج التي تتكلم عن قضايا معينة ؛
ولكنها تقوم بتضخيمها ، وتضع لها هالة إعلامية وجاذبية جماهيرية ،
وفي تصوري أنه لولا التعميم الذي أشارت إليه الكاتبة في العنوان كهالة إعلامية
والجهود الإعلامية المكثفة لعرضها كرواية ذات أهمية وكأنها تذكرنا بقول الله تعالى
والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما
فلربما كانت المبيعات أكثر انخفاضا ، وأما ما ذكر عن دلالة هذه الرواية
عن الحراك الاجتماعي والثقافي في المجتمع هو أمر مبالغ فيه بدليل
وجود التيارات المختلفة والتعبير عنها في قنوات رسمية كالحوار الوطني الممارس
الآن في دوراته المختلفه0
في الختام أقول إنها
(فقاعة)
تبهر البصر ؛ ولكنها تظل فقاعة لأنه لا يصح إلا الصحيح
وستظل سديم وميشيل(مشاعل) وصويحباتها نماذج موجودة ؛
ولكنها أبدا لا تعني بنات الرياض 00 بنات بلدي
00 بنات منبع الإسلام دين الطهر والعفاف>>>
م
ن
ق
و
ل
بنت الريف
0[/align]