-
الله يجزاك كل خير
ويعينك على نشر الخير دائمااا
وربي كلامك فيه تأثير كبير على النفس وأنا عن نفسي كل ماأقراء لك موضوع أختي الغاليه أقف كثييرا وأحاسب نفسي جزيت عني وعن الجميع كل خير
جعله الله في موازين حسناتك
كل الشكر لك أسمحي لي أختي الغاليه أن أقول لك بأني أحبك في الله
سمووره
-
حبيبتي سموره الاموره أحبك الله الذي احببتيني فيه
بارك الله فيك ونفعك بما قرأت وجعلك من الصالحات
-
-
-
مرااحب
اليمامه الحزينه
ياليت ياعزيزتي ترفق لنا فتوه تنصب بالتحريم
ودمتِ
-
لك ماطلبتي يا اختي طيف نجد
من ناحية المسألة الشرعية فقد حرم كثير من المشائخ وعلى رأسهم الشيخ بن جبرين وسلمان العودة ونظام اليعقوبي ومحمد صالح المنجد وعبدالخالق شريف ( من علماء مصر ) وعطية صقر ( من علماء الأزهر ) المحادثة الخاصة مع الجنس الاخر عبر الشات أو المسنجر وذلك بغرض التعارف أو لغير الضرورة .
وهذه احدى الفتاوى سأنقلها لكي
هذه الفتوى توضح الامر بالتفصيل وهي منقولة من موقع الاسلام سؤال وجواب
أنا فتاة مسلمة وأقوم بالدخول على "البالتوك" ثم إلى الغرف الإسلامية حتى أحصِّلَ شيئا من العلم الشرعي . وعندما أكون في تلك الغرف ، يحدث أحيانا أن يطلب أحد المسلمين (وهو يبحث عن زوجة) أن نتحادث شخصيا (عن طريق التشات) ليتعرف كل منا على الآخر . وقد طرح علي بعض الأسئلة وهي من قبيل : أين أقيم ، وعمري ، وما إذا كنت متزوجة (بالمناسبة فأنا غير متزوجة) ، وما إذا كنت أعتزم الزواج ، وما إذا كنت أقيم مع أهلي ، وما إلى ذلك . ومشكلتي هي أني لا أعرف إن كان يجوز لي شرعا أن أقدم مثل تلك المعلومات المتعلقة بي لمسلم من غير محارمي . هل التحدث كتابة مع شاب يعد معصية حقاً ؟؟
الإجابة:
الحمد لله
لا حرج على المرأة المسلمة في الاستفادة من الإنترنت ، ودخول " البالتوك " لغرض تحصيل العلم ، ما لم يؤد ذلك إلى محذور شرعي ، كالمحادثة الخاصة مع الرجال ، وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ، ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه .
وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام ، وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك ، والشيطان يخيل للطرفين من أوصاف الطرف الآخر ما يوقعهما به في التعلق المفسد للقلب المفسد لأمور الدنيا والدين .
وقد سدت الشريعة كل الأبواب المفضية إلى الفتنة ، ولذلك حرمت الخضوع بالقول ، ومنعت الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية ، ولا شك أن هذه المحادثات الخاصة لا تعتبر خلوة لأمن الإنسان من إطلاع الآخر عليه ، غير أنها من أعظم أسباب الفتنة كما هو مشاهد ومعلوم .
وما جرى معك خير شاهد على صحة ما ذكرنا ، فإن هذه الأسئلة الخاصة ، يصعب على الرجل أن يوجهها إلى فتاة مؤمنة إلا عبر هذه الوسائل التي أُسيء استخدامها .
فاتق الله تعالى ، وامتنعي عن محادثة الرجال الأجانب ، فذلك هو الأسلم لدينك ، والأطهر لقلبك ، واعلمي أن الزواج بالرجل الصالح منة ونعمة من الله تعالى ، وما كانت النعم لتنال بالمعصية .
واذا اردت المزيد من الفتاوي فاذهبي الى موقع اسلام اون لاين