ليت الذكرى حين أسرجت خيلها,
تنادت مع بسمة
ليتها أفاقت بشمس واستراحت بالقلب
لكنها أدلجت في غياهب دمعة
و أوقدت بريقاً جزعاً حزيناً هناك,,
حيث لا يعلم أحد إلا الذات المتهيجة
مداد
بديعة دوماً
كل المودة
عرض للطباعة
ليت الذكرى حين أسرجت خيلها,
تنادت مع بسمة
ليتها أفاقت بشمس واستراحت بالقلب
لكنها أدلجت في غياهب دمعة
و أوقدت بريقاً جزعاً حزيناً هناك,,
حيث لا يعلم أحد إلا الذات المتهيجة
مداد
بديعة دوماً
كل المودة
لا اعلم ما انتابني حينما رايتني بين حروفك
حلم ام حقيقة
كل ما علمته اني شعرت ببرودة
كان مصدرها احساسك العاصف
ميداد
راقية بل هادئة على متن سطورك