الــــــــــــدرة الخـــــــامسهـ
* إذا أصبح العبد وأمسى وليس همُّه إلا الله وحده؛ تحمّل اللهُ سبحانه حوائجه كلّها، وحمل عنه ما أهمه، وفرّغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته. ابن القيم رحمه الله
عرض للطباعة
الــــــــــــدرة الخـــــــامسهـ
* إذا أصبح العبد وأمسى وليس همُّه إلا الله وحده؛ تحمّل اللهُ سبحانه حوائجه كلّها، وحمل عنه ما أهمه، وفرّغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته. ابن القيم رحمه الله
الـــــــــدرهـ السادســهـ
* قال الفضيل: عليكم بملازمة الشكر على النعم، فقلّ نعمة زالت عن قوم فعادت إليهم ...
ننتظر الدرهـ السابعــــــــهـ
:
:
:
.
لآ هنتي
الدرة السابعة:
قال ابو العالية : إني لارجو ان لا يهلك عبد بين نعمتين :
نعمة يحمد الله عليها , وذنب يستغفر الله منه ".
( حلية الاولياء 2 / 249 )
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
جزاك الله ألف خير
الـــــــــــــدرهـ الثامنه
قال الحسن بن على رضى الله عنهما :
من أدام الاختلاف إلى المسجد أصاب ثمانى خلال :
آية محكمة
و أخا مستفادا
و علما مستطرقا
و رحمة منتظرة
و كلمة تدله على هدى ، أو تردعه عن ردى
و ترك الذنوب حياء ، أو خشية
جزاك الله ألف خير
أختي الغالية والمميزة : صمـود الحياة
طرح راااائع وموفق ونيّر
بارك الله فيك
وجعله المولى من موازين حسناتك ~
وسلمت بنانكم
ودي
الدرة التاسعة :
قال اببن القيم رحمه الله : اربع يجلب الرزق :
" قيام الليل , كثرة الاستغفار في الاسحار , الصدقة , الذكر اول النهار وآخره ".
( زاد المعاد 4/ 378 )
الدرة العاشرة :
قال الحسن : إن المؤمن أحسن الظن بربه فأحسن العمل .
وإن الفاجر أساء الظن بربه فأساء العمل".
( الجواب الكافي ص 29 )
الـــــــــــــــــدرهـ الحادي عشر
* ما علّق العبد رجاءه وتوكله بغير الله إلا خاب من تلك الجهة، ولا استنصر بغير الله إلا خُذل. ابن تيمية رحمه الله
سلمت يدآآآآكـ
اختيار موفق
صموده
يـا أسـتـاذة : صـمـود .
تـلـك لـفـتـة جـمـيـلـة مـن لـدن مـن نـتـوق .. لـتتـبـع كـل مـا تـنـثـر مـن روائـع الـفـكـر وجـمـال الـعـلـم المـفـيـد .
إسـتـمـري سـيـدتـي ، فـنـحـن لـكِ قـارؤن بـشـغـف ...
أشـكـرك .
والله يـعـطيـكِ الـعـافـيـة .
ولـكِ تـحـيـتـي وودي .
أسعدك الباري بما يسرك وجعله في موازين حسناتك...
الدرة الثانية عشر :
قال عبدالله بن المبارك :
" اذا كان العبد في صلاته فإنه يقرع باب الملك , وانه من يدأب قرع باب الملك يوشك ان يفتح له ".
( الزهد والرقائق لابن المبارك 1 / 25 )