-
كيف له أن يكون قاضياً؟
سيصدر حكم براءته دون شك...والأدلة الزائفة ستكون جاهزة لديه
بل منة هي القاضي فهي التي عانت وتعاني.....يكفي أنها تناديه
تكتبه وتكتب حبه ولوعة غيابه...استنزفت كل كلمات الشوق والحب
صمتها تفجر بركانا ثائرا..يبحث يفتش ...ينادي ويناجي
وأين عادل من كل هذا؟
منة الغالية:
واصلي عزيزتي...وسنواصل معك
لعلك تهتدين إليه....أو تنقلب الموازين لصالحك
فيأتيكِ حبواً بعد شعوربأنكِ المُحِبة المخلصة الوفية.
دمتي بخير أيتها العذبة.
قلبي معك.
-
اشتقت اليه
هاتفته
رد: الآن مشغول
!!!
يالله قلبي بك مشغول وانت عنه مشغول
رد: لا املك الوقت
اذا هاتفني عندما تفرغ
..ما اغباني والكلمة
يومان للآن لم اسمع صوته
هو في الاغلب
مـــ..ــشــ..ــغــ..و..ل
-
شموع شموع
حقاليس هناك اجمل من ان يتغنى المرء بالحب
يعزفه على اوتار الحياة لحناً جميلا
يحطم به السدود ويعبر به الحدود
ليسري في القلب كما تسري الكهرباء في تلك المصابيح التي تضئ دجى الليل الحالك
كم هو يضئ عمري
-
في قلبي اسمك محفوراً بالذهب
وروحي ترحل اليك
في صدرك الرحب ملاذي
ولاشئ غير الصمت يناديني
-
انا امرأة عاشت على اطياف رجل
استعبدها
اسرها
عجزت عن تحرير ذاتها
فعاشت لعبوديته
-
ادور حول نفسي
ابحث عنك
متى ارى صورتي في لون عينيك الباسمتين ؟؟
-
اتلذذ بسماع صوتك
يبل روح شغفه
قبلات يحملها الهواء
عن الف همسة عتب وعتب
ارقص حزنا على دقات غيابك
-
سفرك الطويل ينوع قصائدي
وشوقي الى واحة عينيك
يوقف النبض
صوتك يعيدني طفلة تلهو
تراشق الصبيه بنظرات الغزل
ويتركني امرأة ناضجة
عطرة لكني يائسة
كل كتاباتي اليك تحرمني لذة الانتصار
بهذه اليد صنعت رجلا
وليتني قطعتها اربا قبل ان يكتمل البناء
-
اليوم استقيظت على انين شوقي
لم انفض اثار النوم من عيني
سحبت الهاتف
قبلت الارقام
يرن
يرن
يرن
وبعد عناء يجيب
اشتقت اليك
هو: ليس الان لست لوحدي
غلبني دمعي ...اشتقت اليك بحق ياعــــــــــــــادل
هو بغضب: لماذ تصبحي طفولية ؟؟
سفرك هذا يختلف عن كل شئ
هو : منة....هل ترين اني استحق هذا الحب
هل تسمعني اشتقت اليك
هو : منة لا استطيع احتمال حبك ...انت ####
؟؟؟؟؟
تركني
تركني
لست افهم
لاني احبه تركني
لاني اشتاق لا يعجبه
يالله سيدي
كنت بحق هتلر
ولم ابد غير الحب والولاء
لا اعرف العيش كمنة
فقد ادمنت كوني
حبيبة عــــــــــــادل
اين الخطأ
بل اين انا
ساعود للنوم
عله كابوس ينتهي
-
واعود اكرر
كم تمنيت ان اكون ... هذا الـ عادل
-
يومي متوشح بالسواد
بل لا ادري كيف كنت اليوم
اخبرني الاولاد بقدومك
بعد غد
لا ادري هل افرح
ام احزن
لكني انتظر بشغف
لربما تحمل عينيك لي اعتذاراً
-
منذ علمت بقدومك
قلبي تعلو منه الزغاريد
فارقني النوم
وتجاذبني الافكار
كيف استقبلك
ماذا افعل لاجلك
فمهما سأفعل لن يصف حبي
مازلت افكر!
-
مازلت لا ادري ماذا افعل
هل املئ البيت بالازهار والشموع
لا اريد شئ جديد
لكني لا ادري ما افعل
مر الامس وانا افكر ماذا افعل
ولم اهتدي لشئ
اليوم يغزوني هاجس جديد
هل تغيرت
ام مازلت انت من رحل قبل 26 يوما
هل عيناك تذكرني
هل يتوجس قلب شوق اللقاء
؟؟؟؟؟
تغلبني الحيرة
-
غاليتي:
استقبليه ببسمة لهفتك عليه وله....وبدمعة فرح بلقائه
لا تنطقي ببنت شفة.....احضنيه بصمت كلماتك....لعله يسمع
صدى أشواقك.
أنتظرك همسات حروفك للتغني بهذه اللحظة.
أتمنى لكِ سعادة وافرة ولقاءً كما تبغين.
ودي ووردي لقلبك النقي.
-
اخيتي لتنظري الي...وحسب فستنطق .. عينيك .. بما تعجز الكلمات عنه هنيئا لك ايها ... الـ.... عادل