-
هذه
ظاهره سيئه وذميمة
وتجر ويلات على المجتمع بشكل عام
والفرد بشكل خاص
وتجعل فجوات بين افراد المجتمع الواحد وربما الاسرة والواحدة
وخصوصا واذا كان هناك فتان
ينقل الكلام المُقال
فلانة قالت عنك كذا وكذا
وهي تعلم علم جازام ان النيران ستشتعل حتملا
وخصوصا عندنا يالحريم الوحده اذا شافت شي تزود عليه بهارات من النواع الحار جدا
واصبحت هذة العادة يتلذذ بها كثير من الناس من ضعفاء النفوس
وبذات في المجالس النساء
.
الكايد أحلى ..
جزاك الله خيرا على الطرح القيم
وحفظ الله ورعاك من كل سوء
-
روى الأمام الترمذي وحسنه الألباني عن أبى سعيد الخدري رضي الله عنه إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا اصبح ابن أدم فان الأعضاء كلها تكفر اللسان ـ أي تخضع له ـ فتقول : اتق الله فينا فإنما نحن بك فان استقمت استقمنا وان اعوججت اعوججنا "
في "الصحيحين " من حديث أبى هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : " إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوي بها في نار جهنم "
وكان ابن مسعود يحلف بالله الذي لااله إلا هو : ماعلى الأرض شيء أحوج إلى طول سجن من لسان
وفي الاثر
لقي سيدنا عيسى ابليس اخزاه الله
فوجد في احدى يديه عسل والاخرى رماد
فقال مالذي تمسكه بيديك
قال الرماد انثره في وجه الايتام حتى يكرههم الناس
والعسل احلي به السنة المغتابين حتى يتكلموا عليهم
وكم احتقر الثرثار ونقال الكلام والمغتاب
لانهم آفات المجتمع وقاذوراتهم
يقول الشافعي رحمه الله :
لسانك لا تذكر به عورة امرئ فكلك عورات وللناس ألسن
ويقول أحد الشعراء:
لسانك حصانك إن صنته صانك وإن هنته هانك
ويقول آخر :
وإن بليت بشخص لا خلاق له
فكن كأنك لم تسمع ولم يقل
ولا يغرك من يبدي بشاشته
منه إليك فإن السم في العسل
-
IMG]http://www.g9g4up.com/uploads/c884da85e6.gif[/IMG]
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك واثابك الجنه
-
قضية حيه ومستمره بين الناس وتكثر بالمجالس
نسأل الله ان يحفظنا من تلك الخصلة البغيضة المذمومه
قال صلى الله عليه وسلم وهل يكب الناس بالنار إلا حصاد اللسنتهم
بارك الله فيك وكتب الله لك الاجر
الدال على الخير كفاعلة
-
يعطيك العافيه على هدا الكلام وا ناتضررت كثير من هدا الكلام لمو ضوع جدا حلوى
-
مَرَّ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم بِقَبْرَيْنِ فَقَالَ
إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ ، وَمَا يُعَذَّبَانِ فِى كَبِيرٍ
أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ لاَ يَسْتَتِرُ مِنَ الْبَوْلِ
وَأَمَّا الآخَرُ فَكَانَ يَمْشِى بِالنَّمِيمَةِ
رواه البخاري
فهما كانا يظنان أن الأمر هين وليس بكبير
وهذه فتوى للفائدة
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...Option=FatwaId