تشربت أمانيك ........

صهيل الصمت ......

أقف أمام كلماتك يغريني نبعها

كأن النفس تعرت من بؤس

وارتدت أحلامها

ما أجمل الأماني التي

تسامى في الأفق

عبيرها

دمت بود وخير

السلطان .......

في محراب الكلمة

يطيب لي التعبد والدعاء

كم لمست منكم إبداعا

حدوده السماء

وطفت الربا أروم لحنا

قد يكون الوقع جميلا

لكنه في حمى الأفذاذ

كله اشتهاء

دمت بود وخير

أخطأت في صياغة السؤال
( هل يعود الشوق كما كان )
بل قل
هل مازال الشوق على قيد الحياة ..!!؟؟!
الشوق .. أغرته الخيانة ...
فعشقها حد الثمالة ..
لترديه صريعاً
وقبلها متسكعا .. على شوارع الغدر .. !!
ليموت .. ويحرم من الدفن .. !!
مسكينُ هو ..
يظن أن الشوق مازال ..
عابرا ولبد أن يعبر طريقه من جديد .. !!
رغم أن النعي قد نشر ...
بصحيفة .. تداس تارة ...
ويبصق عليها المارة .. !!!
عمر موسى ..
إبداعٌ .. حروفك ..
وكلماتك نغم ...
دمت بخير ..

,
,
,
الرائع / عمر موسى
لحضورك نكهة خاصة
ولكلماتك صدى جميل ورائع للغاية
دمت بهكذا عذوبة

ولك تقديري

شحرورة .....

إن الحرف إن كان منك إغراء ...

نضوت غيما .... والتحفت بعد أن تهاوى النجم

سماء

كأن العيش إن تناءى الخل ...

سواء

لكم مني كل ود ....

والروح فداء

دمت بود وخير

أمل عبد العزيز ......

دون الشمس كيف يطفو ضياء ...

كم ناديت أهداب الذرى ...

فخانني نداء

هي الآفاق رحبة .....

لكنها في حماكم

سماء

دمت بود وخير