-هل تعلم ان الزرافه لطول رقبتها فهي لا تنام في اليوم الواحد إلا تسع دقائق وليست على مرحله واحده انما على ثلاث مراحل كل مرحله ثلاث دقائق:مزون:
عرض للطباعة
-هل تعلم ان الزرافه لطول رقبتها فهي لا تنام في اليوم الواحد إلا تسع دقائق وليست على مرحله واحده انما على ثلاث مراحل كل مرحله ثلاث دقائق:مزون:
هل تعلم أن أنين الوورد من ردت انتقلت لصفحة جديدة
هل تعلم ان ما عندي شي خخخ
هل تعلم اني دوبي صاحي دئلتدئلت
والاخلاق قافلة
هل تعلمون ان ودي اتعشى
<< بيقولون هذي دوووووووووووووباااااااااا اااا
بس ما اكلت من الغداء:swords:< من قالك تبررين
هل تعلم اني جديده هنا واحس اني ضااايعه
هل تعلم ان هذا المنتدي تعليمي توجيهي تثقيفي تربوي
وان الذي يدخله يجد نفسه ولا يضيعها
انا تلــميذ مــجد نشــيط ومش كســلان
انـام بدرى واصلـى الفرض للرحمن
وبأدعى لاهلى واحبابى فى كل اذان
بأن المولى يهديم ويملآهم تقى وايمان
وبسمع توجـيهات باباولا اعصاها فى اى مكان
فهو الراعى لاسرتنا هـو القـائد هو الربان
ولا انسى كمان ماما فهى مدرسـة فى حنان
تقوم الليــل وترعاناما نسـمع شكوى فى الابدان
واشـوف درسـى وواجباتى بلا زوغان
وكشكولى وكراستى فى غاية الحسن والاتقان
وأنظف شعـرى بأستمرارولا انسى فرش الاسنان
وأحفـظ غرفتى وحاجتى ولا اشغبط على الجدران
واشوف طلباتى واخواتى واجيبها قوام من الدكان
واقفل كـل يوم الغازواصون عيلتى وانام فى امان
ولا ارفع فى مذياعـى فيؤذى صوته الجيران
وأساعد فى الطريق تايهين وارشدهم على العنوان
واواسى اصدقائى فى يوم تخـش قلوبهم الاحزان
واشاركهم فــى فرحتهم واكون فعلا سعيد فرحان
وامــد ايديه بالميسور لطفل يحس بالحرمان
وقــــبل ادخـل بيوت الناس لازم م الاذن واستأذان
واسـمع انتباه قولـهم وارد الكلمة بأستحسان
على طعامى اسمى الله ولا اكل بصوت رنان
وعــينى فى طبقى قـدامى ولاابحلق فى كل عيان
ولافى الاكل ده مجامله فلا اكل وانا شبعان
هلاقى بطنى توجعنى واصير مرهق كما العيان
اقوم و اقف لاستاذى معلمنى العلوم الوان
امارس كل هواياتى وفىالكورة شاطر فنان
ونفسى اكون فى يوم دكتوراعالج علة المرضان
فأنا تلميذ مجد نشيط لكن برضه انا انسان
88 88 88
88 88
88
ابتسامة حسستيني بالابيات دي اني اتفرج على قناة طيور الجنة :مزون:
المنتدى روقآن ماشاء الله وقروبه رووعه
وسلآمة الضايعين يالحايرآ منوووووورة
88 88
88
هل تعلمي يابتسامه اننا في الهوآ سوآ
انتبهي اجل على طفولتك من سبيس تون ماينصحو فيها
واشربي الحليب كل صبآح :مزون:
ان شاء الله كل شيء تمام
هل تعلم ان شرب الحليب له فوائد منها ان
... كوب واحد من الحليب يغذي الجسم بـ ١٥٪ من احتياجه من فيتامين ب٢ و ٢٣٪ من فيتامين ب١٢. ...
تفضل اشرب الحليب
[IMG]http://toot23.********************************************/%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A8%20%D9%88%D8%B4%D9%88%D9%8 3%D9%88%D9%84%D8%A7.gif[/IMG]
http://www.mqataa.com/vb/uploaded/715_01199875735.jpg
واذا تبغاه طازج وفرش خذه من مصدره
http://tbn0.google.com/images?q=tbn:.../779785430.jpg
ونوع أخر
http://tbn0.google.com/images?q=tbn:...17e96e3949.jpg
واليكم المصدر الثالث
http://www.hdrmut.net/ufiles/1143214189.jpg
هل تعلم اني خايفة من ردة فعل الاستاذ مازن خبصت في موضوعه_اثناء غيابه_ بما فيه الكفاية
هل تعلم مانقدر نقول للاخت الغالية ابتسامة امل اي شي حتى لو تخبصة بأضعاف الاضعاف
هل تعلمون ان البقره الموجوده في الموضوع كووشخه :مزون:
عجبتك البقرة يافهدة
طيب يااستاذه فهده بما ان البقرة قد اعجبتك اليك قصتها
هل تعلم ان البقرة قد ورد ذكرها في القرآن الكريم وقد حدثت في عهد موسى عليه وعلى نبينا السلام
القصة
مكث موسى في قومه يدعوهم إلى الله. ويبدو أن نفوسهم كانت ملتوية بشكل لا تخطئه عين الملاحظة، وتبدو لجاجتهم وعنادهم فيما يعرف بقصة البقرة. فإن الموضوع لم يكن يقتضي كل هذه المفاوضات بينهم وبين موسى، كما أنه لم يكن يستوجب كل هذا التعنت. وأصل قصة البقرة أن قتيلا ثريا وجد يوما في بني إسرائيل، واختصم أهله ولم يعرفوا قاتله، وحين أعياهم الأمر لجئوا لموسى ليلجأ لربه. ولجأ موسى لربه فأمره أن يأمر قومه أن يذبحوا بقرة. وكان المفروض هنا أن يذبح القوم أول بقرة تصادفهم. غير أنهم بدءوا مفاوضتهم باللجاجة. اتهموا موسى بأنه يسخر منهم ويتخذهم هزوا، واستعاذ موسى بالله أن يكون من الجاهلين ويسخر منهم. أفهمهم أن حل القضية يكمن في ذبح بقرة.
إن الأمر هنا أمر معجزة، لا علاقة لها بالمألوف في الحياة، أو المعتاد بين الناس. ليست هناك علاقة بين ذبح البقرة ومعرفة القاتل في الجريمة الغامضة التي وقعت، لكن متى كانت الأسباب المنطقية هي التي تحكم حياة بني إسرائيل؟ إن المعجزات الخارقة هي القانون السائد في حياتهم، وليس استمرارها في حادث البقرة أمرا يوحي بالعجب أو يثير الدهشة.
لكن بني إسرائيل هم بنو إسرائيل. مجرد التعامل معهم عنت. تستوي في ذلك الأمور الدنيوية المعتادة، وشؤون العقيدة المهمة. لا بد أن يعاني من يتصدى لأمر من أمور بني إسرائيل. وهكذا يعاني موسى من إيذائهم له واتهامه بالسخرية منهم، ثم ينبئهم أنه جاد فيما يحدثهم به، ويعاود أمره أن يذبحوا بقرة، وتعود الطبيعة المراوغة لبني إسرائيل إلى الظهور، تعود اللجاجة والالتواء، فيتساءلون: أهي بقرة عادية كما عهدنا من هذا الجنس من الحيوان؟ أم أنها خلق تفرد بمزية، فليدع موسى ربه ليبين ما هي. ويدعو موسى ربه فيزداد التشديد عليهم، وتحدد البقرة أكثر من ذي قبل، بأنها بقرة وسط. ليست بقرة مسنة، وليست بقرة فتية. بقرة متوسطة.
إلى هنا كان ينبغي أن ينتهي الأمر، غير أن المفاوضات لم تزل مستمرة، ومراوغة بني إسرائيل لم تزل هي التي تحكم مائدة المفاوضات. ما هو لون البقرة؟ لماذا يدعو موسى ربه ليسأله عن لون هذا البقرة؟ لا يراعون مقتضيات الأدب والوقار اللازمين في حق الله تعالى وحق نبيه الكريم، وكيف أنهم ينبغي أن يخجلوا من تكليف موسى بهذا الاتصال المتكرر حول موضوع بسيط لا يستحق كل هذه اللجاجة والمراوغة. ويسأل موسى ربه ثم يحدثهم عن لون البقرة المطلوبة. فيقول أنها بقرة صفراء، فاقع لونها تسر الناظرين.
وهكذا حددت البقرة بأنها صفراء، ورغم وضوح الأمر، فقد عادوا إلى اللجاجة والمراوغة. فشدد الله عليهم كما شددوا على نبيه وآذوه. عادوا يسألون موسى أن يدعو الله ليبين ما هي، فإن البقر تشابه عليهم، وحدثهم موسى عن بقرة ليست معدة لحرث ولا لسقي، سلمت من العيوب، صفراء لا شية فيها، بمعنى خالصة الصفرة. انتهت بهم اللجاجة إلى التشديد. وبدءوا بحثهم عن بقرة بهذه الصفات الخاصة. أخيرا وجدوها عند يتيم فاشتروها وذبحوها.
وأمسك موسى جزء من البقرة (وقيل لسانها) وضرب به القتيل فنهض من موته. سأله موسى عن قاتله فحدثهم عنه (وقيل أشار إلى القاتل فقط من غير أن يتحدث) ثم عاد إلى الموت. وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، استمعوا بآذانهم إلى اسم القاتل. انكشف غموض القضية التي حيرتهم زمنا طال بسبب لجاجتهم وتعنتهم.
نود أن نستلفت انتباه القارئ إلى سوء أدب القوم مع نبيهم وربهم، ولعل السياق القرآني يورد ذلك عن طريق تكرارهم لكلمة "ربك" التي يخاطبون بها موسى. وكان الأولى بهم أن يقولوا لموسى، تأدبا، لو كان لا بد أن يقولوا: (ادْعُ لَنَا رَبَّكَ) ادع لنا ربنا. أما أن يقولوا له: فكأنهم يقصرون ربوبية الله تعالى على موسى. ويخرجون أنفسهم من شرف العبودية لله. انظر إلى الآيات كيف توحي بهذا كله. ثم تأمل سخرية السياق منهم لمجرد إيراده لقولهم: (الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ) بعد أن أرهقوا نبيهم ذهابا وجيئة بينهم وبين الله عز وجل، بعد أن أرهقوا نبيهم بسؤاله عن صفة البقرة ولونها وسنها وعلاماتها المميزة، بعد تعنتهم وتشديد الله عليهم، يقولون لنبيهم حين جاءهم بما يندر وجوده ويندر العثور عليه في البقر عادة.
ساعتها قالوا له: "الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ". كأنه كان يلعب قبلها معهم، ولم يكن ما جاء هو الحق من أول كلمة لآخر كلمة. ثم انظر إلى ظلال السياق وما تشي به من ظلمهم: (فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ) ألا توحي لك ظلال الآيات بتعنتهم وتسويفهم ومماراتهم ولجاجتهم في الحق؟ هذه اللوحة الرائعة تشي بموقف بني إسرائيل على موائد المفاوضات. هي صورتهم على مائدة المفاوضات مع نبيهم الكريم موسى