غاليتي هذيان
واصلي هذيانك المشروع
ولنواصل متابعة نزفك فهو نزف جراحنا كلنا
من يدري
قد يتبرعم من كل جرح وردة تمنح الحياة
لك كل حبي وكل مساندتي ومتابعتي لقلمك الهادف
اختك اخر النساء
عرض للطباعة
غاليتي هذيان
واصلي هذيانك المشروع
ولنواصل متابعة نزفك فهو نزف جراحنا كلنا
من يدري
قد يتبرعم من كل جرح وردة تمنح الحياة
لك كل حبي وكل مساندتي ومتابعتي لقلمك الهادف
اختك اخر النساء
[align=right].؛.
.
ماصرخ هاك المطر عن ظليم راح و كسّر هالجراح
عن غيم حلّ بِدفا أحبابه
ماحكي هاك الحبيب عن حلم راود أمهاج العيان
ومادرى عن قلب(ن) منذفن بِهيامه
زعل.. والله زعل ولفّ الوجه واعرف الشوق جابه
كل شئ إلاّ هوه لايزعل ترى نموت بِترابه
ألف فرصة خِيانة جت والروح صفحة له وكتابه
ابد ماأخون الود ولاني من أصحابه
وكلا يقرّب اذوقه حسرة واقطع نابه
لايحلمون مافيه مثله بِالبشر ولا واحد معه يتشابه
يوووه ، آه مِن عيونه ونظرته خلابه
رمانِي ، رمانِي بِالمحبة والسهم وكاد صابه[/align]
[align=right].؛.
.
تتلفتُ الأحلام تبحث عنّا وما أن ترانا
حَتَّى تبدأ بِرمقنا بِأمانِي وارِفة
مسكِينة أحلام الورد حينَ تتأملُ بِنا خيرًا..[/align]
[align=right].؛.
.
كُنتم مطر وندىٍ يُعانق بحر لُقيانا..
كُنتم هواء نتنفسه عشقًا يغشانا
وماعدتم كذلك.. ونسفنا الجرح مِن ذكرانا
أرحلوا فماعاد لكم رسو على مرسانا[/align]
[align=left][align=right].؛.
.
بعثرة ليسَ إلاّ..
ياتايه الخطوة..
ماعاد يفيد
حنّا كتبنا الجِفاء عنوان
ويقول أحب..
ومعالم صورة ماهيب واضِحة ..
باقِي قليل وتبين
ياقلب أمتى بِتجين..!
هِنا حنين
يلا قبل ما يصرخ هالقلب بِأنين
هه
ويقول أحب[/align][/align]
[align=right].؛.
.
كيف أثق..!
بِأنكَ أصدقهم..!
علمنِي كيف..!
علمنِي كيف أستعِير أنفاس لأتنفس ،علمنِي كيف أُخرجنِي مِنَ الورطة بِك..![/align]
[align=right].؛.
.
وداعًا
بِها تنقصِفُ الأحلام وتموتُ تِلكَ التِي أرضعنيها حُبّك
أنتَ وهجِي الضامِي
وعُمري الدامِي
يالله كيف تتساءل عن أحوالِي..!
وأنتَ تعلم ياناسِكَ وجعِي كيف أُحبك..!
أ ع ش ق ك
فَكيف الآن لا أكونك..!
.
[/align]
[align=right].
♠
أقصى الأمانِي القاتِلة وجِدًا
أن يضيع اللهب فِي رحم الجُمُود
وأن تحترق النار بِنار اللهفة ، ويتلهف البرد لِحرارة اللقاء
والآهة التِي نكره تعتلِي القسوة ، ويضيع الكبرياء حينها ،ويكبر العمق مِن الوضوح
ويتوسع وجد الرحلة ، والشغف يتراقص والشوق
تركض الأحلام والآهات تعبى ، موتُ مِن نوع آخر
أطراف الليل الآن ساكِنة ، وبضعٍ مِن ضجيح
هُنا ، ناء وهُناكَ أنواء و لم تكن أطياف العشق خِواء
♠
ليسَ ثمة رجاءات إلاَ وصرُخت وأكتست الأمسيات طابِع الإحتِواء[/align]
[align=right].؛.
.
[ حَنِينُ فَاسِد ]
عُنوان لم أقوى عَلَى الدخول إليه والقِراءة
وكأنَ مَن كتبه يعيش ما أعيشه
يُريد أن يُشعرنِي بِشئ ما..
لا ، شئ لا أعلمه ابدًا
أحسّه فقط ولكن لا أستطيع التعبِير عنه ابدًا
وهُنا يكمن عذابِي ، أُمسكُ بِالورقة والقلم
وأتوه ولا يُنبئنِي سِوى بلل الحبر الذي سببّه دوران القلم بين سبابتِي وإبهامِي
أتساءل الآن كم مِن الوقت مرّ وأنا تائِهة مع:
آني خايف لو أجيك قلبي مني يطير ويسلم عليك. هذا مو شوقي اللي بيا آني بيا النار أضعاف اللي بيك
اني خايف لو اجيك اوصل لارضك واغرقك بالدموع
احساسي تدري!!!مايحتمل ابد لحظات الرجوع
قالو انت اتغيرت ولغير ناس انت صرت, وانا ابد ما صدقت حتى لو متغير مو بايديك
كل شي ممكن الا انت..انسى حنينك مستحيل
لو ذكرتك قلبي يرجف مثل سعفات النخيل.
كل شي ممكن الا انسى حنينك مستحيل,
اني خايف لو اجيلك قلبي مني يطير ويسلم عليك...
ودُمُوع ثكلى ، لا أعلم لِمَ تتساقط الآن ، رُغم إنِي بِخير
نعم بِخير وهاأنذا أبتسم :)[/align]
[align=right].؛.
.
هل أعلِنَ الصُراخ الآن فِي وجوههم..!
أم أهدهم إبتسامة هادِئة لِيُعِيدون فِي موقفهم النظر
عَلَى بُعد ضوء
أسترق فِي ظُلمتِي النور ، علّي أُنِيرَ درب التِيه بِقبس
يالله سواد ، نعم سواد يُغطِي الأمكِنة ويرتدي الوجود طابِع الإكتِساح
كُلّ شئ يرتدي الحِداد الذي يشبه إلى حدٍ ما مُقلتِي الندم
لاتكادُ تَبِين تِلكَ الألوان الـ غطاها البُعد الثُلاثِي لِلقهر
ويُحاول هذا النبض أن يتماثل للأمل
والإختِناق يتماثل لِلتنفس
ويبين الصباح رغم حلكة الليل
.
[/align]
[align=left].\..
مَن يُجيبُ على الشّمس
مَن ينظرُ إلى القمر
لِما لا تُجيبُ الشّمس
ألا تنظرُ حولُها هُنا أو هُناك
أو رُبّما يكون في الهُناك
ألا تُجيبُ الشّمس
ألا تنظرُ في يدِها
انتبهْ لكْ
نِداء الأرض هُناك
هَذُّـ ـ ـيان
تَحت جُنح الحَرف طَارقٌ لهذا الجمالُ هُنا
وَشكرآآ لكْ
..\.[/align]
[align=right].؛.
.
لم يعد لِلشمس الحق فِي أن تُشرق بِسماء الحُضُور
سمعتُها مساءً وهِيَ تتهادى ، تُهامس القمر والغُبن يملأُها
لن أعود ، لن أعود
ولن أغفر لِأشعة الحظر ، لن أغفر
ماعاد المطر يروي أرضِي ، فَكيف بِالرذاذ..!
وَتَمَّ الحَظْر
.
[/align]
[align=right].؛.
.
اهلاً بِكَ ياواحِد
وأتمنّى أن تلقى المنال
شكرًا كبيِرة
[/align]
.؛.
.
أخبرتنِي ذاتَ مساء
ليس من السهل أن تتورط بأحدهم ثم تنوي النسيان بِسهولة
بغباء : لم أتورط أنا بك..!
وأردفتَ أنت : ممم دخولكِ إلى هذهِ المساحة يثبت أنكِ مِن المُتورط بِهم
أنا : هل أنتَ مُتورط بِي..!
أنت : م الأصدقاء ورطة لذيذة غالِبًا قد لا أحتمل الإيذاء منهم بِالغياب لأيًا كانت الأسباب
وبِأمكانكِ الآن تخمين مدى الحالة السيئة التِي عشتها والتِي لازمتنِي لإختياركِ لِي سابِقًا
ثم صفعكِ لِي بِالغياب ثانِيًا وكأنكِ بدأتِ تُوذينَنِي
أنا : أخالكَ لن تستطيع معِي صبرًا ، فَأنا ضعِيفة :)
أنت : القوة لايخلقها إلا الموقف ، بِحجم الموقف تكون القوة
أنا : أأخبركَ بِشئ..!
أنت : قولِي أُحبُّكَ كِي تزيد وسامتِي ÷÷
لا أعلم لِمَ صرختَ بعدها ياروحِي
كُلّ مانفعله نحن يُعتبر نوع مِن جلد الذات لها
مِن تحقيرنا لأنفسنا لِزيادة الألم فيها
لِلرضى بِالألم نفسه، وكُلّ هذا نُعبّر فيه عن ندم عَلَى إتِخاذ قراراتٍ سابِقة أو عدم رِضى بِالقدر
*يارِضاها وقف وناظر شويّ ، شِفّ غلاها أيش سوى بِشخص حِي
*مابقى لِي غِير أنتِ ياغريبة ، يارحيل العمر فينِي ياحبيبة
*سولفِي لِلناس عنِي ، قولِي انِي ماعرفت أختارمِن قلبِي يحبه
سولفِي لِلناس أنِي ماعرفت أقرأ وجوه الحاضرِين مِن الأحبة
وماعرفت أوصل مع قلبِي لِحل ومافهمتك
*تجمعِين الضد فِي كُلّ الأمور ، غامِضة مرّة ومرّة مِثل نُور
تشبهِين أيام أوقات الخريف ، وتمطرين أحيان إحساسك زُهُو ""
وأعترفلك إنِي فِعلاً ماعرفتك
.؛.
.
ذاتَ غياب
صرختُ سَأحيا دونكَ باقِي سنواتِي
سَأنسى أن أضعكَ فِي حقائبِي
لن أهديكَ يمين خفقاتِي
وماعلمتُ أنكَ باقٍ كَ بقاء آهاتِي
حتماً لن ننتزع إحتياجنا لهم مادُمنا غِير قادِرين..!