بلا هويه
اشتاقت لك جنبات المكان :)
عرض للطباعة
بلا هويه
اشتاقت لك جنبات المكان :)
القهر
تكتم الضيقه دهر
ترفض العبرة النزول ..
تشعر إن الأمر ضاق
يبدى صبرك ينفجر ..!!
الهوى
تلقى إحساسك تبعثر
وبوسط قلبك ايتفجر الف نبض وألف صوت
لك ينادي ..
"وينه حبك؟"
ويرجع يلخبط كيانك الف جرح
لك يصوت ..
" مالنا غيره \ دوى"..!!
لم يدرك الاشتياق سواي ...
فلقد سحقني الشوق اليها ...
القى بي في دوامة الاحزان ...
لتأخذني احزانها .... الى جزيرة الالم ..
وهناك ....
اخذني حبها الى قمة الحنين ...
لتضع بيديها .... تاج الجراح على هامتي .
ثم تهجرني وحيدا ...
لا تصاحبني الا دموعي..........
وبعضا من همساتها الصادقة
يتم ..
اشتياقي للمكان .. يفوق كل اشتياق
لن تكون رساله كما أخبرتني
حبيبتي لو كانت موجه لشخص واحد لكانت رساله
رساله ؟؟
ومابها الرساله ؟؟
ولكن لن تغضبك رسالتي أبدا تلك التي لن تصلك أبداً
وإن قرأتها سرعان ماتجمعها في وسط يديك لتكون منها كورة تعجنها وتلقي بها بعيداً عنك
هي رساله ..ولكن ليست كأي رساله
متيمي
حين أحببتك ..ندرت نفسي إليك ..
وفكري ..وحتى قلمي
لم أزين حرف إلا لك..ولاكلمة إلا أنت في أوساطها
اتذكر يوما ما كنت لك الماء والهواء
يوما ما كنت كُل درايتك
واليوم أراك تبتعد
وتشتاق ..وتعاتب
وأنا أين أنا من كُل ذلك
امركِ لايعنيني ..وكأن بك تلقيها على مسامعي بصمت
لتقتلني بها
تحبني تقولها وكثيراً
ولكني بت في الاونة الاخيرة
أسرح بعيدا حين تنطقها
لاتشغل بالك بي ولا تقلها حيث لايكون لوجودها وقع داخل ي/ك
حبيبي ..
حين تمنيتك ..لم تكن امنياتي كلمات ..
كنت اتمنى أن تتحتويني كلي وأن تجدني حين انا فقدتني
أتعلم معنى الموت المتكرر كُل يوم
هذا هو حالي ..
أعلم ..لن تشعر بقيمة مالديك إلا إذا فقدته
فبربك لاتجبرني على ان أشعرك
بقيمتي معك
[align=right].؛.
.
http://www.l44l.com/up/uploads/a00f4ef040.jpg
رِسَالةً أتمنّى أنْ تَصل كَما يَجِبْ..!
صَدِيِقِي الصَغِِير ..
المَاضِي الجَريِح لَنْ يَندمِلْ حَتَّى وإنْ لّونَاهُ بِأَلوان الأطَياف
يَبقى الأحْمَرُ هُو اللَّونَ البَارِز
أَفْكرتَ قَبْلَها مَنْ مِنّا يُجِيد تَجمِيد الَّدِمَاءْ الحَارة؟
لا أحَد..!
إذْن
هَيا سَأُسَاعِدُك عَلَى تَجَمِيدهَا وتَهْدِأتَها.. وَلَنْ نَنْتَظِر أَنْ تَفُوُر
تُرى هَلْ سَتَفُوُر قَبْلَ أنْ نَسَتَعِد؟؟
أمْ سَيَفُوُر سِواهَا؟
لايُدْ لكَ أنْ تَشِدَّ وَثَاقْ الذِكْرى المُنْحَلَّ مِنْهِا أَو المُتَجْدِدة
لا عَلِيكَ، سَيَذْهَبْ الحَالَ الآنْ إلى أَبْعَدَ مِمَا تَتَصْور إنْ رَفَعْتَ رأسَكَ إلى السَمْاءْ
إِيِاكَ . إيِاك
أنْ تَسْتِيقظ مِنْ جَديَد وإلا مَافَائِدة أنْ نُلون كُلّ شَئ رمَاديّ إلَى َألوانَ الطَيِف
أسَمْعَنِي الآن..
تِلَكَ فَيِالقْ الوجَعْ إنْ أَشْتَدّت سَيَدْفَعْ الألَمْ بِهَا واحِدةٌ تِلوَ الأُخْرى
يَجْدُر الآنْ بِالتَواريِخ أنْ تَتَدخل لِتُقْصِي إنْتِصَارات الجَرّح وتَسَجِلَّ تَاريِخ الإبْتِسَامة
الآنْ
هَذا كُلّه .. وكُلّ شَئ يَسِيرُ عَلَى مَايُرَامْ
وَيَبْقَى يَاصَغِيري مَاأَنْفَتْق تَحْتَ النَفَق
أ.خ[/align]
رسالة .. لن تصل
لا اعرف ... لماذا اخذني الشوق الى اوراقي القديمة .... امسكت بها اتصفحها ... اطوي الورقة تلو الاخرى ... استرجع معها ايام من الالم والحزن .. وبضع لحظات من السعادة العابرة ..... وفجأة ...
تلاشت من امامي كل الكلمات .... تداخلت السطور .. رأيت اوراقي غريبة عن نفسي .... ثم...... رأيتها بيضاء
وهنا ... بدأت صورتك تتواجد شيئا فشيئا بين اوراقي ... حتى رأيتك ... رأيتك تأمريني بالكتابة ..... فأمسكت بقلمي ..
تزاحمت الكلمات .... فكل كلمة بداخلي ارادت ان تنال حظا من عينيك ... ثم سرعان ما تحول هذا التزاحم الى عراك ... فكل كلمة ... كل حرف ...اراد مني ان ابدأ به رسالتي اليك
.........
لا اعرف بماذا سأبدأ .... حبيبتي ... مليكتي .. معشوقتي .روحي .. وجدت نفسي وقد ضعت في حيرة النداء ... فتركت العنان لقلمي .. يخط ما يمليه عليه قلبه .....
اميرتي ............
لا اعلم لماذا بدأت خطابي الاول اليك بتلك الكلمة .... انه احساس داخلي .. ساقني لتلك الحروف التي خطت اولى الكلمات اليك ....
عفوا ....
لا اعلم هل سيقدر لي زماني ان انتهك بعضا من وقتك ... لاسمعك كلماتي ... التي ظلت حبيسة قلبي ..... ام ان القدر سيحرمني حتى من مجرد لحظات تتطلعين فيها الى حروفي
كثيرا تغنى بالحب .. واخرون تشدقوا بالعشق ... ولكني ...ارى الحب والعشق بشكل مختلف ... لانني احب / اعشق انسانة مختلفة ..
اعذريني ان وصفتك بالبشر .... ولكنني لم اجد مناصا من ذلك .. فملاك مثلك لن يستقطع يوما بضع دقائق ليقرأ كلماتي ...
اخذني الامل ... في ان افوز بتطلعك الى مشاعري ... فكان وصفي اليك بالبشر ....
انت بشر... ولكن ليس ككل البشر .... انت جسد انساني ... يكسو روحا ملائكيه ..تسبح في عالم الطهر ...
اراك مختلفة .. لهذا فقد احببتك حبا مختلفا .....
اتدركين ....
ليس لي امل في حبك ....اعلم انني قد اكون واهما ان ظننت يوما بأنك سوف تشعرين بكلماتي ..... ولكني اقسمت بربي .... الا اكون الا لك ... الا اهب حبي لسواك .... الا يعرف العشق طريقه الى الا بك ...
اميرتي ......
تأخذنا الدنيا الى دروبها .... تلك الدروب التي لا خيار لنا في اجتيازها ... اخذتني الدنيا لدروب كثيرة .. رأيت فيها من العذاب اقساه .. ومن الالم اقواه .. ومن الجروح ادماها ... ودخلت معاركي .. وخرجت منها .... ولكني لم افقد يوما انسانيتي ...
والان .. جاء الوقت لاختار فيه درب واحدا اسير فيه بأختياري ...
انه دربك ... طريق حبك .... ذلك الحب الذي لا اعلم من اين اتى ... لقد خلقه الله بداخلي .... لذا ... فسوف احيا واموت به ... حتى وان لم تشعري بي يوما ... فسوف يظل حبي لك ملازما لي ... كحزني والمي ....
تتسائلين .... ولماذا احببتك ....
لا اعلم ... لا ..... بل اني اعلم .... اعلم ان حبك بداخلي خلق ليخلق بداخلي الاحساس ... ليجعل مني انسان ... ليعود قلبي بالخفقان ...
اميرتي ....
اتعلمين ...... افتقدت كثيرا نبض قلبي ... ذلك الصوت الخفي الذي غادرني منذ امد طويل ... ولم اسمعه الا عندما دخلت في دنيا عشقك ...
اميرتي .....
هل تعرفين الدموع ... انها كلمة حذفت من قاموس حياتي .... فلقد جفت دموعي من عناء رحلتي ..... انت فقط استطعت ان تفجري بعيناي نهر الدموع ....
اميرتي ...... يأخذني السؤال دائما الى روحي ...
لم اكن ايقن ان بداخلي روح انسان .... فقد فقدتها منذ ان عرفت معنى الحياة ..... انت .. وانت فقط من جعلتني اشعر بالروح في ثنايا جسدي ...
اميرتي ..... ولماذا نتنفس ......
كنت دوما ارى تنفسي .. مجهود زائد ... كتب علينا ليغتال شباب قلوبنا .... حتى احببتك .... فعرفت ان النسيم يختلج صدري .. لينعم ببعض الدفء .. ثم يركب الريح اليك ... ليحتويك بدفئه ..
اميرتي .....
لقد قتل الزمان بداخلي الاحساس .... فكانت الحيرة تأخذني عندما اسمع تلك الكلمة ... حتى اخذني عشقك .... فعرفت ماذا يعني الاحساس .... ماذا يعني ان اشعر بك وانت في غير محيطي
اميرتي ....
اهناك ما يسمى بالحب .....
كثيرا اخذتني السخرية ... من اناس تلفظوا بكلمات الحب ... واي حب هذا الذي يتكلمون عنه ...... حتى سقطت في بحور حبك ... فعرفت ان الحب اسمى ما في الوجود ....
انت وانت فقط من استطاع ان يجعلني ادرك كل تلك المعاني ...
افبعد هذا تتسائلين ..... لماذا احبك .....!!!؟؟
أراكَ في عيني , وأتوهـ من نظرتها التي تمرر بي ضوء الأمل وتسكب علي عطر الحنان ’’
يا جنة حياتي ’ بكَ أعيش جميع فصولي ’ ولا أتدارك روحي الغارقة بين يديكَ منذ أن هويتك
هويت نبضات قلبك , وبستانك وزهورك وأمطار شفتيك لتسقي ثغري المكلوم وتطوي بعض جراحي
تلاشت جميع الأسماء عندما يتردد اسمك ذبذبات عشق على أذني ’ فأعيش الجوى الفتاك ’ ويغلبني غرامك
وتكتبني شرايين قلبي بأنك أجمل قدر تذوقته وتعايشت معه في زمن الخذلان ’
بكَ ومنكَ صرت أنثى أخرى وزهرة يانعة وروح مخضبة بدماء كلفك المجنون ’
معك ودعت صفحات الجروح ’ وأجراس النوح التي أثقلت شعوري ’
ومنك بدأت دقات قلبي تعانق دقات قلبك لتتسارع النبضات وتعلو الآهات بخوف البين
كم أراك في عيني أميراً ؟ وروحاً شامخة تغدقني عشقاً بلا حدود ’ وطفلاً يرتشف حناني
وأغمرهـ بضمة تجعله يغرق في بحر وجدي ’ وأناديه : حبيبي اعذرني فمن حبك نسيت اسمي
وودعت دمعي وسقطت أوصال جراحي من روحي ’ وفاحت أرجائي بـ شذى همسك ’
فمعك نسيت ألم الأمس ’ وتفجرت معازف الهمس لتقودني إلى تيار عشقك السرمدي ’
أحبّك حلماً سطرته أزماني ’ وشيدهـ احساسي ’ أسوارهـ ضلوعي ’ وأرضه قلبي ’
[align=right].؛.
.
يااااه
كيف سَتكُون المساءات دونكِ يايُتم؟؟[/align]
[align=right].؛.
.
هكذا أعترفت..!
بعد أن سألتها ومِراراً : أتحُبينه..؟
أجابت بعد أيام طُوال : آسفه لم يكن لديّ خيار
كنتُ أعلم بِحجم حُبها وكنتُ أكذبُنِي وأحياناً أنهرُنِي وأوبْخُنِي وأُعْذبُنِي
يالـِ قلبها..
حَتّى من لايعرفها قال ذلك
كيف بِي أنا..؟
نقية هِي وتستحق أن أتمنى لها على الأقل ألاّ تتألم
سَأحميكِ ولو كلفنِي الأمر موتِي[/align]
[align=right]الى من يهمه أمري ..[/align]
[align=left]ماذا لو لم يكن يهمك أمري !..![/align]
ياااااااااهــ ..
تخيل لو اكتشفت في نهايه الأمر أنني لا أعنيك !..!
.
[align=right].؛.
.
إلى يُتم..
أشتاقتكِ غُرفتِي ياروحِي
ممممم
حين تعودين سأضمّكِ بِقوووووة
بِحجم شوقِي الآن
لا.. لا لن أبكِي الآن
نحتاجُ دموعنا لِوقت آخر أليسَ كذلك..!
هذا مانقوله دوماً حين نبكِي عَلى أمرُ تافه..
ونمسح دمُوعنا ونبدأ بِقهقة لاتنتهِي إلا بدموع
ولانعلم ان كانت حُزن أم فرح
لاعليكِ الآن..
سعِيدة أنا ..
لأن أخِي تقدم لِمَن يُحب ووافقت
سُبحان الله مكتوب أن تكون هِيَ زوجته بعد مُحاولات كثيرة دامت سِنين
وسعِيدة لأن أمِي كذلك
ووالديّ آه من والدي يايُتم أشعر أن النُور لايُفارق محيّاه لأنه سعِيد
ولكننِي تألمتُ قليلاً وتمنيتُ أن نكون معاً لِتدمع عينينا معاً
حين قال ( قبل أن أموت سأسعدُ أولادي)
ضممتهُ بِقوة وهمستُ له..
أُريدكَ أن ترى أبنتِي وسأُسميها كما تُحب (شِيماء أو إيلاف أو بشاير)
.
[/align]
حبيبي الغائب / الحاضر في دمّي والمنتشر في عروقي ’
أصبحتُ أهذي من طيلة غيابك ’ وأتلاشى في ليالي الوحدة وأختنق رويداً رويداً
حتى أصبح جسداً متساقطة أوصاله وراحلة سعادته وروح موعدها البكاء المروع ’ فيشق العناء دروبي ’
أراكَ تبتسم أمامي ابتسامة وضاءة بدموع رقراقة تنساب على خديك وتحرق بعض الأمل المحصور
بين كل بسمة وأخرى ’
أضم طيفك كل لحظة من عمري وأقبل الزوايا التي عشتها ذكرى تطرز دنيتي والآن تطرزني دموعي
وأيادي الألم تلوح لي تعالي إلي هنا موطنك وعالمك هنا تتحول نجوم السماء إلى قطرات دموع العناء
وتموت الطيور بين أعاصير الشتاء ’ وتقصف الزهور بقبضة يد القهر وعظم الألم ’
إليكِ يا وحدتي أعزف قيثارتي وأفرد مفرداتي على بساط حرية التعبير بلا قيود تقيدني كتلكَ قيود الألم
التي لا تبعث لي رائحة سلام من كومة أوجاع تجتمع بداخلي وتهديني قطع الأنين التي ألقمها وأذوبها
بشفاهي الحارة جرحاً ’ ونزفاً ’ لا تداويها عقارب الساعات ولا علامات النسيان عبر أي لحظة كانت ومرت ’
/
يتم اشتقناكِ وباقة ورد جورية لقلبكِ نظير فقدكِ الذي شعرنا به جداً : (
احيانا ....
لا ندرك حبنا لانسان ...
الا عندما يغادر رحابنا ...
رسالة شوق وتقدير لاختنا يتم
نشتاقك .... ويشتاقك مكانك
لا تطيلي الغياب
[align=right].؛.
.
يُتم
تعالِي ألحين ألحين أبيك..!
:([/align]
ونعود ...........
الى ماضي نكن له كل ............ البغض ....
فنرسم بفرشاة الحزن ملامح الالم على اسمائنا ...
على وجوهنا ....
على دنيتنا...........
ترى .........
هل يحب كلا منا واقعه .........
ام انه يتعايش معه ..........
لانه لا يستطيع ان يحيا غيره
[align=right].؛.
.
يُتم سعيدة أنا ..
أتوّدين أن تعلمِي لِمَ..؟
أوتذكرين ذاك الألم الذي كان يسكُننِي تخلصتُ منه الآن
ولم يعد يخطر لِي بِبال ولاحتى يمرُّ مرور الكرام
وبإمكانكِ أن تري إبتسامتِي المُشرقة التِي عهدّتِي
وكثيراً عنها بحثتِي
هيّا.. بِسُرعة تعاليّ
أود أن أخبركِ بِشئ ولكن قبلها عِدينِيّ
قولِي معِي وعداً : لن أُسافر مرة أخرى عنكِ
لاتُسافري مرى أخرى عنِي وإلاّ سأغضب منكِ
جميعهم يشتاقونكِ ولاأظن أن أحدهم أفتقدكِ بِشدة كَأنا
أودُّ أن أكتب لكِ مليون مرة أننِي سعِيدة وبِخير
لِتُدركِي عُمقها
حسناً دعكِ الآن مِن هذا
وأخبرينِي كيف كانت رحلتكِ؟ هل سعدتِ بِها
وكيف أستطعتِ النوم دون أن تسمعينِي
وهل تذكرتنِي أم لا.. قولِي الصدق و والله لن أغضب
هل أشتريتِ الشموع التِي أخبرتكِ بِها أم غفلتِ أيضاً ، مُشاكسة أنا أليس كذلك؟
لاأريد شموعاً ياأنا فقط عُودي..!
أعترفُ لكِ كُنتُ سيئة المزاج مؤخراً ودائماً من صُراخِي تغضبين
ولكن أنتِ الرّوح فكيف الضياع لاتفهمين
بعد الآن ..
أعدكِ لن أغضب ولن أصرخ ولن أبكِي
بِالمُناسبة وعدتنِي ألاّ تعوديّ بِالطائرة أراكِ الآن أخلفتِ الوعد..!
كُنتِ قد أقسمتِ إلاّ تركبيها دونِِي
أتذكرين كان حُلمِي أن أركب طائرة يوماً ،ولازال هذا الحُلم قائماً
يوم أمتلاتِ غُبناً وقلتِ سأُحقق حُلمكِ
عودي سريعاً قبل أن يخبوّ شوقِي
أشتاقتكِ عينِي يانوريّ[/align]
عُدت وأهلاً بالجميع :)
أشتقتكم
جيت في ليلة وداعه
تايه بين البيوت
صحت وينك جيت
اوادع عمري اللي
ضاع فيك
ماسمعت الا الصدى
صوته وكان ارق صوت
ينطق اسمي ثم
يهمس من متى وأنا احتريك ؟
قلت وهمومي تغافل
زفرت الحزن وتفوت
هذا أنا جيتك ياليت
الموت جاني قبل
أجيك
بعدها يادوب عدة
عبرته حد السكوت
قال وعيونه تغارق
دمع بسم الله عليك
قلت يابن الناس عادي
ماورا هالموت موت
وش وراها لافقدت
عيونك ولمسة يديك
رسالة .........ستصل بكل تأكيد
هي رسالة افتقاد لك اخيتي يتم
سعيد بعودتك الينا والى مكانك
دمت لنا ... ولمن تحبي
أخي ..بلاهويه
ورود الكون تكللك ..ولاتكفي شكرك
بربي سعيدة بك :)
[align=center]احيانا ...
تملأ عيوننا الدمعة ......
فننسى انفسنا ... ولا نتذكر الا الاحباب
احيانا
يطغى الالم ... لدرجة لا نشعر بها فيه
احيانا ...
تضيق الدنيا برحابها ...
فتختنق الصدور ...
وعلى المقربة ... واحة خضراء
تتمنى ان نلجأ اليها
احيانا
تأخذني الايام ... بعيدا عن الناس
فأعيش وحدي ... ولست وحدي
اعيش معها في دنيا جميلة ... لا يعيشها سوانا
احيانا ...
اجدني ارحل اليها ... تاركا كل المي وحزني
لاحمل عنها بعض الامها وهمومها
احيانا ...
اكره نفسي ... لاحساسي بالعجز ..
واخرى ... احب الحياة ... لان انفاسها تملأها
احيانا ...
اجد سيل الكلمات ينساب من داخلي
واخرى ...
اشعر بأن الوحيد القادر على التعبير ... هو صمتي
احيانا ...احيانا... احيانا
تلك هي دنياينا [/align]
يُتم
والله فقدتك حيل يالحبيبة
لا تتركينا مرة ثانية
أكبر باقة ورد الجوري لقلبك
ودي وتقديري
[align=center].؛.
.
بدأتُ أدرك الآن أن أنا لم أعد أنا
تغيرتُ ولا أعلم كيف أو لِما؟ ، رُبّما بدأتُ أشعر بِطعم الحياة
فقط .. صفعة واحدة مِنها كانت كفيلة بِعودتِي لِلدُنيا
فكيف بثانية وثالثة
أتذكرين حبيبتِي
الدموع الصامتة
لذيذة أليس كذلك
أشكركِ ياروحِي[/align]
دفا المشاعر
ولكِ ليلكُ ياغالية وجنائن من ياسمين وانا ايضاً أشتقتكِ
أما انت ياهذيان
سأريكِ سأعود لكِ "يامخبوله"
بكيتيني حرمت أغيب :(
"
كثير خنوك ياقلبي وأنت الي سمحتهم
كثير جروحوك ياقلبي ولامرة جرحتهم
[align=right]:
http://f-m8.com/gallery/data/media/5/fghfhas.jpg
المساءات التي تعدنا بالدفء ولا تفي ..
الذكريات التي تقاسمنا رغيف الحنين ..
وبضع من أوجاع تقسم ظهر الأمل ..
سلامي يا حبيبةً ألمُ رحيلها يتجدّد كلّ لحظة , ومرارة فقدها ينهش في بقايا القلب ..
سلامي يا عظيمةً لم أحظَ بعناقها قُبيل رحيلها ..
سلامي يا حكايةً سبقني القدَر في وضع خاتمتها ..
يا حنونة , يا حبيبة , يا كريمة
يا جلّ المعاني الفضيلة ..
يا وطناً لغربة المشاعر .. يا حضناً لأطفال الاشتياق .. ويا فاضلةً لا تفيها الذكرى ..
يا الله لو فقط أعلم ..!
هل تعلمين كم أحبّكِ ؟ كم أفتقدكِ ؟
وكم أُخلص في استحضار ذكرياتك لابتسم ؟
هل تعلمين كم أحاول أن أكون كما أخبرتني .. حنونةً بأبي , شغوفةً بأمّي , أماً ثانية لأخوتي وقلباً يسع العالمين وأحزانهم ..
هل تعلمين من أنتِ بالنسبة لي ؟
اليوم .. وأنا أرى – عمي الأكبر - أخوكِ المجنون حبّاً بكِ .. أخوكِ الذي منذ رحلتِ لم يعُد كما كان
أخوكِ الذي ألجم مشاعري حين أهداني قصيدته بكِ – أم اليتامى – !!
كم أتمنى أن أكون كأنتِ !
أن أكون محبوبةً كما كانت أفواج النساء القادمة للعزاء تخبرنا .. أن أكون عظيمةً كما أنتِ حين احتويتِ تلك الياسمينة ورويتها من حنانكِ حتى أزهرت كما هي الآن .. أن أكون كأنتِ .. كأنتِ !!
منذُ عام وأكثر وحتى هذه الساعة .. وأنا أشعر بأنّي فقدتكِ للتو
لم أستطِع مثلهم على تقبّل هذا الرحيل ..
يا عمّتي
أنا موجوعة .. موجوعة حيييييييييل
أحتاجك كثير كثييييييييييييير ..[/align]
"
أوجعتني ياجرح
كوني بخير :(
[align=right]
^
أحاول .. صدّقيني بأنّي أحاول - بكلّ الوسائل المتاحة -
ولكنّي صدقاً فاشلة : )
شكراً يُتم .. والحمد لله على سلامتك .. نوّرتينا : )[/align]
احتاجك .......!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وتأخذني ذكرياتي ..
الى اول كلمة احبك ..
حينها ...
احسست بصاعقة ... تتلاعب بتلابيب قلبي .
احسست بجسدي يتمايل طربا لها ...
احسست كما لم احس من قبل ..
احسست بنشوة الحياة بعد الموت ...
ليتك ما احييت قلبي ...
ليتك .... ما امتيه
"
آآآهـ من عالم أحتواهم ..وليلة هي أشبه بالف ليلة وليلة
والعدم هو النسيان
خيالك عالمها ونبضاتك ثورة وشفتاك تاريخ مسجل لايبرح
تشعر بحاجتها إلى أن تعانقها طويلاً
كي تدفئها ..وتنزع الخوف من ثناياها
صوتك !!
آآهـ من صوتك ..كله مزيج من حلم وحب يتسرب عبر أذنها ليصل إلى قلبها مباشرة
تقترب منها وتتحد أنفاسكم وفجأة تحس هي بضعف يقتلها
لم تحس بها إلا ودمعة سقطت من أغلى عين تحرقها
تقبلها وكل الم الدنيا اجتمع
فهي لاتطيق دمع الرجال ..كيف به وهو حبيبها ؟؟!!
"
ويارجل ليس كباقي الرجال
دعني أخبرك شيء عني ..ولنقل يوم واحد من يوميات حياتي
الليلة لم يكن نومي على مايرام كنت اتقلب على فراشيء طويلاً
النور ..!! ليس هنالك نور ..
من معي..!! ليس هنالك أحد غير عواء الكلاب في الخارج قرب نافدتي
كنت أخافها أما الان فقد أعتدت عليها ..لاعليك مازلت جبانه ولكني أزداد قوة بك
بما احس ..!! لاشيء "نثنق" ماغير وجع كبير في قلبي
وبطني يؤلمني ..آآآهـ
يارجل ليس كباقي الرجال ..
هل استمر في سرد تفاهاتي ؟؟
إذاً كُن معي وأترك عنك مايشغلك أترك قلمك جانباً والأوراق
وضع تلك الوردة على رف من رفوف مكتبك هنا.. هنا بالقرب منك
كي تتمكن من رؤيتي كلما ناظرتها
انزع عني لحافي وأفر كالهاربه ..من ماذا.؟! لا أعلم
من خيال يلازمني ..ومن شرود يرهقني
أحس بيّ سقم ..اتلمس جبيني قد أكون محمومة ..اوووه لا
واضل اجوب كل الامكنه ارتاد جميع الغرف ..
لا أحد ..احاول قراءة كتاب أهديتني ..وما أن افتحه
حتى أرى كلماتك
غاليتي يُتم ..أسعد الله أوقاتكِ بالخير والمسرات
فتزداد أنفاسي ويزداد الوجع ..آآآهـ بطني ..بطني
افتج التلفاز .. نور هذا ماوجته في الشاشة .. نور تبكي مهند
لانه في الحبس ..تمسك بيدة وتقربها الى وجهها وتحتضنها وتبكي
فأغضب ..وتفر دموعي من عيني
هي تحبه اكثر منه ..لا هو يحبها كثيراً ..مادخلي فانهر نفسي واهمس اصصص
فكري في من شغل بالكِ هل يحبكِ حقاً ..؟؟!!
معتوهه
يارجل ليس كباقي الرجال
اتعلم بقي على شروق الشمس بضع ثواني
وبقي على موعدي معك بضع سنين
لم تفلح كُل محاولاتي في لقائك ..مرة تمنيت أن أهديك عيني كي تراك
ومرة تمنيت أن أهديك ثلت قلبي والباقي فضلت أن يكون معي كي يظل يخفق رغم وجعه
وكي استمر في الحياة بحبك ..أنسيت أنه يسكنني
مرة أخرى تمنيت أن أهديك كُلي ..فلم أفلح ..اعلم فاشلة أنا حتى في إسعادك
وجل ما اتمناه الان أن أنجح في الحفاظ عليك..
يارجل ليس كباقي الرجال
هقد اشرقت الشمس ..وأنشغل الناس بالذهاب إلى اشغالها بما فيهم أنت
ولكن قبلاً ..!!
هلا سمحت ليّ بغفوة على صدرك .. وحلم أخير بين يديك
أن تحبني ..تحبني وحدي دون بقية العالم ؟؟!
يارجل ليس كباقي الرجال ..
أقبلها مني كما هي .. وليدة لحظة !!
استيقظت اليوم ظهراعلى لمساتها الحنون ..بريئة هي بل ملاك ..كما اسماها والدي
تلعب بجانبي وقد أضائت الغرفة ..وكركبتها بغنائها وهي تحاول فتح هدية من معلمتها بالروضة فاليوم عيد ميلاد زملائها في الفصل
حبيبتي ..البابا تعبان ..هلا أطفئتي النور ..وتركتي كُل مافي يدكِ وأتيتي لحتضان الماما ..والنوم في أحضانها
حااااضر ياماما ..حبيبتي أنتِ ..تعالي تعالي
وتنام بين يدي طفلة ..ليس هناك أروع منها
أودعه لذهابه لعمله .. وأخذ دشي المعتاد .. واقوم بما اقوم به كُل يوم
صلاة ..وطبخ ..وغسيل ..
افتح التلفاز ..ومن ثم ابدى بتسطير حروفي التي عجزت عنها
محبطة أنا ..فقد جفت كلماتي ..لا أعلم لما
أحاول جمع شتاتها ..فلا أستطع
وهنا أقف ..وقد أكمل فيما بعد
ومن يدري ..؟!!
اليوم ...
بلغ مني اليأس مبلغه ..
آه ...
لو تعلمين
كم احتاجك
اشلون أودعك يالعزيز وبيدي احجز للسفر
أضحك اب وجهك كذب وأنما قاتلني القهر
أشلون أودعك
ألف طعنة أنطعن ..وأنضرب مليون خنجر
وما أمر اب هيش حاله وأحترق اب عود أخضر
خلني أشبع شوف منك قبل لتشد الرحال
عطيني فرصة يالعزيز أبكي بحضانك تعال
يالعزيز لابيدك ولا بيديه
يالعزيز أثنينا صرنا الضحية
يالعزيز لا لا تحزن علي
أحبس ادموعك حبيبي
كافي مو دمرني دمعك
إذا هسه النار بيّ أش حال لو عني رحت ؟؟
والله ابكي الناس كلها اب صيحة وحدة لو صحت
يالعزيز ارحم اب حالي ياعمري
يالعزيز النار التاكل اب صدري
احبس ادموعك حبيبي
كافي مو دمرني دمعك
"
في هذه الليلة شعرت فيها بخوف يقشعر جسدي على أثره ..وحزن غطى معالم غرفتي ودموع محمرة في مقلتي ..
وأحسست بان كل ماحولي يدور ويدور كما أدور انا في دائرة مفرغة ..
وتضيق الدنيا في عيني الواسعتين أشعر بها تنكمش وتصغر كما الخائف الملتاع
فحين تغيب يغيب الامان .. والشوق يملئني
أشتاقك يا راحل إلى البعيد البعيد
إلى دفء صوتك ..وقربك البغيض
لاتقل لست فاشلة
أنا فاشلة وصاحبة فشل دريع
[align=right]
"
مابين النبضة والنبضة ألف تنهيدة إليك
قبلت دعوتك ياحبيبي قبلت الحب والسهر
سأرقص وأرقص بدون خجل فلاتهمني الجموع المُحيطة بنا
ولاتهمني وشوشاتهم أحبك بل لا أحب سواك
دع الناس تراقب وتنظر وتنتظرولكني أخاف على حبنا من الأعين الفضولية
أخاف أن تصيبه ..لا أريد حسداً ولاحتى غِبطة..
أخشى عليه على ذاك الحب الذي طالما إنتظرته
فليس لي سبيل بعدة
حبيبي..
تعال هنا على صدري أستلقي وأغمض عينيك
تعال إليّ بكل الحب بكل الشوق
فكم أُتوق لهذا الحب أهِمس بما تريد ومالاتريد
رائع بحبك ،بهمساتك،بقبلاتك
فلكل منا سرة
فسر الزهرة في عطرها
وسر القمر في نورة
وسر ضحكاتنا في ليلتنا في رنينها
في تلك الأنفاس التي تُطربنا
وسر الموسيقى في دفئك الذي ترسله لإحساسي
فيداعب عشقي
وسري في كينونة حبي لك وإحتياجي
حبيب أيامي
يسدل الليل ستاره
فياخدني حنيني إلى ذاك المكان الذي طالما جمعنا
يسبقني شوقي إليه ولهفتي ولهاثي الذي يسمعه جميع الأموات
الى تلك الشجرة التي طالما أستظلينا تحت حنانها
يجمعنا الحب ويقتلنا الأنين وتهلكنا الأشواق
أما غيرهما لا
أجوب بنظري كل شي كل شي يذكرني بك
فأحن إليك فجاة تسقط عيني على أسمين
كتبا بدموع العين بدم القلب
أسمي وأسمك كتبناهما بود..ويُتم
أجمل اسمين ..بل أروعهم
نور بصري ..حبيبي
طال إنتظاري إليك
وبقيت وحدي أصارع الليل وأقتات نور النهار
لا خسر الليل ..ولافزت أنا بضوء النهار
والحنين إليك يُذيبني فهلاّ أقتربت
أسعفني ..أنفاسك دوائي
ودفئك راحتي ..وغايتي..ومناي
خُذني إليك ....أرجــــوك
أحـــــــبك ..
تلك هي أروع الكلمات [/align]
حبيبتي ....
اطمأنك .
ما زلت احيا ....في عذاب حبك
يارب..يارب..يارب
ياعالم بحالي عليك وحدك إتكالي