[align=right].؛.
.
تذكرين حتماً
حينَ كُنّا صِغاراً كيف كنت تعتلين السرير
وكنتِ تُمسكين بيدي وأنا أنام على الأرض
كيف كنتِ تحرصين على إمساك يدي وبِقووة إلى أن نصحو؟[/align]
عرض للطباعة
[align=right].؛.
.
تذكرين حتماً
حينَ كُنّا صِغاراً كيف كنت تعتلين السرير
وكنتِ تُمسكين بيدي وأنا أنام على الأرض
كيف كنتِ تحرصين على إمساك يدي وبِقووة إلى أن نصحو؟[/align]
[align=right].؛.
.
مممم
لم يكن مُهماً أيُّ شئ سِواك
لا أقبل لكِ بِالأذى
وأن كان هو من بدأ
فَـ ( لئن لم ينتهِ لِنسفعنّ بِالناصية )[/align]
[align=right].؛.
.
أنظري..
لازلتُ أبتسم يعنِي أنا بِخييييير
رغم كُلّ شئ
خُلُودكِ قوية وجِداً
وجدِاً وجِداً[/align]
[align=right].؛.
.
جرحتك..!
أليسَ كذلك ، هه وهل يُجرح من لايشعر بِشئ كَأنت
ثِق والآن ثِق ، وثِق
لن أتركها لك ولن تعبث بِها كما أنا
سَأبدأ ومن الآن بِشنّ الحرب عليك
وتحمّل..[/align]
[align=right].؛.
.
أن عدتُ وأخترقتنِي مِن جديد
سأكتب أسمكَ فِي ورقة وأحرقها ، لا لن أحرقتها سأمزقها
مممممم
مارأيك ماالأفضل ..!
أن أحرقها أم أمزقها
فالنتيجة واحدة لو أحرقها سينتثرُ الرماد
ولو مزقتها ستتناثر الأوراق
أظن الإحتراق أفضل
لِتتحول أنتَ لِرمااااد
ولاتتطاول يارماده
وأُحذركَ من الوصول إليها
سُحقاً كفاكِ ياخُلُود ،أظنّه فهم الآن ماتعنِي..!
أفهمتَ ماأعنِي؟[/align]
[align=right]أم تحتاج توضيح أكثر..![/align]
[align=right].؛.
.
لا يملكُ الآن العجب
إلا أن يخترقنِي
وأبدأ بِالتساؤل وكأن حالة الهذيان تُرافقنِي فِي هذا الصباح
لا ، لاأظنّه هذياناً
أحتاجُ أن أقهقه وكثيراً
على من أراد شيئاً لن يحضى بِه وأبداً
ههههههههه[/align]
[align=right].؛.
.
لعبة..!
:)
مررتُ على محل جميل وجداً ، ورأيتُ رجل يُقلّب الألعاب لعبة لعبة
أظنّه بِصدد إختيار لعبة جديدة
وحين أقترب من لعبة كنتُ قد حجزتها ، أقتربتُ منه
وقلت له : لا يا بابا تراها خطيرة هاللعبة
.
[/align]
[align=right].؛.
.
لم يعد هُناك الآن
مايستحق الـ بقاء أو حتى الإلتِفات
لاشئ
كُلّ شئ رحل وبقيت البقايا فقط
تُرى هل بقِيّ بقايا أصلاً..![/align]
[align=center]
[align=right]
.؛.
.
هاهو ذا قلبِي الذي أصبحتُ أكره
هذا هو الذي لايُتقنُ إلا نزفاً ، قهراً ، وجعاً
هذا هو البالِي الذي لايعرف كيف تكون الأشياء مُلونة ومغمورة بِالحياة
وهذا هو ذا ألمِي ، أعشقهُ الآن أكثر
فَفيِهِ راحتها ،
نعم أصبحتُ أعشقهُ أكثر من أيّ شئ ، ولا أستطيع كُرهه أبداً
تُرى مابِي الآن
أرتجف..!
لاشئ لاشئ ياخُلُود فقط أنتِ بِحاجة كوب شاي مُرّ المذاق بِمرار الـ حياة
ومع كُلّ رشفة إبتِسامة مُرّة أيضاً
يالله مابالُ هذا الصباح باتَ يؤرقنِي فلا أُتقن فِيه إلا دماً ودمعاً
يتفتحُ الآن من الـ موت ورداً وإصرار وكِبرياء ولم أعد أتذكَرّ سِوى اليأس
وقوافل التِيه التِي مرّت يوماً وأخذتنِي
لا أعلم من لُغة الحِداد سِوى حُزنِي ولِباس الأسود وشعرُ أشعث كِخوفِي
وهالة من سواد تُغطِي الـ عينين ولاتكتفِي أن تًحيط بِهما فقط ، ربااه شئ ما يحجبُ الرؤيا
أتُراها تلكَ الهالة وهذا فعلها..!
ومن يدري رُبّما موتُ يقترب
لعلّ الدم الآن سَيفتح بوابة مِن جِراح ، بل الآلاف
بدأ يضيعُ الزمان وراء الحكايا المخبؤة بِالظُلم
كيف .. كيف؟
كيف تُلغى المسافات بينَ توهج الحُزن؟ وتلكَ اللحظة البارِدة
لايعلم الدهر أن بينِي وبينَ الراحلِين مُدنُ لازالت وسَتبقى قائِمة
ولم أدري إلاّ
وعلى صليب الإنتِظار وجعُ جديد بدأ يطفو فلا أملكُ له الآن أيّ شئ
سوى أن أبكِي ويزدد إتِساعاً
لاأملكُ له إلا شهقة رُبّما زادته نزفاً وأموووت
[flash=http://www.msa7a.net/flash/uploads/a863190723.swf]width=0 Height=0[/flash]
[/align]
[/align]
[align=right].؛.
.
(1)
أيُّ خيبة هذهِ ، وأيُّ شُعور يتقاسم معِي زادي
وأيُّ تبلّد يقطنُ حواسِي
يقولون مالِهذهِ الفتاة لاتُتقنُ إلا حُزناً ، كيف لا
ومُجرّد الشعور بِِشئ غدا ميّت
من أنا..!
وهل بِإمكانِي أن أحب..!
يااااه
حتى مايُمكن أن يأخذ بِيدي نحو مكامن الحياة الأخرى والجديدة غاب
أرغبُ الآن بِحياة أخرى خالية من أسئِلة عقيمة ، لايسكُنها أنين وقفراء من حنين
وينأى عنها وجع السنين
ولاأرق أو قلق ، أرغب أن أنام ملئ جفنِي
وأن أحيا دون أن أفقد قُدرتِي عَلَى الدهشة وعِناق الإنِدهاش
أتمنّى الآن
أن لا أفقد إمكانية أن أكون أنا من جديد
وإمكانية الشُعور بِالحياة والإبتِسامات والضحكات [/align]
[align=right]
.؛.
.
(2)
هاأنذا الآن أُغمضُ عينِيّ ، وأتخيّل بهجتِي المُلّونة وكأنها مطر يغزو أول نهار فِي الشِتاء
ويُداعب الهواء كثيرُ مِن الأسئِلة جميعها تبدأ بِـ ( لييييييه) وتنتهِي بِالمسكينة هذهِ ؟
أرهقتها وطويلاً[/align]
[align=right].؛.
.
(3)
من يأخذُ بِيدي..؟
نحو أجمل شُعور وهو أنِنِي حيّة أُرزق
لابأسَ أن لم يطل هذا الشُعُور ، حَتَّى لو جاء خاطِفاً وسريعاً كَالبرق
المُهم الآن أن أشعر به
أن أراهُ وأحسّه ..!
.
[/align]
[align=right].؛.
.
لاأعلم ولكن..!
هُناكَ الآن الكثيير يتساقطون مع كُلّ رفة جفن..[/align]
[align=right].؛.
.
من مسدّ القهر ومن علم الجِراح أن تكون خفيفة على روحك..!
من علم الوجع أنكَ لاتستحقه ورحل عنك ، من ألهم الحرف لِتكتب
من ، ومن ؟؟
صغيري
تُرى ألا زلتَ تذكر ..!
أ .خ[/align]
[align=right].؛.
.
أظنُّكِ الآن تعرفين..!
مايجب أن تفعلينه ، دثريكِ بِدثار الصدق والوفاء ، وأتمنّى أن يكون كذلك[/align]