.؛.
( أدب الحوار ليس قول الكلام المناسب في الوقت المناسب،
ولكنه أيضاً السكوت عن الكلام غير المناسب في الوقت المناسب )
دورثي نيفيل
عرض للطباعة
.؛.
( أدب الحوار ليس قول الكلام المناسب في الوقت المناسب،
ولكنه أيضاً السكوت عن الكلام غير المناسب في الوقت المناسب )
دورثي نيفيل
[ لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا ]
فيذهب غماً، ويطرد هماً، ويزيل حزناً، ويسهل أمراً، ويقرب بعيداً .
عائض القرني
.؛.
يالله هي المشيئه لكل شيء فالحياة لـاتصفو لـاحد
كلام لـايحتآج للترديد بل الـايمان والـاقتنآع
لكن يـ ربي قلوبا اصغر من كل شيء سآعةالضيق والكدر ؛
ولـازالنآ نردد لو تضيق الدنيا عند الله فرج! *
-
ثمةْ نوعآنِ من الشقآءْ ,
الأولْ : ألآ تحصلَ على مآتتمنآهْ ,
والثآني : أن يأتيكَ وقدْ تأخرَ الوقتْ وتغيرتَ انتْ ,
وتغيرتْ الأمنيآتْ ,
بعدَ أن تكونَ قدْ شقيتَ بسببهآ بضعَ سنينْ ,
أحلآمْ مستغآنمي
-
.
.
.
السعادة تحصل لك عندما يكون هناك انسجام بين ما تفكر به (بعقلك) ، وما تقوله (بلسانك) ، وما تعمله (بجوارحك) .."غاندي"
"لا بأس أن تنهزمي قليلاً.. الحب حالة ضعف و ليس حالة قوة"
أحلآمْ مستغآنمي
أنا وليكن بعدي الطوفان ؟
الملك الفرنسي لويس الخامس عشر
اذا اردت ان تكسب الناس فعليك بالصمت
واذا اردت ان تخسرهم كلهم فعليك بالصدق
لـِ احمد قُطب
،
كثيراً مآ نصطدم بطيبتنآ أو سذاجتنآ حد التوقف ،
كأنهمآ ذلك الحآئط الذي تكسرت عليه قناعآت أضحت سراباً ،
نتوقف ،نُفكر ، نتأمل ، نجلد ذواتنآ ، نقودهآ إلى مقصلة الحقيقه
ثم ماذا بعد !!
تنتفس ، نُصالح ذواتنآ ، نُرسخ الخبرات ، نصل إلى قنآاعآت جديده ،
تشتد حين إقترابنآ من خوض تجربه أُخرى ،!
.
.
.
لم يخلقني الله لمعالجة عقول بعض الناس .. ولكن الله وضع بي الصبر الكافي لمراعاة تخلفهم
،
المُثقف الفارِغَ :
هُو الذّيّ يقرَأ فِيّ شَتَى العُلومْ
و عَلى أطرّافْ المَكتبه [مُصَحفْ]
( لمْ يمَسُه أبَداً )
د : محَمد العَريفيّ
هناك ثمة وقت في حياة الإنسان إذا انتفع به نال فوزاً ومجداً، وإذا لم ينتهز الفرصة أصبحت حياته عديمة الفائدة وبائسة..
شكسبير
جزاك الله كل الخير
طرح رائع واسلوب متميز
جعله الله فى ميزان حسناتك
،
قلب المؤمن قطعة بخور
كلما لسعها جمر الزمان
فاحت بـ الله وثوقاً ...!
وإمتلأ بـ أدخنة الصبر جوفه ...!*
-
تأمل قولهُ تعالى : " أيُّهُم أحسَنُ عمَلًا " ،
فهو سبحانه لم يقُل : ( أكثرُ عملًا ) ؛
لأن العبرة بالأحسن لا بالأكثر !
ابنُ عثيمين - رحمه الله -
-