عرض للطباعة
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:50%;background-color:burlywood;border:3px double crimson;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
يظـن..!
حين أتحدث عن ذكرياته أنني لا زلت أحبه ..... ؟
ويظـن حين أكتب عنه بعين
الرضا ...
أني لا زلت أتمنى عودته ..
ولآ يدرك أنني منذ أن فآرقته عددته
ميتًآ...!
فحديثي الأبيض عنه لايعد إلآ إمتثالاً لقول المصطفى صلى الله عليه وسلم...
اذكرو محاسن موتاكم ..!
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
..
متعبة الى حدّ ما !
متعبة , من تصرفات أولئك البشر * الساذجون ..
يالحماقتهم .. أيعقل ان تكون أفئدتهم , قد تجردّت من الرحّمة !
ألا يخافون , ان يعود ذلك على أعقابهم *
ألا يعلمون أنه ( كما تدين تدان ) .!!.
..
8 - 5 - 1432هـ
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:50%;background-color:black;border:1px solid tomato;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
إياكَ أنَ تقول أنيّ أُحِبك (!)
لِـ أنَ الحُبَ مُصطلحٌ يُعممَ على الـ : ألوانَ / أيامَ / أشخاص / الماضيّ
/ المُستقبلُ / الوطنَ / السماءُ / معزوفةُ غِناءْ
اممممم أوجِدْ ليّ مُصطلحٌ أعمُ مِنَ الـ : حُبَ / عِشقَ / هوى / ومقَ
وَ حِينها سأكونَ بِـ تمامِ الرِضا ..!
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
8 - 5 - 1432هـ
..
http://farm6.static.flickr.com/5223/...78b900b618.jpg
الجريده ..
أدري وش سر الجريده
به أحد .. يقطع وريده ..؟
وينزف أخبارٍ جديده ..
وحنا نقراها الصباح ..
دنيا مكتوبه فـ / ورق ..
دنيا من دم .. وعرق ..!!
دنيا مجنونه أرق .. وهم .. سَرق .. إحترق ..
لو طبعنا .. صفحة ما فيها خبر ..
لا حروف .. ولا صور ..!
صفحة يملاها البياض ..
صفحة تملانا بياض .. ما يعكرها الحبر ..
كان ذي الصفحة الوحيدة ..!
اللي أقراها الصباح .. في الجريدة ..!
,
http://farm5.static.flickr.com/4109/...0f49db76_m.jpg
أتمنَى لَو بـِ إستطآعتي بنآء كَوكب
يَحمل لون النقآء
سـ اضم فيه أصحآب القلوب المُغلفه بـ جمآل تَدمع له عَيني
كَنسيج القطن بـ رقتهم
والوَرد نَبت في كفُوفهم
تفآصيل وُجوههم تَبدو كَ فلقة البدر
مشعوون طيبآ ..مزهرون طآعه
طَآهرون ..قَريبون لله
فَقط الأنقيآء ذوي القلوب الرقيقه هم (سُكآنه)
لَن يدخله الحمقآء ولآ الكآذبون المؤذون لِ قلوبهم
كَ جمآل هؤلاء يستحقون طُهر مآء الصلآة
بعيدآ عن نجآسة أولئك !!
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:60%;background-color:skyblue;border:3px double seagreen;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
إبريل يا وجعي .. ووجع البدايات ..
لا تحية لـ يوم الحب .. تلقى ..
فبمَ عدت ..
الجرح أوفى بأن يكون ملابسي ، وطعم زادي
والعطش ..
فما سقياك ؟؟!
قد مات وردي .. وانثنت أغصانه .. وما دفنوا العبير ..
حتى توجعّت الأغصان / تربة الوقت .. نافذتي / والصباحات ..
فمن للصباحات ياوردي .. !
والعطر ودّع شرفتي ، تلاشى
حتى بدت سوءة زرعي ، ..
والشجر عاريات ، !
قالوا بأن الودق عاد .. وشُفيت الأرض
وفاقت الحمامات !!
قالوا بأن الماء تفجّر من مبسم الغيم ،
والعشب ردّ ردائهُ ، والحلم آآت ..
... هيهاااات !!
لاعصفور في يدي ،
والشجر يقذف عصافيره .. يضيق قلبي ..
حتى تحين قيامة العيد
وتذبل الأغنيات ..
..
بمَ عدت يا إبريل ، ياعيدي ، ووجع النهايات ..
بمَ عدت ، والحلم أصفر وجهه
والخيبة تسقي من دمي بذورها ، تغدو نباااات !!
قالوا بأن الحنين .. أبوابنا الطيعة ..
وسنعود يومًا نلتقي ..
في موعد الحب ، عند دار الصدفة ِ .. صوب الحياة !
قالوا ..
وكانوا يخذلون .. ويجرحون .. ويكذبون ..
والجرح أعمق أن تكون أكذوبة ، يومًا دواءه ..
والعمر فااات ..
قالوا .. وشوقي ينحني ، والصمت ثوبه
والأنين أصابعه ..
ضعي بقلبك مئذنة ً .. صليّ لـ ربّ الكون أن يهب لروح محبتنا .. الثبات ..
.. أودعتهم .. صمتي ، حنيني ..
والعمر مسبحة ً ، وصلاة !
ناديت .. يارب مئذنة الحنين ،
وعيدنا ..
وشمعة ً تحرقني .. وهذا العمر
وأغصان الحب ، والسموات !
يارب أوجاعنا المنهمرة ، وسقفنا الهش ..
وضئيل صوتي ، وهزيل النداءات !!
يارب أشرعتي الصغيرة .. وعمر سفن الصبر الغارقة ..
والريح الساخطة ..
هبني .. بابًا بعيدًا مُغلقًا ..
سترة ً
وسادة ً، وسبات .
13 - 4 - 2011 مـ
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
,لسوفَ ترى دهشةَ العالمِ تلمعُ في عينيّ, و فرحتهُ تملأ قلبي,
إن أخبرتني أنكَ : عُدتْ !
10 - 5 - 1432هـ
,
لم أنسَى ..
فقط كنتُ أتَجاهل .. أتنَاسى ..
وكُلما مرت أحداث ذلِك اليوم في شريط ذاكِرتي .. أغمضُ عيني وأهرب ..
وأذّكر نفسي بأن الخيرة فيما اختاره الله ..
عليّ أوقِف ألمي ..!
وأرددها طويلا .. لك الحمد يالله ..
الحمدلله أولا وآخراً ..
دائماً وأبداً ..
صبحاً ومساءً ..
10 - 5 - 1432هـ
http://vb.g111g.com/images/icons/mosrka/icon26.gif
Love
I am afraid to love, and yet I love you.
My fear is like a wall I walk right through.
The wall is there, and yet it doesn't stop me.
I need it still, and yet I still need you.
I know someday we will be in a field
Surrounded by the blessing of the sky.
I'll dance with all the freedom of pure joy,
Needing you without a reason why.
But now I'm still afraid that I might lose you,
That you might not accept my desperate need.
You make me laugh and cry and be completely.
You are the flower, I the slender reed
علِىآ عتبَه الِأشوآقْ ! !
. . . . . . . ننِتظّر وصِولِكّم :
و سيِشهِد التآرِيخّ بِ أننِآ كنّآ |بقآيآ أنتِظآر| =(
..
:tears::icon26::احبكم:
Everything around me reminds me of you
10 - 5 - 1432 هـ
..
قصة تنتظر من وقتك القليل ..
لا تحرم نفسك من القراءة والإستغفار ♥
{ كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن مُنع من المبيت في المسجد
بواسطة حارس المسجد ، حاول مع الإمام ولكن لا جدوى ، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي ،
وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع قدميه ، فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان
المسجد ، وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخ وقور تبدو عليه ملامح الكبر ، فرآه خباز فلما رآه يُجرّ
بهذه الهيئة عرض عليه المبيت ، وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز ، فأكرمه ونعّمه , ذهب
الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز ، الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر ، ومضى
وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل ، فلما أصبح
سأل الإمام أحمد الخباز عن استغفاره في الليل ..؟
فأجابه الخباز : أنه طوال ما يحضر عجينه ويعجن فهو يستغفر
فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لاستغفارك ثمره ..؟
(( والإمام أحمد سأل الخباز هذا السؤال وهو يعلم ثمرات الاستغفار ، يعلم فضل الاستغفار ، يعلم
فوائد الاستغفار ))
فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة !!
فقال الإمام أحمد : وما هي ..؟
فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل !!
فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ،، والله إني جُررت إليك جراً ! }
* ما دام قلبك ينبض - ❤ - فداوم على الاستغفار وتجديد التوبة |عن عائشة رضي الله
عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن كنتِ ألممت بذنبٍ فاستغفري الله ، و توبي
إليه ، فإن التوبة من الذنب الندم و الاستغفار " صححه الألباني .
أستغفر الله العظيم وأتوبُ إليه
أستغفر الله العظيم وأتوبُ إلية
أستغفر الله العظيم وأتوبُ إلية
..
//
ليسَ هُناكَ يقينْ غِيرَ أنِيّ و علىّ الِرغمَ منْ تلكَ المسَافاتَ الـ امشُطها
غِيرَ آبها بـِ نويحَ روحكَ ، و بكَاءْ شهقتُكَ ، و اضطرابَ أنفاسُكَ ،
و انزواءْ جميعُكَ فِيّ هيئةَ مُريبة ، و انفطَام روحكَ عنْ النشِوةَ ، و اعتيادَ
حواسُكَ علىّ الطفوَ فوقَ أسطحَ الخدرَ _ لا أزالَ انتمِيّ إلىّ أكاديميتُكَ
و أنْ غادرتُهَا فِيّ ظل زمِنْ .. يخرجنِيّ منْ تاريُخكَ ، و يكتبنِيّ فِيّ قائِمة
الهاربينْ نحو فجِرَ آخرْ يستحيل أنْ تشقهُ بـِ نوركَ
لا شيء ...!
و لا شيء ...!
و لا شيء ...!
كُل ما أنَا مُسلمهَ بِهَ أن معالمِيّ غادِرتَها تجاعِيدَ اللهفة و حتىّ الآنْ تُصَارعَ
التعبَ الـ يترتبْ علىّ ملامِحُها
رُبما لا آتيكَ ، أو رُبما ليسَ هُناكَ داعِيّ لـ أنْ أفلتَ منْ هدوئِيّ و أخِرجَ
منْ دائِرة النَارَ لـِ ألامسَ جنتُكَ
إلا أنكَ .. الأكِثرَ و الأكِثرَ و الأكِثرَ حتىّ ذا الأوانْ ؛ يحضِرنِيّ و يربتَ علىّ
تفاصيلِيّ و ينفخَ بِها الحِياة
و أنِيّ أعيِشَ بـِ سلام مشتقَ منَ يقينِيّ بـ سكُنكَ إيايّ و لكنهُ سَلام منقوصَ
منْ تحسسِيّ تناهيدكَ حال ما أكُونَ أقِربْ منْ أيّ شيء إليكَ ........!
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:60%;background-color:burlywood;border:1px solid tomato;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
:tears: :tears:
مَآ فِينْي شَي !
أبَد مَآ فِينْي شَي !
بسَ هُو كَذبْ عليَ !
يوَم أحِبه .. يوَم اشيله ب العُيونْ ] !
يوَم أطالعه وَ آبتسِم ..
وَ .. أقُول : لآ يُمكنْ يخُونْ !
قلتْ له : أحِبك .. تمَ سَآكتْ “
قلتْ له : حيَآتِي هُو حِبك .. تمَ سَآكتْ “
قلتْ له : قَلبيْ مِشتآق ل قَلبك ..
.. تمَ سَآكتْ “
ذِبحْني صَمته !
مَآ تِحملتْ و سَألته !
....
.... ليه سَسَسَآكتْ !
جَآوبنِي بَ آقسَى نبَره ..
فِيهَآ بحه وَ فيهَآ حسَره ..
آسمِعينيْ / آستنَي أخلصْ لآ تِقآطِعينيْ
أنَآ أسِسِف ! .. لآ أجيَك وَ لآ تِجينٍي !
مَآ قِدرتْ وَ قآطعَته : آيشْ تعَنيْ !
وَلآ أنَآ .. مَآ صِصِرتْ أعْنٍي .. !
قَآل : .. بنتْ عَميْ !
قِلتْ : .. آيشْ فِيهآ !
قَآل ب كِل قسوَه : أبيهَآ !
يوَم شآفْ الدَمع ب عُيونِي قآل : أسِف !
قلِتْ : .. آسِف تِرجعْ سِنينيْ !
.. آسِف تِعِوضْ حَنينيْ !
.. يَعنيْ خلآص بتخَلينيْ !
.. مَآ عَآد تهتمَ فِينيْ !
.. لآا أعْنِيك وَلآ تِعنينيَ !
إذآ تَبيهٍآ ..
روُح .. الله يهَنيك فيهَآ !
بسَ بسَألِك ..
يوَم تخِدعنَي / ضَميرْك مَآ أنبَك !
أنَآ مَآ عُمريْ / فَكرَت أجْرحِكْ !
وَ أنتْ جَآي بَ كِل سهُوله تُقول :
حَبيبتْي .. آسِسِفْ ‘ ب آطْعَنِك !
رَآح صَوته .. رِجعْ ل سُكوته
سَألته : مِنْ متِى تِبيهَآ !
قٍآل ../ مِنْ كِنتَ صَغير ..
سألته : وِش كثْر تِحبهَآ !
قال ../ أحِبهَآ واللَه كثِير ..
صِصِرختْ : مَآ آصَدقْ مَآ يصِير !
أنتِ ‘ مَآ عِنٍدكْ .... [ ضَميرْ ] !
قَآل : والله آسِف آنتِي كِلن يتَمنآك ..
قلِتْ : إلآ اللِي تَمنيتَه !
اللِي عَلى نفسَي بديته !
مِنْ بيَن النَآسْ أغليته !
يَآ ليتَه حسَ .... يَآ لييييته !
فجَأآة قلِت : آطلعَ
قِآل : وَين آطلعَ !
صِرختْ ... آطلعَ مِن حَيآتي يلآ آطِلعْ !
قَآل : بسِم الله عَليكْ
وِشْ اللِي صَصآر ... فِيكَ !
قلِت / أبَد مَآ فيِنيْ شيَ ..
بسْ ‘ قلبيَ .. آنكسرَ شُويْ .. </3 ] !
:tears: :tears:
,
فيّ الإنترنت : كلُ شيء يبْدو مِثالياً ورائعاً , حيثُ الكل " وُلد نعمه "
و الكلّ يعيَش فيّ القصُور وَ ينآم على الحَرير .
فيّ الإنترنت : لآ تُسقط سَنديلا فردَة حِذائها سَهواً .. بلّ مُتعمّده بِكل خُبث وَكيدٍ وتَخطيط .
فيّ الإنترنت : ليلى لآ يأكلهَا الذئبْ ,ليَلى يأكلهَا صآحب قلمٍ لدَيه خبَره عريَضه فيّ العَذآرى والأحلام وَ القلوبْ .
فيّ الإنترنت : الجميَع ضَحيه العادات .. الجَميع ظلمَته الظروف .
فيّ الإنترنت : الكلّ فآرس والكلّ وَسيم .. الكلّ يُطالب بـِ الديُموقرآطيه .. والكلّ يلعنْ أبو الحُكومآت
متخفياً تحتَ ردَاء " [OVERLINE]الإسمْ المُستعَار[/OVERLINE] "
17 - 5 - 1432هـ
الخميس .,