بغض الصحابة أو أحدا منهم من الكبائر وهو أكبر من الزنا واللواط وشرب الخمر!

أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


بغض الصحابة أو أحدا منهم من الكبائر وهو أكبر من الزنا واللواط وشرب الخمر!
قال العلامة ابن عبد الهادي المعروف بابن المبرد في كتابه (إرشاد الحائر إلى علم الكبائر) :
[ومنها: الرفض.
وهو بغض الصحابة أو أحداً منهم، سواءٌ أبو بكرٍ أو عمر أو عثمان أو علي أو كائنٌ من كان فهي من الكبائر، وهي كبيرةٌ عظيمةٌ، وأكبر من الزنا وشرب الخمر وأكل الميتة واللواط، والله أعلم]اهـ.
وفي (الزواجر عن ارتكاب الكبائر) :
[قَالَ الْجَلَالُ الْبُلْقِينِيُّ : وَهُوَ دَاخِلٌ تَحْتَ مُفَارَقَةِ الْجَمَاعَةِ وَهُوَ الِابْتِدَاعُ الْمَدْلُولُ عَلَيْهِ بِتَرْكِ السُّنَّةِ ، فَمَنْ سَبَّ الصَّحَابَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَتَى كَبِيرَةً بِلَا نِزَاعٍ ، انْتَهَى ].