أخلآقنآ : وتعآملآتنآ كعشآأق للعميد ، إلى أين ؟!!

- مجرد الأختلآف في الرأي والمنهج ،
لآ يعني التنآفرر وتدني لغة الحوآر ،
فالأخلآق ، وعي وخضآرة ومنهج ربآني اولاً ،
وهي لغة للشعوب ، واسلوب للتقآرب والتودد ،

هذا نهج بلآغي بحت الموضوع والمحتوى ،

والحقيقةة في وآقعنا الاتحآدي غير ذلكك ،
بصدق : مآ نرآه هـذه الايآم بيننا ، مؤلم .
وهو بحقق كآرثة ، عمت أرجآء الوطن العآشق للاتحااد ،

وكأن : روح شيطآنية اوقعت بيننا ؟!
فأصبحنآ لآ نرى ولآ نسمع ولآ نشآهد ،
الا القذف والشتم وكل انوآع القبح والقذر اللغوي ،
وفي النهآية ؟ !
ندعي الاخلآص والححب للكيآن ،
وهذآ زيف نفس ، وسوسة شيطآن لعين ،

لآ تقولوا الأمر هنا مختلف !
اعلمم بأننا نتحدث عن لآعب وإدآري وكرة قدم ،
ولكن الأخلآق عآمة وشآملةة ، لجميع حآلآت الحيآةة


عزيزي المشجع الأتحآدي ،
هنا اضع نقطة واتلوها بفآصله ،
ثم أبدأ الحديث معكك بصفآء نفس ،
وأملي فيكك كمشجع للأتحااد ،
ارجوا فيك نخوة المخلص ،
ووفآء العآشق ، وشهآمة الانسآن الكريم ،

اترك عنكك ترهآت الأمور ، وسفاسف القول ،
انت هنآ تمثل شخصك ، وتربيتكك ، وخلقكك ،
اعلم بأن الوضع ، فيه سيل من التضآرب والحرقة على الاتحااد ،
ولكن ، ايجعلك ذلك تتخلى عن دينك ، ومنهجك ، وسنة نبيكك ،

يقول المصطفى صلى علية ربي وسلم :
( أنمآ بعثت لأتمم مكآم الأخلآق ) ..




همسه #
في الاتحآد قوة ..
وفي القوة أصرآر ..
والاصرآر ، سبب من أسبآب النجاح ،
قفوا معا العميد فقط ،
واتركوا مآ سوآه ،
فلكل ظآلم نهآيه ، ولكل قصة حزن ، خآتمة فرحح ،
والامل ب الله كبير ، والكبآر لآ يسقطون ، وان سقطوا
فمصيرهم للنهوض كلمح البصر او اقلل ، ..



دمتم بحفظ الله ،