أخبارالتربية والتعليم ليوم الاحد 12 / 4 / 1428 هـ 29ابريل 2007م

[align=center]http://www.dev-up.uk.to/uploads/01edd8a201.gif
[GLOW="CC9999"]أسعـد الله أوقاتكم بكل خير...
بسم الله نبدأ اخبار التعليم ..
لهذا اليوم ..
الاحد 12 / 4 / 1428 هـ ..[/GLOW]

http://www.dev-up.uk.to/uploads/5093c08399.gif

المدينة:الأحد 12 ربيع الآخر 1428 - الموافق - 29 ابريل 2007 - ( العدد 16076)

------------------------------------------------------
المعلمون بالعيص يطرحون رؤاهم لتطوير أداء المجلس البلدي
بخيت محمد نايف - العيص
شارك منسوبو التعليم من معلمين ومديري مدارس بالعيص في ورشة العمل الاولى التي نظمها المجلس البلدي بالعيص لمناقشة الارتقاء بأداء المجلس والاستفادة من آراء ومقترحات الاسرة التربوية والتعليمية في هذا الصدد.
وبدأت الورشة التي اقيمت بمقر الاحتفالات بالعيص بحضور رئيس مركز العيص علي بن احمد البريكيت ورئيس المجلس البلدي الشيخ عبدالله معلا الرفاعي ورئيس المجمع القروي بالعيص مدني محمود الجهني واعضاء المجلس سالم جزاء الميلبي وظاهر راشد العتمي وجابر الحيدري امين المجلس ونايف الحبيشي سكرتير المجلس.
بدأت بكلمة لرئيس المجلس ومدير مكتب الدعوة وتوعية الجاليات بالعيص الشيخ عبدالله الرفاعي بين فيها اهداف الورشة ثم بدأت اعمال الورش التي قسمت الى مجموعات وتضمنت عشر اوراق كل ورقة تحمل موضوع وفكرة مستقلة ناقشت عددا من المواضيع منها المشاريع المثالية ومدى تنفيذها وتقديم المجمع والمجلس للخدمات والطريقة المثلى لتنفيذ المشاريع واهم المشاريع التي تحتاجها المنطقة وتحديد اماكنها واهم المواصفات التي يرى المعلم انها تجعل المشروع مثاليا والمواقع التي تحتاج الى مجسمات جمالية واقتراح لاشكال بعض المجسمات وماذا يريد المعلمون من المجتمع.

http://www.almadinapress.com/index.a...ticleid=217783[/align]

مشروع الفجر الجديد لتطوير التعليم “2”

------------------------------------------
د. محمد سالم الغامدي
ما يحمله مشروع خــــــادم الحــــــرمين لتطـــــوير التعليـــــم من مقومات يجعلنا نستبشـــــــر خـــــــيراً بمســـــتقبل مشــــرق لبلادنا.. ولكن تبقى هذه المقومات رهن التنظير ان لم تقترن بالتنفيذ الصحيح.
ويتواصل
حديثنا عن مشروع خادم الحرمين الشريفين لتطوير التعليم الذي اطلقنا عليه تفاؤلاً مشروع الفجر الجديد لما يحمله من مقومات نجاح تجعلنا نستبشر خيراً بمستقبل مشرق وغد واعد لهذه البلاد الكريمة حتى تنطلق مسيرتها التنموية بقوة نحو الآفاق لتواكب التقدم الاممي ولتساير التطور الذي يعيشه العالم انطلاقاً من مقومات النجاح التي وضعت لهذا المشروع.
لكن تلك المقومات الرائدة تبقى رهن التنظير ان لم تقترن بالتنفيذ الصحيح الذي ينطلق من اجراءات وخطط أحسن اعدادها بدقة واتقان، فهذه المرحلة هي المحك الحقيقي لنجاح هذا المشروع الذي يحمل في طياته كل مقومات التميز والنجاح وحتى يتحقق ذلك فان القائمين على هذا المشروع لا بد وان يضعوا في حسبانهم بعض الامور الهامة التي يتطلبها التنفيذ حتى يتحول ذلك المشرع الحلم الى واقع نلمسه ونتفاعل معه ونرى مخرجاته تتحقق كما رآها القائمون على هذا المشروع ولعل من ابرز تلك المتطلبات.
- ان يتم وضع آليات واضحة ودقيقة زماناً ومكاناً وكما وكيفاً لتنفيذ هذا المشروع حتى لا يخرج الهدف عن مساره الذي اعد له وهذا يتطلب ان يكون القائمون على وضع تلك الخطط والآليات على قدر كبير من التأهيل في مجال التخطيط. - ان يتم اختيار الكوادر القائمة على الاشراف بدقة وعناية ووفق معايير محددة وفق ما يتطلبه العنصر المراد تنفيذه وان يتم تهيئتهم لذلك من خلال عقد بعض اللقاءات المخصصة لهذا الغرض.
- التدريب المكثف للقائمين على التنفيذ في الميدان من اداريين ومشرفين ومعلمين فهؤلاء هم القائمون فعلياً على التنفيذ فاذا أُحسن اعدادهم وتهيئتهم سيكون التنفيذ بعون الله على اكمل وجه. - محو أمية الحاسب الآلي في الميدان فكما تشير ملامح هذا المشروع الى ان الجانب التقني فيه يأخذ حيزا كبيراً واهمية كبرى فكيف سيتم ذلك اذا كان ما يقارب النصف من العاملين في الميدان يشكون أمية الحاسب الآلي وهذه حقيقة يجب الاعتراف بها ووضعها في الحسبان. - ان يكون هذا المشروع قائما على العمل المؤسسي المستدام لا على الافراد وان يرتبط ذلك بخطط زمنية لا تتأثر باي متغير خارجي وان يتم محاسبة المسؤولين على هذا الاساس. - نعلم ان المعلم هو محور الارتكاز لعملية تنفيذ هذا المشروع لذا لا بد وان يُهيأ ذلك المعلم تهيئة علمية ونفسية وتقنية وان يتم تلمس قضاياه وحلها قبل الدخول في عملية التنفيذ فكما نعلم ايضا ان المعلم في هذه المرحلة يرضخ كثيراً تحت بعض المؤثرات النفسية التي فرضتها عليه بعض الظروف التي اصبح يعيشها كفقدان هيبته وثقل العبء التدريسي وقيامه باعمال ادارية خارج عمله الموكل اليه وعدم مراعاة مجال تخصصه وخاصة في المراحل الاولى من التعليم.
- مشاركة القطاع الخاص مشاركة فعالة وجعله جزءاً من المشروع فهذا القطاع هو المسؤول عن استقبال تلك المخرجات وتشغيلها لذا لا بد وان يوضع في الاعتبار تخطيطا وتنفيذا.
- المشروع يقوم في اغلب عناصره على التقنية والاتكال على استيراد تلك التقنية يظل امراً مهدراً للكثير من الاموال لذا لا بد وان تنشأ لدينا مصانع وطنية لتلك التقنية حتى يتم استثمار تلك الاموال في خدمة الوطن حيث انها لن تذهب الى الخارج. - البيئة التعليمية وتحسينها تعد العنصر الذي اعطاه المشروع اكبر قدر من الدعم والاهتمام لذا لا بد وان تهيأ تلك البيئة تهيئة كاملة قبل البدء في تنفيذ المشروع ولعل المباني المدرسية تقع في مقدمة عناصر تلك البيئة. - كما وان المشروع قد جعل للانشطة الصفية حيزا اكبر من الاهتمام لذا لا بد وان يعاد النظر في برامج تلك الانشطة بما يتوافق مع طموحات القائمين على هذا المشروع.
- اما المناهج التي تعتمد المحور الرئيس في هذا المشروع فانها لا بد وان تنطلق من أسس علمية وتطبيقية بعيداً عن الأسس السابقة التي كانت تقوم على الحفظ والتلقين وان تتضمن تلك المناهج تنمية المهارات الفكرية والتخصصية ولا ننسى ايضا جانب القيم والمبادئ والسلوكيات التي تتطلبها لنكون مجتمعاً فاعلاً مفكراً قادراً على التعامل مع ظروف العصر ومتغيراته.

http://www.almadinapress.com/index.a...ticleid=217871

العنف المدرسي: إشكاليات وحلول

----------------------------------------
عبدالمطلوب مبارك البدراني وادي الفرع/ الريان

ديننا الإسلامي الحنيف ينبذ العنف في التعامل مع البشر ويدعو إلى الرفق في القول والفعل وإلى العطف والتسامح ومقابلة السيئة بالحسنة حيث يقول صلى الله عليه وسلم (اتق الله حيثما كنت واتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن). والعنف كما عرف في عديد من النظريات؟ هو كل تصرف يؤدي إلى إلحاق الأذى بالآخرين وقد يكون جسمياً أو نفسياً لان السخرية والاستهزاء من الفرد وفرض الآراء على الشخص بالقوة وإسماع الكلمات البذيئة تعتبر جميعها من أشكال العنف النفسي الذي يوازي العنف الجسدي.
وبصفتي من منسوبي التعليم وأتابع دائماً ما تبثه وسائل الأعلام المختلفة عن التعليم فانه يحزنني تلك الأحداث التي تناولتها وسائل الإعلام حول اعتداءات من تلاميذ على معلميهم في أنحاء متفرقة من مملكتنا الغالية ففي ينبع قضية المرامية وقضية في المنطقة الشرقية وثالثة في جدة وأخرى في حائل وقضية طالب ادخل مسدساً في مدرسة ثانوية يدرس بها 800 طالب وبها أكثر من ثلاثين معلماً بتبوك ومعلمة ترفع قضية على طالبة اعتدت عليها أمام زميلاتها وإصابتها بالاكتئاب وضيقت عليها الخناق وغيرها كثير لم نقرأه وقضايا لم تصل إلى الاعلام وهذا غيض من فيض من ما وصل إلينا من هذه القضايا والخافي أعظم .
حتى وان لم تصل هذه الأحداث إلى تصنيفها كظاهرة في التعليم فإنه يجب معالجتها وإيجاد الحلول المناسبة وإليكم رؤيتي حول أسباب العنف في المدارس وإذا وجد السبب بطل العجب وممكن إيجاد العلاج الشافي لهذا الداء .
لقد ذكر جواد دويك (إن العملية التربوية مبنية على التفاعل الدائم والمتبادل بين التلاميذ ومعلميهم حيث أن سلوك الواحد منهم يؤثر على الآخر ويتأثر بالخلفية البيئية لهما).
فمثلاً مجتمعنا يمر بمرحلة انتقالية الآن بين مجتمع بني على جذور سلطة الآباء على الأبناء التي ما زالت مؤثرة، وتواجد هذا العنف في المجتمع يعتبر سلوكاً ممكن لما يراه التلاميذ من عنف من آبائهم واخوانهم الكبار ومعلميهم في المدارس إلى مجتمع ثقافي يتأثر بالثقافات الحوارية للوصول لما يريده وإتباع الوسائل التربوية و التعليمية غير وسائل العنف .
في المدارس يحترم المعلمون الطالب الناجح والمتفوق دراسياً ولا يعطون أهمية للطالب الفاشل المتأخر تعليمياً وهذا التجاهل يسبب لديه إحباطاً ينتج عنه عنف ضد معلميه وهذا التجاهل دافع رئيسي لما نشاهده من عنف الآن من الطلاب .
لان الطالب يحاول أن يثبت للجميع إنه إنسان له مشاعره فيبحث عن شخص يصب غضبه عليه ولو كان معلمه .
إن هذه الإشكالية تحتاج إلى علاج في المجال السلوكي والمجال التعليمي والمجال الاجتماعي والمجال الانفعالي وليس بالإمكان الشرح الوافي في هذا المقال لكنه يجب على المدارس أن تتصدى لهذه الإشكالية بوضع الخطط ومواجهتها والحد منها وأن يكون الكل مسؤولاً من معلمين وإداريين ومرشدين.
ويكمن ذلك في الآتي: مراعاة الفروق الفردية بين التلاميذ ومعاملتهم حسب تلك الفروق, تقدير الطالب كإنسان واحترامه, أن نترك الطالب يعبر عن مشاعره وحتى لو غضب فهو لا يذل ولا يهان, وأن لا يركز على الطالب في الجوانب التي يبدو فيها ضعيفاً أي لا يُركز على نقاط الضعف لديه , وأن لا يستهزئ به ولا تنتقد أفكاره بجلفة وغلظة أمام زملائه .
وأن يجد الطالب منا الاهتمام به حتى لا يسبب تجاهله نزعة عدوانية ضد معلميه كما يجب عليه معرفة حقوقه وواجباته نحو مدرسته ومدرسيه وأما المعلم يجب أن يكون ملماً بمادته لان المعلم الضعيف في المادة يشعر بالحرج أمام تلاميذه ويلجأ إلى أسلوب العنف وإسكات تلاميذه بأي وسيلة كانت .
ولا شك أن المعلمين ليسوا ملائكة لا يخطئون بل هناك حالات شاذة وفردية يجب معالجتها وعقاب المعلم العقاب الذي يتناسب مع الجرم .
هذا ونسأل الله إن يوفق وزير التربية والتعليم ونائبه وجميع المسؤولين في الوزارة لإيجاد الحلول لهذه الإشكالية مع تمنياتنا لمنسوبي التعليم من معلمين ومعلمات وطلاب وطالبات بالنجاح في الدنيا والآخرة.. والله من وراء القصد.

http://www.almadinapress.com/index.a...ticleid=217803

http://www.eqla3i.net/uploads/6e97488475.gif

الجزيرة:الأحد 12-4-1428هـ الموافق 29-4-2007م العدد:12631

-----------------------------------------
المجمعة تحصر غير المتعلمين

قامت إدارة التربية والتعليم للبنات بمحافظة المجمعة بتوزيع استمارة حصر لمن لم يحصل على نصيبه في التعليم الإلزامي الابتدائي، وذلك على جميع القطاعات التابعة للإدارة .. يأتي ذلك انطلاقاً من حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - واهتمامها بتحقيق فرصة التعليم للجميع في كافة أنحاء المملكة، وتطبيقاً للهدف الثاني من أهداف المنتدى الوطني للتعليم للجميع، وهو (العمل على أن يتم في حلول عام 2015م تمكين جميع الأطفال من الحصول على تعليم ابتدائي جيد ومجاني وإلزامي وإكمال هذا التعليم).

http://www.al-jazirah.com/86805/ln42d.htm

معرض الكتاب بتربية الخرج

----------------------------------------------
* الخرج - عزيزة القعيضب:

ينظم الإشراف التربوي بإدارة التربية والتعليم للبنات بمحافظة الخرج ممثلا في قسم المكتبات معرض الكتاب الثاني تحت شعار (قراءتنا مفتاح ثقافتنا) اليوم الأحد 12-4- 1428هـ بمقر جمعية البر الخيرية بالخرج حيث سيسبق افتتاح المعرض حفل خطابي يبدأ بالقرآن الكريم ثم أنشودة ترحيبية فكلمة الافتتاح تلقيها رئيسة قسم المكتبات الأستاذة وفاء العتيبي يليها كلمة مدير إدارة التربية والتعليم - بنات - الدكتور محمد التميم فكلمة مديرة الإشراف التربوي الأستاذة نورة الشبل يعقبها عدد من الفقرات المنوعة. وذكر الدكتور التميم أن المعرض يستمر لمدة أسبوعين لإتاحة الفرصة لمنسوبات المدارس لزيارته في الفترة الصباحية التي تبدأ من 8 - 12 ظهراً وستكون الفترة المسائية من 4 - 8 معرباً عن شكره لدور النشر المشاركة في المعرض ولأعضاء المشروعات النسائية في الإدارة على جهودهن لإنجاح المعرض.

http://www.al-jazirah.com/86805/ln58d.htm

محافظ طريف ومدير تعليم الشمالية يكرمان المتفوقين

-------------------------------------
* طريف - محمد راكد:
أقامت الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الحدود الشمالية وبحضور محافظ طريف الأستاذ فارس بن نجر العتيبي ومدير عام التربية والتعليم بمنطقة الحدود الشمالية الأستاذ عبدالرحمن بن أحمد الروساء حفل تكريم الطلاب المتفوقين على مستوى قطاع محافظة طريف للعام الدراسي الماضي 1426-1427هـ، وقد بدئ الحفل - الذي أقيم في مدرسة أبو موسى الأشعري التي افتتحت مؤخراً ضمن ثلاث مدارس ابتدائية جديدة - بالقرآن الكريم فكلمة لمدير مركز الإشراف التربوي بطريف الأستاذ فياض بن صالح الرويلي قدم فيها تقديره وشكره لمحافظ طريف ومدير عام التعليم على افتتاحهما في نفس اليوم لهذه المدارس الجديدة التي تأتي ضمن سبع مدارس تقام في المحافظة بقيمة 40 مليون ريال، بعد ذلك ألقى أحد الطلاب كلمه زملائه المتفوقين ثم قدم الطلاب نشيداً فردياً ثم جماعياً.. وفي ختام الحفل سلم المحافظ ومدير عام التربية والتعليم الجوائز والشهادات التقديرية على الطلبة المتفوقين، كما قدم مدير المركز هدية تذكارية لكل من المحافظ ومدير عام التعليم على رعايتهما للحفل وافتتاح المدارس الجديدة.
http://www.al-jazirah.com/86805/ln43d.htm

نوبة قلبية تُدخل مدير تعليم المذنب مركز الأمير سلطان في بريدة

---------------------------------------------
* المذنب - عبدالله الشتيلي:

تعرض سعادة الأستاذ إبراهيم بن علي الشمسان مدير إدارة التربية والتعليم للبنات بمحافظة المذنب إلى نوبة قلبية صباح أمس السبت أدخلته مستشفى المذنب العام. وكان الشمسان قد تعرض لضيق في التنفس أجبره على مراجعة قسم الطوارئ بالمستشفى، حيث تم الفحص والإجراءات الأولية من تخطيط قلب وخلافه ومن ثم تحويله إلى إسعاف مركز الأمير سلطان للأمراض القلبية في بريدة. وعلى الفور تم أخذ الفحوصات من إشاعات وتحاليل مخبرية مطمئنة إلى حد ما، وبعضها لا يزال ينتظر نتائجها، حيث تبين أنه يعاني من تعب في الصدر ومن المحتمل أن يتم له قسطرة خلال الأسبوع القادم.أبو بدر يُعدّ من الكوادر الوطنية الناجحة التي حققت خلال ترؤسه للإدارة العديد من المشاريع التي خدمت التربية والتعليم.ومن جانبه تقدم الشمسان بالشكر الجزيل لمستشفى المذنب العام ومركز الأمير سلطان على ما قدماه له من اهتمام ورعاية، راجيا أن يجعل الله ذلك في موازين حسناتهم

http://www.al-jazirah.com/86805/ln45d.htm

التربية الخاصة بالرياض تنفذ حملة لذوي الاحتياجات الخاصة

----------------------------------------------------------
* الراض - هياء الدكان:

على مستوى منطقة الرياض، تعتزم إدارة التربية الخاصة بالإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الرياض إقامة الحملة التوعوية بذوي الاحتياجات الخاصة بعنوان (مكاني بينكم) وسيتم الافتتاح بمشيئة الله بقاعة مركز الملك فهد الثقافي صباح يوم الأحد الموافق 21-4-1428هـ من الساعة 8 صباحاً وحتى 12 ظهراً.كما سيتم تفعيل الحملة في المواقع التالية: أسواق المملكة (مملكة المرأة): من تاريخ 21-4-1428هـ إلى 24-4- 1428هـ الفترة الصباحية المسائية، وفي قاعة الحمراء بمدينة الحكير لاند الترفيهية.

http://www.al-jazirah.com/86805/ln1d.htm

مدرسة الإمام الذهبي في بريدة توزع 300 وجبة صحية على طلابها

---------------------------------------------------------
* بريدة - بندر الرشودي:

وزعت مدرسة الإمام الذهبي الابتدائية بمدينة بريدة أكثر من 300 وجبة صحية متكاملة مجانية على طلابها في بادرة مميزة تهدف إلى ترسيخ مواصفات الغذاء المتكامل في أذهان الطلاب. وقد حظيت الوجبة الصحية التي تكونت من الفاكهة والخضراوات ومشتقات الحليب والسندويتش، بإعجاب نسبة كبيرة من مجموع الطلاب، بحسب الاستفتاء الذي وزع على طلاب المدرسة؛ حيث اتفق 204 طلاب على أنها وجبة ممتازة، فيما تنوعت انطباعات تلاميذ المدرسة المتبقين بين مؤيد على استحياء ومعارض بشدة لهذه النوعية من الوجبات حيث أيد بعضهم تناول الوجبات السريعة والمسلية.ذكر ذلك ل(الجزيرة) مدير مدرسة الإمام الذهبي في بريدة الأستاذ يوسف بن عبدالعزيز السلوم الذي أشار إلى أن المدرسة سعت لترسيخ مفهوم الوجبة الصحية والتعريف بمكوناتها، مؤكداً استشعار المدرسة لأهمية الغذاء المتكامل للإنسان، ولا سيما الأبناء الصغار؛ حيث يلحظ الجميع المشكلات الصحية التي يعانيها الأطفال بسبب نقص الفيتامينات والمواد الغذائية اللازمة للجسم من جراء تناول الوجبات السريعة والمسلية، مختتماً حديثه بأهمية نشر ثقافة الوعي الصحي لدى المجتمع، داعياً الجميع للتفاعل مع هذا التوجه النبيل.يشار إلى أن الوجبة قد تم توزيعها على الطلاب بحضور الدكتور محمد جمال الذي قدم شرحاً مفصلاً عن محتوياتها وفوائد تناولها، إضافة إلى حضور وتفاعل معلمي المدرسة وإدارييها.

http://www.al-jazirah.com/86805/ln13d.htm

تعليم حفر الباطن يشارك في مسابقة «يمكننا وقف الفقر»

-------------------------------------------------------------------
* القيصومة - خليف عايد الزناتي:

تشارك إدارة التربية والتعليم بمحافظة حفر الباطن (بنين) ممثلة بقسم النشاط الطلابي في المسابقة الدولية الفنية للأطفال بمناسبة الاحتفال باليوم الدولي للقضاء على الفقر وتهدف المسابقة إلى تشجيع الأطفال ما بين (5- 15) سنة وذلك لتصميم طابع بريدي للأمم المتحدة حول موضوع (يمكننا وقف الفقر) هذا وقد تم تحديد يوم الاثنين 20-2-1428هـ كموعد نهائي لاستلام المشاركات تمهيداً لرفعها للإدارة العامة للنشاط الطلابي بالوزارة.

http://www.al-jazirah.com/86805/ln26d.htm

تعليم 21

-----------------------------------------------
التخصص الأدبي يكسب التخصص العلمي
د.عبدالعزيز بن سعود العمر

تقول الإحصائيات إن عدد طلاب القسم العلمي في أي مدرسة ثانوية سعودية يعادل ثلاثة أمثال عدد طلاب القسم الأدبي، ومع ذلك فسوف يخيل إليك عندما تزور أياً من مدارسنا الثانوية وتتجول ببصرك في ممراتها وصالاتها وأفنيتها أنك تزور معهداً متخصصاً في العلوم الشرعية والعربية. بداية لا بد هنا من الثناء على جهود أصحاب التخصصات الشرعية والعربية في المدارس الثانوية وهم يوضحون للطلاب قواعد ومبادئ وقيم سامية تدلهم على الخير. ولكن أين الاهتمام بالتخصصات العلمية؟ كثيراً ما نرى في ممرات المدرسة الثانوية معلقات وقصائد وألغاز نحوية وأسماء السيف وأسماء النار، وفتاوى، وحكم وأمثال مأثورة، وقواعد فقهية ووصفاً لمعارك تاريخية مهمة. لكن لماذا غابت الجوانب والظواهر العلمية عن ممرات وردهات المدرسة الثانوية. من النادر أن ترى في المدرسة الثانوية جدولاً مكبراً لعناصر الجدول الدوري الكيميائي، أو ترى دائرة الكترونية مدهشة تعمل بصورة مستمرة، أو ترى نموذجاً لتركيب الذرة، أو ترى تطبيقاً لأشعة الليزر يشاهده الطلاب والزوار. من النادر أيضاً أن ترى عرضاً توضيحياً يشرح للطلاب ظاهرة الكسوف والخسوف، أو عرضاً يصف حركة الأرض حول محورها ويوضح تعاقب فصول السنة. إن مثل هذا الغياب المخيف للأنشطة العلمية في المدرسة الثانوية لا بد أن يثير قلق كل المهتمين بمستقبلنا التعليمي التنموي.
http://www.al-jazirah.com/86805/ar6d.htm

معلم يتقلد وساماً يحمل صورة الملك عبدالله أمام طلابه!!

-------------------------------------------------

ضرب معلم في مدرسة ابتدائية نائية أروع الأمثلة في ترسيخ روح الوطنية والولاء لقادة الوطن عندما بادر في تقلد وسام يحمل صورة الملك عبدالله أمام طلابه في توجه يهدف من خلاله إلى تنمية حب الوطن في نفوس الطلاب.المعلم القدوة عبدالله حجي الشمري والذي تم تعيينه قبل أقل من عام معلماً للغة العربية في مدرسة الشمطاء الابتدائية، والتي تبعد200كيلو متر عن محافظة الرس أكد أن ما يقوم به هو أقل من القليل لأن واجبنا تجاه الوطن أكبر مما نتصور،وقال: انطلقت فكرة تقلد الوسام الذي يحمل صورة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أثناء تدشين مشروع الوطن الآمن الذي تبنى فكرته سعادة مدير عام التربية والتعليم بمحافظة الرس الأستاذ محمد بن صالح الغفيلي، وبدأت تنفيذها منذ بداية النصف الثاني من العام الدراسي الحالي ولقيت الفكرة قبولا وترحيبا من مدير المدرسة ومنسوبيها، حيث إنني أتقلد الوسام منذ بداية الاصطفاف الصباحي حتى نهاية الدوام الرسمي سعياً إلى ترسيخ مبادئ الحب والولاء للوطن وقادته في نفوس أبنائنا الطلاب.

http://www.al-jazirah.com/86805/as7d.htm

معلم يتقلد وساماً يحمل صورة الملك عبدالله أمام طلابه!!

-------------------------------------------------

ضرب معلم في مدرسة ابتدائية نائية أروع الأمثلة في ترسيخ روح الوطنية والولاء لقادة الوطن عندما بادر في تقلد وسام يحمل صورة الملك عبدالله أمام طلابه في توجه يهدف من خلاله إلى تنمية حب الوطن في نفوس الطلاب.المعلم القدوة عبدالله حجي الشمري والذي تم تعيينه قبل أقل من عام معلماً للغة العربية في مدرسة الشمطاء الابتدائية، والتي تبعد200كيلو متر عن محافظة الرس أكد أن ما يقوم به هو أقل من القليل لأن واجبنا تجاه الوطن أكبر مما نتصور،وقال: انطلقت فكرة تقلد الوسام الذي يحمل صورة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أثناء تدشين مشروع الوطن الآمن الذي تبنى فكرته سعادة مدير عام التربية والتعليم بمحافظة الرس الأستاذ محمد بن صالح الغفيلي، وبدأت تنفيذها منذ بداية النصف الثاني من العام الدراسي الحالي ولقيت الفكرة قبولا وترحيبا من مدير المدرسة ومنسوبيها، حيث إنني أتقلد الوسام منذ بداية الاصطفاف الصباحي حتى نهاية الدوام الرسمي سعياً إلى ترسيخ مبادئ الحب والولاء للوطن وقادته في نفوس أبنائنا الطلاب.

http://www.al-jazirah.com/86805/as7d.htm

أكدت أن إدارتها تواصل النجاحات التعليمية المتميزة محلياً وإقليمياً

-----------------------------------------
دراسة علمية: مدارس الرياض بمقدمة المدارس السعودية من حيث المصداقية العلمية والمشاريع التربوية
* الرياض - الجزيرة:
أكدت ورقة حديثة أن مدارس الرياض للبنين والبنات تأتي في مقدمة مدارس المملكة من حيث المصداقية التعليمية والمشاريع التربوية، وأن إدارتها الحالية تسهم بشكل كبير في المزيد من النجاحات المتميزة في العملية التربوية محلياً وإقليمياً.وكشفت الورقة التي تقدم بها الدكتور أحمد صابر الخبير الإعلامي إلى المنتدى الرابع للجمعية السعودية للإعلام والاتصال الذي عقد تحت عنوان (الإعلام والأزمات.. الأسس والإستراتيجيات) بقاعة الشيخ حمد الجاسر في جامعة الملك سعود في الفترة من 7-9 أبريل 2007، أن مدارس الرياض تعتمد الأساليب التربوية والطرائق الحديثة في التعليم الأمر الذي انعكس إيجاباً على منظومة التعليم في المملكة.وبيّنت الدراسة وكانت بعنوان (المؤسسات التربوية وإدارة الأزمات.. مع التطبيق على مدارس الرياض للبنين والبنات) أن المدارس تتبنى برنامجاً تعليمياً طموحاً يتجسد في المشروعات التعليمية الرائدة من ذلك برنامج النشر التربوي، ومركز الأمير سلمان لبناء القادة، إضافة إلى مركز التدريب والدراسات التربوية الذي يعد خطوة مهمة نحو ترسيخ مفاهيم القيادة التربوية بأوسع صورها.وقالت الدراسة: إن المدارس حريصة على استضافة خبراء التربية والتعليم وغيرهم في محاضرات وندوات للمعلمين تهدف إلى ترسيخ الطرق المثلى للتعامل مع ما يمكن أن نطلق عليه (أزمة) مثل تجنب العقاب البدني واللجوء إلى الطرق التربوية الحديثة في هذا الإطار.وأضافت: إن المدارس حريصة على إدخال برامج تعليمية عالمية متميزة من ذلك برنامج دبلوما الثانوية الأمريكية الذي طبقته هذا العام للمرة الأولى على مستوى المملكة، إضافة إلى أن المدارس حر صت على تبني التقنية الحديثة والمتطورة والشاهد على ذلك المختبرات ومراكز مصادر التعلم.ولفتت الدراسة إلى أن يمتد نشاطها إلى المحيط الخارجي لخدمة المجتمع المدني والمشاركة في التنمية بشتّى صورها.واستعرضت الدراسة خطة المدارس التربوية، ورأت أنها تهدف إلى:
- إبراز الفكر التربوي الذي يمثل منهج المدارس وفلسفتها وبيان مدى إسهامها في بناء جيل متميز قادر على الإبداع والعطاء.
- إلقاء الضوء على أنشطة المدارس المختلفة وبيان مواكبتها للأحداث في المملكة.
- التعريف بإنجازات المدارس على المستويات كافة.
- التواجد الإعلامي على الساحة التربوية بما يعكس مكانة المدارس على الصعيد التعليمي.
- التواصل والحوار مع شرائح المجتمع المختلفة من قطاعات تعليمية، دوائر حكومية ومؤسسات، مراكز بحثية، ومتخصصين وأولياء أمور.
- تعزيز الانتماء للمدارس لدى جميع منسوبيها.
- التعريف بإمكانات المدارس وبرامجها ومشاريعها التطويرية لدى فئات المجتمع، لتكون جاذبة لمزيد من الطلاب والطالبات.
- استثمار وسائل الإعلام المختلفة لتحقيق التواصل الإيجابي مع جميع فئات المجتمع من خلال نشر الأخبار، وتزويد الرأي العام بالمعلومات الصحيحة عن البرامج والمشروعات التعليمية والتربوية التي تحقق المسئولية الجماعية للعمل التربوي.
- تكوين علاقة إيجابية بين المدارس والمتعاملين معها قائمة على التعاون والود والثقة.
- تسويق ثقافة التطوير التي تتبناها إدارة المدارس لدى العاملين فيها، وبث الوعي بأهدافها وخططها وطموحاتها لتحقيق أقصى درجات التعاون البناء.
- متابعة وسائل الاتصال، والاستفادة من الرؤى العلمية والوقوف على احتياجات المدارس من خلال ما تبثه من معلومات.
- تبني قضايا ومشكلات التربية والتربويين والطلاب ومعالجتها إعلامياً، وتنمية الاتجاهات السلوكية البناءة، والمثل العليا في مجتمع المدارس.
- إجراء الدراسات عن اتجاهات وانطباع الطلاب وأولياء أمورهم ومنسوبي المدارس تجاه المدارس وبرامجها ومشروعاتها.
- القيام بعمل المراسم وتنظيم زيارات الوفود وبرامج العلاقات العامة.
وعن كيفية مواجهة المدارس لبعض السلوكيات غير المرغوب فيها بيّنت الدراسة أن مدارس الرياض اعتمدت سياسة تربوية هادفة تتمثل في:
- تأهيل الكادر التعليمي لكيفية التعامل مع الطلاب معاملة تربوية.
- التعاون مع أسرة الطالب للوقوف على أسباب المشاكل التي يثيرها ووضع الحلول المناسبة لذلك.
- تجنب اللجوء إلى سياسة ضرب الطالب باعتبارها عقوبة بدنية مرفوضة.
- تكليف رواد النشاط والمرشدين الطلابيين بالجلوس إلى الطلبة مثيري الأزمات ومناقشتهم واعتماد الأسلوب العلمي بديلا عن أي أساليب أخرى.
- عقد دورات مكثفة للمعلمين لإطلاعهم على السبل المثلى في التعامل مع الطلاب، وكيفية ضبط سلوكياتهم بالأساليب التربوية العلمية.
- احتجاز الطالب المثير للأزمات لساعات متفاوتة بعد نهاية الدوام وحرمانه من العودة إلى البيت لعدة ساعات أسوة ببقية الطلاب كوسيلة عقابية.
- حرمان الطالب من الرحلات المدرسية والأنشطة اللاصفية.
- حرمانه من المباريات الرياضية.
- توبيخه وتعنيفه بالكلام.
- حسم العديد من الدرجات الخاصة بالسلوك والانضباط.
وأوصت الدراسة ب:
- دعم وتقوية العلاقة بين المؤسسات التربوية التعليمية والمؤسسات الإعلامية بما يخدم أهداف التنمية البشرية، وتنظيم دورات ولقاءات مكثفة للمعلمين حول كيفية التعامل مع الأزمات التربوية بصورة عملية وعلمية.
- أن يكون هناك إعلام متخصص في القضايا التعليمية يقوم عليه أفراد مدربون ومؤهلون.
- دعم التواصل بين المعلمين والطلاب من خلال الوسائط الإعلامية المدرسية من نشرات ومجلات حائط وغيرها.
- تخصيص صفحة أسبوعية للتربية وأنشطة المدارس في الصحف اليومية، بما يدعم العلاقة بين الطلاب والمعلمين.
- إيجاد برامج مشتركة بين المؤسسات التربوية والمؤسسات الإعلامية.
- تغيير بيئة المؤسسات التعليمية العربية لتكون بيئات جاذبة للطلاب من خلال تطوير هذه المؤسسات وتوفير الإمكانات المادية والبشرية وإدخال التكنولوجيا بصورة تمكنها من الاستفادة القصوى من هذه الوسيلة، وتجعلها مصدراً للثقافة التربوية الجيدة.
- التقويم المستمر للبرامج الإعلامية والمناهج التعليمية تقويماً علمياً وفق احتياجات الفئات الاجتماعية المختلفة ورغباتها، وواقع المجتمع وحاجاته وتطلعاته.
- التعاون بين رجال الإعلام والتربية لتبسيط مبادئ العلوم والتكنولوجيا، التي تنشط التفكير العلمي في المجتمع، وتزيد من تعميم الفائدة.
- إجراء دراسة لمعرفة آراء المعلمين حول تأثر أدائهم التدريسي بوسائل الإعلام ومدى فهمهم للتربية الإعلامية.
http://www.al-jazirah.com/86805/fe8d.htm

معلمة: متى يأتي دورنا؟

------------------------------------------
سعادة رئيس تحرير جريدة الجزيرة الأستاذ خالد المالك المحترم.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
بعد تهنئتكم على هذا النجاح الذي كان وقوده بلاشك كفاح، وصبر، ومثابرة من جميع منسوبي جريدتكم الموقرة، ثم إني قرأت في هذه الصحيفة الموقرة ان الوزارة بدأت مشكورة بتحسين مستويات المعلمات ولكن لم يرد في الصحف ولا حتى في موقع الوزارة (الفترة الزمنية التي باشرت فيها تلك المعلمات)، وشرطا التحسين الأقدمية في التعيين وتاريخ المباشرة، وأود لو أن الوزارة أعلنت لأي عام وصلت في تحسين المستويات حتى نعلم متى يأتي دورنا.
المعلمة: مها السلطان

http://www.al-jazirah.com/86805/rv2d.htm