نقآطَ تآئهه ، وحروفٌ مبعثررة : ونظرةة للأممل ، .

- بأسم الححب ، اعاتبكم ، وانشد العشق الدفين بأرواحكم ،
- كنتم للوفآء سآدةً ، وللحب انموذجاً رآئعاً ،
- شعب وفآء ، ووطن للأخلآص ، ومهدٌ للروح كنتم ،
- ولكن لآ اعلم ماذا يجري ،!


فجأة ، نسينآ المحبوب ، وبدأنآ ننآدي بشعارات ، اشبه بحيلة الضعيف
اليأس ، يلوح بأفق وجودكم ، والخيبةة ، صآرت عنوان هتافاتكم ،

يرححل جمجوم ،! ام سيبقىى ،
خآئنن للوعد ، ام مثآبر خآب املهه ،
هذا مآ صرناا نهتم بهه هذه الأيآم ،

والعمييد ، ينززف ، ويتأرجح ..
ثم يأتي جآهل ، ويثرثر ، بأقوآلَ سآذجهه ،

دعوآ الاإدآرة فقد يأسنآ منهاا ، ولن ترححل الآن ،
والتفتوا ، لمحبوبكم الاول ، وعشقكم الأجممل ،
دعونآ ، نقف صفاً وآحداً معا الاتحآد ولآعبيهه ،
فيد الله معاا الجمآعهه ، ..

والقآدم أجممل ، بإذن اللهه ،


أستودعكم الله ،