سالم بن محفوظ و تركي بن منصور

بن محفوظ لإدارة العميد..استقيلوا جمّل الله حالكم
من سمح لكم تسجيل فلوسكم سلفة..وهل الشهره ببلاش؟





استغرب عضو شرف الاتحاد سالم بن محفوظ تمسك إدارة النادي بالاستمرار الى حين استيفاء المبالغ التي دفعتها وسجلتها سلف على النادي، وقال: لأول مرة أسمع مثل هذا الكلام في الاتحاد، فالأمير طلال بن منصور ابان رئاسته تحمل الكثير وباع أرضه وأشياء عينية من أجل الاتحاد ولو تركها لليوم قيمتها مليارات ومحمد بن داخل باع محطته من أجل أن ينفق على النادي واتهموه بأمور غير صحيحة ولكنه فضل أن يغادر بصمت من أجل مصلحة الاتحاد، فكثير من الاتحاديين دفعوا الملايين ولم يطالبوا بها فعبدالمحسن آل الشيخ دفع مبالغ طائلة وكذلك فعل خالد بن محفوظ -يرحمه الله-، والان تخرج علينا الإدارة الاتحادية بجديد وتطالب بما دفعته، ومن سمح لها هذا المبلغ سلف على النادي، وهل «الشو» والشهرة والأضواء التي حصلوا عليها ببلاش، وكلامهم غير منطقي، واقول «استقيلوا جمّل الله حالكم ومع السلامة، وسلموا الإدارة لإبراهيم البلوي أعطوه فرصة طالما هدفه خدمة الاتحاد فالرجل اكتسب خبرة بعد ان كان متسرعا سابقا، وانأ أؤيد حاليا تسليمه إدارة النادي طالما هو جاهز ولديه القدرة والخبرة الإدارية التي اكتسبها».

تركي بن جلوي..مفلسون..أسقطوا النادي وأغرقوه بالديون.. لماذا لآيرحلون؟



طالب الأمير تركي بن منصور بن جلوي عضو شرف نادي الاتحاد بتدخل سمو الأمير طلال بن منصور الرئيس الفخري لأعضاء شرف النادي لإزاحة الإدارة الحالية، وقال انني من أشد المطالبين برحيلها حيث إن استمرارها لن يضيف جديدا بل «سينكب النادي أكثر» وتجعله يسبح في بحر الديون بشكل أكبر لانهم مفلسون وليس لديهم ما يقدمونه، ومضى الأمير تركي قائلا: إن كانوا يتحدثون عن مبالغ دفعوها فاذكرهم بمطالبهم للاعبين بالتنازل عن مستحقاتهم وهم أولى ان يتنازلوا للنادي، خاصة وإنهم هم من ورطوه في هذه الديون، وأصبحنا نخجل من مشاهدة المباريات بعد ان أسقطوا النادي في الحضيض، ولا مخرج سوى برحيل الإدارة وتسلم المهام لإدارة انقاذ تنتشل النادي من أوضاعه الراهنة وتعيد للعميد هيبته التي أفقدته إياه إدارة محمد فايز بأخطائها المتتالية والمتكررة على مدار اليوم والساعة، وبقاؤهم يعني مزيدا من الغرق للعميد، وختم عضو الشرف الاتحادي تصريحه لـ «المدينة» بتجديد المطالبة للرمز الاتحادي الأمير طلال بن منصور بالتدخل وإزاحة عقبة الإدارة في عودة العميد إلى دوره الريادي وألعابه إلى الانتصارات وتقدير جماهيره الوفية التي تحترق في المدرجات حبا وعشقا في ناديها.