يشب النار بكل اصرار ثم يعتذر من اهل الدار

http://center.jeddahbikers.com/uploa...3826166941.jpg http://center.jeddahbikers.com/uploa...3826166211.jpg

للاسف ان نجاحات سامي سببت احتقان حتى لمن كنا نعتقد انهم من عشاق الهلال و لا اعرف في اي خانه نضع حديث الامير محمد بن فيصل في هذا التوقيت الحساس تجاه نجمنا الكبير سامي الجابر ،

ماذا يعني خروج رئيس الهلال السابق بهذا الاسلوب الفج ومهاجمة مدرب الهلال في وقت يتلقى سامي النقد القذر من صحافة وجمهور الاصفرين ومعهم الكثير من الاهلاويين نقد مبني وناتج من الالم والمعاناه التى سببها لهم سامي من عام 1410 الى ان ودع الكره امام مانشستر سيتي نقدهم ينبع من حقد وحسد وغيره خاصة ان نجومهم واساطيرهم توقفوا بعد الاعتزال فيما استمر الاسطوره الحقيقه يزرع ابداعاته حتى في اوروبا .

قد نلتمس لهم العذر عندما يوجهون سهامهم النتنه نحو سامي تحت غطاء النقد الفني والنقد الفني منهم براء ولكن ماسببه وجود سامي لهم من الم طوال مسيرته قد يكون سبب لتقبلنا والتماسنا لهم العذر في هجومهم الذي لم يؤثر في العملاق سامي قيد انمله ولكن انت يا سمو الامير لانجد لك عذرا في هجومك على سامي بن عبدالله الجابر لآنك من اهل الدار وممن عشقت وخدمت الهلال ولاننكر لك ذلك ،

كان بأمكانك يا سمو الامير ان تنتقد سامي في موضوع مطالباته الماليه على ادارتك ولكن ان تنحرف بالحديث لموضوع احتراف ياسر القحطاني وتحاول ان تزرع الفرقه بين مدرب الفريق وقائده في هذا الوقت الذي يعيش فيه القائد اجمل وافضل ايامه مع مدربه فتلك سقطة لك اصابتنا الاحباط كهلاليين وكأنك تساهم في نفخ نار الفرقه التي يسعى لها الحاقدين في هذا الموضوع تحديدا خصوصا بعد ظهور النجمين الكبيرين في وسائل الاعلام وهما يحتفلان في مقر النادي قبل عدة ايام بمناسبة مولود سامي الجابر واثبتا للجميع انهما اخوين محبين لبعضهما البعض ولايوجد بينهما أي عداء كما يزعم الاعلام الحاقد .

ثم حاولت ان تجر مدربنا القدير للصدام مع والد الهلاليين وكبيرهم الامير بندر بن محمد وهذا اسلوب لايقبل من شخص كنا ننادي بأسمه في المدرجات ونحييه بعد كل مباراه على اعتبار انك رئيس ظاهره حققت لنا الكثير من البطولات ولا ننكر ذلك مهما بدر منك .

حتى لو اخطاء سامي في تصاريحه لم يكن ظهورك بهذا الشكلا لائقا لانك ياسمو الامير تعرف مايعانيه الهلال من وسطنا الرياضي المتعصب .

ختاما اتمنى من كبار الهلاليين تنقية وتصفية الاجواء حتى لا نقع في نفس الموضع الذي بسببه ودعت انديه عديده البطولات من عام 1415