لكم شعرت بأنني مكتوم
بل وحتى في رحاب أحلامي!
فعن الحلم ينبغي أن أصوم
ولي أن ألعب منذ قيامي!
ولأنني هكذا في كل يوم
أصبحت لا أخشى حتى إعدامي.
عرض للطباعة
لكم شعرت بأنني مكتوم
بل وحتى في رحاب أحلامي!
فعن الحلم ينبغي أن أصوم
ولي أن ألعب منذ قيامي!
ولأنني هكذا في كل يوم
أصبحت لا أخشى حتى إعدامي.