خماسيات السام ... وبكائيات الاقزام

سامي الجابر هزم الاتحادر بخماسية مشجعا عام 1987
ثم فاز على الاتحاد بخماسية اداريا عام 2010
وهاهو يكرر الفوز بخماسية مدربا عام 2013

ثم يأتي من يلومهم على الحقد عليه وكراهيته

نعم ياساده انه السامي فطوال مشواره الرياضي المرصع بالذهب استطاع ان يحقق ماعجز عنه الاخرون فحورب صامتا وترك اعماله تتحدث عن امجاده وترك للاخرين البكائيات فبعد كل صعقه كهربائية لهم يظهر الضعفاء والاقزام باوضاع باليه واعذار عفى عنها الزمن لاتنطلي ولاتصدق انا من قبل بلداؤهم الذين يؤجرون عقولهم لهم ليفكروا ويقرروا بدلا منهم

مانسمعه ونشاهده هذه الايام من اعذار بليده ماهي الا مسحا للسبوره كما يقال هي ادانات عليهم لا لهم ومايردده السخفاء من عبارات لايعون ماتعني فبعد ان كان سامي الجابر بنظرهم عندما كان يشغل منصبا اداريا هو المتصرف بالمدربين وهو من يقوم بوضع التشكيله والخطه ومامدرب الفريق سوى كوزا مركوزا ها هم اليوم يرددون بان سامي عندما احضر مساعديه لم يحضرهم سوى ليقوموا بكافة المهام من تشكيله وخطه وحتى تبديلات فاي بلاده اصابت مروجي هذه التفاهات واي بلاده يمتلكها من يصدقهم

لا نقول سوى سر ياجابر العثرات ونحن من خلفك ودوس دوس فانت الكابوس