خمسة ، ويونس ( الهسة)..!!!

بعد الإخفآق والسقوط يصعب النهوض والعودة مرة أخرى ، أو ربمآ تكون العودة تدريجياً ، لأن الخسارات الكبيرة بحجم منجز قآري ليس بالسهوله أن تتعآفى منه بشكل سريع.

وهذا مآحدث للشبآب بتعآدله وتعثره أمام الفتح ، قد يكون لإختلآف الفريقين وقوته دور في ذلك ، ولكن الشبآب لآزآل يعآني من الخروج الآسيوي وإقالة

بينمآ الأهلي إختلف جذرياً ، إصطف حوله المحبون ، وإجتمع معهم الرمز الذي يعمل ولآيتكلم ، كآنت كلمآته بلسم لجرآحهم ، ومطآلبته أشعلت فتيل الحمآس والرغبة على التعويض.

خمسة بمقيآس النهضة لآتُمثل شيء كعودة هيبة لفريق فُقدت في الفترآت السآبقة ، ولكنهآ مجرد وضع قدم في الطريق السليم ، وترتيب للأورآق التي تبعثرت بسبب ظروف أضرت بالفريق ومستوياته.

وإن تفنن وقدّم نجومه لمحآت إلآ أن العودة لم تُكتب بعد لفرقة السيد بيريرا ، العمل يجب أن يكون مضآعف ، فالمقبل أصعب إن فكّر الفريق النوم على وسآدة هذه الخمآسية قد يكون الوضع غير مُطمئن في المواجهات المصيرية بين هلال وإتحآد.

#تلميحات

- بعدد الملوك الدين حكموا الدولة السعودية ، سعود وخالد وفيصل وفهد وعبدالله ، أعلنهآ الأهلي خمآسية في يوم الوطن ، إنه الملكي وكفى.

- يحتآج للتأقلم ، ويرغب في الإنسجآم ، لآتحكموا عليه بسرعة ، كلمآت (بآليه) ، وأحرف (فآرغة) ، كل ذلك لآمكآن له في قآموس السفآح يونس محمود الذي بصم حبه من أول ظهور وأشار بيده للمجآنين بلغة العرآقيين : (بكتلهم كتل).

- لغة التفآؤل والإصرآر ظهرت في حديث القآئد تيسير بعد المباراة ، أن اللاعبين عآقدين العزم بعدم التفريط في النقآط واللعب كل مباراة كنهآئي ، ننتظر حمآس وتفآعل أكبر في المباريات الكبيرة.

- لعب الأهلي مباريات كثيرة ، نقآطهآ ونتآئجهآ كآنت في متنآول اليد ، إفتقد للهدآف ، عندمآ حضر يونس تكللت كل جهود الفريق بالنجآح ، والجميع شآهد بعد تغييره ، حتى الإنفرآدآت لآيتم تسجيلهآ ، فعلاً الحي يحييك يآ (إبن الفرآت).

- الأهلي لآينقصه أي شيء ليكون بطلاً ، كل أدوآت النجآح والإمكآنيآت متوفرة ، الكرة في ملعب اللآعبين ليترجموا كل مآعندهم على أرض الوآقع ، أما المجآنين فهم ليسوا بحآجة للتوجيه بأن يكونوا خلف فريقهم في الدوري حتى يصل لمآ يطمحون إليه.

إنتهى.