-
النهاية الحرفية
قبل أن أبدأ .....
وقبل أن يكون للحرف .... عزفٌ على السطور .....!!
هناك أمراً ..... يجب أن يُنظر لهُ .......!!
يجب أن يكون في الإعتبار .......... !!
إن لامست الكرامة جروح ................ سُحقاً للكرامة إن خضعت ....!!
لم أتوقع ذلك ........ ومِـن .. من ..؟؟
مِن التي .... شاركتني أحلامي .....!!
ومِن .... من ... !!
مِن التي .... جعلت من النسيم .. أنفاسٌ لنا ......؟؟
ومِن ..... من ... !!
مِن التي ..... سكنت ربيع الفؤاد ...... وأيقظت الشوق ... ودعت بنظراتها كل الأعياد ...؟؟
ومِن ... من .... ؟؟؟
مِن التي .... جعلت الحياة ...... أنشودةً بفمِ فتاة ...؟؟
ومِن ..... من ... ؟؟؟
مِن التي ..... جعلت البحور ...... حور
.................. والرمال ..... مال
.................. والضماء .... ماء
.................. والطريق ..... ريق
................. والكـــدرُ ..... در
لم أتوقع أبداً أن يحدث معي ما حــــدث .................؟؟
صدقيني لم أتوقع ..............!!
إذا كان وجودي يضايقك لهذه الدرجة ............. فأنا أعتذر وبشدة ...!!
ولكن يجب أن تجعلي هذه الأحرف أمام نُصب عينيك ............
أنني لن أنســـاك ولن أبقى للقياك ...... !!
فسريها كيفما تشائين .............؟؟
فأنا الذي يجب عليه أن يعتذر لكِ ...... رغم ما فعلتيهِ بي ..؟؟
فعذراً ................... وإلى حياة أفضل لكِ ..
نعم .......... حينما تُشرق الشمس ...... يجب أن تكون ليلة الأمس في سرير الذكريات
ويجب أن يكون الهمس .......... هو المتحدثُ الرسمي لها .........
حبيبتي ..............
عــــذراً ... صغيــرتي ..
سأرتكب جنايةً لعلها تُريحني من جرحي .....
نعم سأقتله ....... سأقتله ..... وأعرف أنني سأقتل قلبي معه ......
لن تكون الحياة ..... أكثر سواداً من هذه الليلة ..........
ولن تكون مراسم الدفن معلنة ..... سأنزوي ...... وحدي .... هناك ... حيثُ لا يراني أحد ...
حتى تشييع الجثمان ....... لن يحملهُ سواي ..... ولن يقبر قلبي سواي .....
أما أنتِ ...... دعي الأحلام الوردية ... تداعبُ وجنتيك ........
دعي ... الهموم ..... وأورديها بكل شفافية ...... لمن أحبك .......
أخلدي لمنامك ........... لأحلامك ........... ؟؟
فمن قلبي أدعو لكِ .......... أسعد الله أيامك ...
حبيبتي .........
هل يحق لي أن أدعوكِ هكذا .......... أم في هذه سخرية أيضاً ..؟؟
فلتعلمي ............. وليعلم الحب ...
إذا لا مست الكرامة .... لو ذرة من الجروح ........... سحقاً للكرامة إن خضعت ...!!
.....
خارج نطاق التسمية .....
إلمحيني .. في عيونك ... لو بنظرة خاطفة ...........
............................... ناظري في يا حياتي ... لو ثواني شارده
وإجرحيني .. كل جروحك تعتبر لي ملاطفة ..........
.............................. وإحرقيني نار ودك .... في فؤادي بارده
صدقيني ... وإن صدقتي وين صدق العاطفة ........
.............................. كذبيني ... ليت كذبك ... للفراق يطارده
بين صدقي .. وبين كذبك .. لون مثل العاصفة .....
.............................. وبين كذبك وبين صدقي ألف ومية يارده
......
ومضة ...
هناك على ضفاف نهر الراين .......
بعيداً عن العيون .... عن الظنون ...... عن كل ما هو شاذ وما هو جنون ...!!
تجلسُ ذات الشعر الأشقر والعينان الزرقاوان ..... تترقب الغروب ...
وبيدها فنجان ما القهوة .... ترشفُ منهُ بين الحين والآخر ......
ولما اقتربت منها ......
وجدتها ....
.
.
.
.
.
.
عذراً لعدم تكملة ما كان على ضفاف نهر الراين .... لقدوم أشخاص بلا ملامح ...؟؟
بقلم أخوكم .....منصور الحميدان
-
منصور الحميدان
تشرفت بأن كنت اول من عانق بوحك / فأهلا وسهلا بك ...
اطلالة مشرقة // تلتوي لها الاعناق
وتجعلنا نشتاق لقراءتك اكثر
لننهل من معين حرفك الراقٍ
يومك مسكـ...
-
مِن التي .... جعلت الحياة ...... أنشودةً بفمِ فتاة ...؟؟
ومِن ..... من ... ؟؟؟
مِن التي ..... جعلت البحور ...... حور
.................. والرمال ..... مال
.................. والضماء .... ماء
.................. والطريق ..... ريق
................. والكـــدرُ ..... در
تلاعب جميل بالكلمات
ومصافحة اولى تبشرنا بقلم سيجبرنا على متابعته
أهلاً بك أخي
واعلاً بقلم كهنا
تحيتي لك
-
منصور الحميدان
مشاركة أكثر من جميلة
رغم قسوة الحرف هنا
راق لي كثيراً متصفحكـ
مودتي وتقديري
إيمان
-
,
,
,
,
رغم نهاية الحرفية لتلك المشاعر التى كانت بصدق كلُها شفافية إلا أنني للغاية فرِحة بقدوم هتَّان قلبك وعبير شذى شاعر بقوة حرفك وجمال كلماتك التى بصدق أسعدت المكان وليس فقط من يقرأُك..
منصور الحميدان
أهلاً بك مليار وأزيد عليها مليارات
فأنت قلم حريٌّ بنا أن نحفُل بمقدِمِك وتقديم اسمى وأعذب كلمات الترحيب لك..
.
.
وعلى ضفاف نبسات قلبك/ قلمك هنا
كان الألم يحيا فيها ورغم ذلك كان القلب يهبُ ذاك الجرح أعذب الكلماات وأرق الأزاهير رغم كل شيء وهذا مايندُر أن يكون إلا بين دفتي قلب ذو ألق ويعامِل من حوله ومحبيه بصدق..
.
.
دمتـــَ ربيعاً ياعزيزي يهبُنا الروعة في كلِ وقتٍِ وحين..
ورائعة تستحق التثبيت بلاجدال..
.
.
-
عنود الصيد
على ضفة الحلم ..... تاتي حروفك ..... مثل الحكايا
رقيقة و راقية تنير زوايا المكان و تشع في النص اهلة لا تافل و لا تغيب
من القلب شكرا لانك منحت حروفي ازمنة اهتمامك وتشرفنا بحضورك
سلمتِ على كل حرف غادر ذاكرتك ليستقر هنا
منصور الحميدان
-
أبو عبدالرحمن
كان حضورك في صفحتي
كحضور فصل الربيع
وحروفك هي بالنسبة لي... نقطة إنطلاقة نحو الكتابة إلى كوكبة الصفوة
ولمرورك نشوة أخرى
وإطلالة
سأنتظرها حين ينزف قلمي
تحياتي لك
منصور الحميدان
-
أيمان السعيد
بين يداك
ومضه شجيه جميله
تصاب اللحظه بدوار
أصاب بالفرح
بالبهجه..
يصاب الكون معى برتباك
عندما مررت من هنا
انحنت لك قامات الاشجار
عندما مررت من هنا
مر نهراً معك
وسحراً
احاطني
من كل شطر
دمت بود
منصور الحميدان
-
أمل عبدالعزيز
حين جاءني الالم المبرق الي
كنت كالطير الذي فقد من قدرةالتحليق ما يربطه بالعمر من اجنحة
و تاكدت ان اشياء كثيرة نتصورها حبا او شوقا
او غربة او حتى الما ..تفقد امتدادها فينا
في بعض الاحايين بسرعة
لندرك ان ما نحمله لم يكن يمت للحب
الابقلق
أمل عبدالعزيز
صباحكِ سكر...
وتفتحين نافذة اخرى .. تطل على الحياة..
تنبعثين بين البنفسج و الندى
وياتي الحرف ..موصول بالمودة و النقاء
وجودك شكل جميل جدا..من انتشاء النبض
و مرورك الماطر من هنا...يبعث فرحة موغلة في القلب
اعرف ان انفاسك هنا ...بين النقطة و الفاصلة ...بين العبارة و دمها ...بين خلايا الحروف..و نسيجها..
و ادرك تماما ان القادمة التي في قلبها مطر ...هي كل المقامات الرفيعة في شموخ صفصافي و اوردتي
أمل عبدالعزيز
أيتها المتشحة بجمال الدنيا ...بكل ما تحمله قلاع التمني من مارد الدفء الذي ظل طويلا يرقب حاويه..
اعزفي على القلب كل الذي يمكن ان تحركه انامل تعرف طريقها الى بوابة الشوق
تحياتي لك محلاه ... بزهرة اللوتس
منصور الحميدان
-
منصور الحميــدان
لي عودة يا أخي المبدع ..
دمتَ بود
-
منصور الحميدان
بين رجل يخلص في الحب
فتخونه المرأة
وبين امرأة تخلص
فيخونها الرجل
دورة الحياة
قلَّما يخفق قلب لقلب
فيخلص أحدهما للآخر إخلاصا تاما
يتفانى بحبه وعشقه
كفة ميزان الحب
كشبه المستحيل أن تتعادل
ودي
:11rob:
هديل
:11rob:
.
-
سيدي المبدع القديـر /
منصور الحميــدان
وجدتُ هنا
لوحة أخذت من جمـال الوصف
و
جرح وخداع امرأة وهبتكَ ذاك النزف
و
قلب وفي مكلف بحبها داخل الجوف
)
(
خاطرة مبدعة بريشة دماء على جدران العشق
استمر بجميع أحاسيسك المُتساقطة دماءً على قلوبنا
والمنتشية عطراً من حبك لها ،،
باقة ورد لـ حرفك العسجدي و قلبك الوفي الدري
0
0
0
أصدق مـودة
-
هديل
في هذا الـــرد
طرقتِ باب الروح بوجع يلفني حتى النخاع
شكرا لوضاء الجمال بين العذوبة التي شفت وبين الألق الذي طغى وبين الشجن
الذي يسكنني في آهة الفقد
هديل
شكراً لهطولك وللورود شكرا
-
دفا المشاعر
نسجتِ كلاماً
جميلاً
كافياً ان ينقل ارواحنا الى القمر والنجوم
ابتعدت بنا
بين اسراب الطيور المهاجره الى الفضاء
حلقنا
نسينا التعب
تفادينا مع جميل كلامك صفعة الغرور
ونرجسية الكلمه
كان كلامك كافيا ً
لن ننام في العراء وقد توسدنا السعاده
هكذا كان ردك عندما حضرت الى هنا ..
كلماتك كانت كاقطرات من ندىً مقدس
يلطف وجه الارض
يعكس اشاعة الشمس
سلمتِ على كل حرف غادر ذاكرتك ليستقر هنا
تعرفين يا دفا
حروفي حين مررتِ لم تسألك عن هوية
و لم تشهر غير قلبها في وجه مرورك
ذلك انها تدرك ان المبشرين بلغة التعب
فقط من هنا يمرون
كريمة إطلالتك على نصي
تمام كالمطر حين يباغت فرحة الأزهار
وتحياتى لك.... ممطره بغزاره
منصور الحميدان
-
أي موتٍ سريع يبــاغت الثلوج حين تحترق ؟
صدقا ... لم اعرف
أي حنينٍ يأتي بالبحر مـن أقاصيه البعيدة ليرحل به لأقاصيه الأكثر بُعدا ؟
حقا اريد أن اعرف
أي ظلمةٍ تتهجاها عينيّ الضرير حين يقرأ صمت
الدروب والأحباب ؟
أي مصنعٍ للموت زرعته بي ونسيته ......ساجيبك .!
كل ذلك كان تمهيدا لغربة تبدا من محيط قلبك
الى حدود الشمس
تضرب أطنباها على الحلم فيك
تستوي في قلبك / كالذبيح /
هكذا تقتنع الأسئلة في صمت حنينك
هكذا يتبرر القلق في داخلي
هكذا أجد متسعا لي في نزف نبضك........!
منصور الحميدان
أي بحرٍ ذاك الذي تنهل منه
مالذي رسمته تلك الحروف .. أي بوحٍ كان ؟
منصور
كن بخير