**أسس تخطيط وإعداد الدروس**
المفهوم العام للتخطيط
أسلوب او منهج يهدف إلى حصر الامكانات المادية والموارد البشرية المتوفرة ودراستها وتحديد إجراءات الاستفادة منها لتحقيق أهداف مرجوة خلال فترة زمنية محددة.
مفهوم التخطيط لإعداد الدروس
عملية تحضير ذهني وكتابي يضعه المعلم قبل الدرس بفترة كافية، ويشتمل على عناصر مختلفة لحقيق أهداف محددة.
لماذا نخطط الدروس؟
1- بالتخطيط يتحقق تعلم أفضل: لأنه يمنح العملية التعليمية إطارا منهجيا يحميها من العشوائية فبجهود المعلم والمتعلم ستكثف نحو تحقيق الأهداف المنشودة بدلا من أن تتبدد أو توجه لتحقيق نواتج غير مرغوب فيها.
2- يتحقق تقويم أكثر دقة وموضوعة لأن معيار النجاح هنا يتوقف على مقدار ما تحقق من الأهداف.
3- يصبح المتعلم مقوما لنفسه بدرجة أفضل.
4- خبرات المعلم تجدد من حين لأخر لذا لابد للمعلم من أن يدون خبراته كي يتمكن الطلاب من الاستفادة منها.
5- أحداث العالم متسارعة والمعلم مطالب بمواكبة هذه التغيرات والاستعداد الدائم لها.
العوامل المؤثرة في خطة الدرس
أولا: أهدا ف الدرس
ثانيا: مستوى الطلاب.
ثالثا: تنظيم الكتاب المدرسي (إن وجد).
رابعا: الوسائل التعليمية المتاحة.
خامسا: إمكانيات البيئة المحلية.
فمن المعلوم أن البيئة مليئة بكل ما يساند عملية التعلم من صحاري ومستشفيات وحقول وأسواق ومعارض.... الخ.
سادسا: القراءات الخارجية والمصادر الأصلية.
سابعا: نمط الإدارة المدرسية.
ثامنا: التنظيم المدرسي، ونعنى بذلك:
1- عدد الطلاب في الفصل الواحد.
2- الأسلوب المتبع في تصنيف الطلاب وتوزيعهم على الفصول.
3- الوقت المخصص لتدريس المادة.
4- المسؤوليات الإضافية التي يكلف بها المعلم.
5- عدد الحصص المكلف بها المعلم.
6- تنظيم الجدول المدرسي .
7- العلاقة بين المعلمين والإشراف التربوي .
.
.
.
