قصة الأهلي ترفُض الوضوح مالمشكلة يافهد ؟؟ ألن نتعلًم من الماضي ونستمر بالوقوع فجأة !! ((( صدقني يا فهد صعبة )))

لكل فصل من فصول السنة تفاصيل وقصة، أحداث ووقائع تخُصٌه منها المُعقًد ومنها مايتعاطى (بالعقل) حلٌه !
مهما حصل يجب أن تصل إلى نهاية إلا قصة الأهلي هيَ القصة التي كلما حاولت الإكتمال أصابت المُحِب
بغُصًة، قصة ترفض أن تكتمِل، قصة ترفض الوضوح والشفافية، قصة إعتادت على (المفآجأة) ومهما حصل
فإن للأحداث بقية،،

*
بالرغم من إكتمال الأحداث يرفُض عنقود البطولية، وبالرًغم من رؤية المنصًات هُناك وضوح !و هُناك ضبابية !!!
وقائع لم تخجل من إنصاف الأهلي !فأين أنتي يآحُمرَةَ الخجل براهين من المفتَرض أن تُنصِف الأهلي
فــ أصبح الحالة الإستثنائية، وفي كُل شيء !!
الأساسات موجودة والمسببات خضعت لكنها التدٌخلات وتمرير الرأي من أجل من لايخدِم (إتقان الإحترافية)
أي نعم يعشق لكننا مثلكم لكن أحياناً تخذلُنا الاجتهادية كلٍن بحسب المكان، فأن تُقدٍم مايخدُم النادي وتُمضي
على أمور تهدِم ماتُقدٍم! أنت هُنا ياسيدي متناقض يا أهلي! فقد ملْ الشارع الاخضر تكرار الاخطاء لحظات الحسم
من كوما واسيا !! مروراً بالدوي وغياب الصانع !! وصولا لياروليم ورمي التٌهَم !! اغلاقاً بـ بالومينوا ! أليس الأجمل
ناصر - بجوار فيكتور وبدلاً عن العمدة اسيوي يراه بيريرا ان اضطررتم، أيضا غير الرفض هُناك بعلم الاحتراف (حل)
المقصد، رفض الاهلي فُرص امام الاعين وبين الايدي وبنفسها أتت والأهلي لايحرٍك ساكناً، من الشهري وصولاً للشمراني
(( خصوصا )) مع اقتراب دور (8) الاسيوي
المحصٍلة ان الاهلي يتخبًط في طريق مميز بكل أحداثه، والمأمول لايزال يرفُض الظهور.


*جمهور الملكي
ياتُرى ماهي الأسباب ؟؟ من المسؤل ؟؟ وهل يفعلونه الصواب ؟؟ وماعلًة هذا الكيان العريق ؟؟
إن أردناها بالواقع فكُل من هم دون المستحِق ( نال ) ما كان من المفترَض على المستحِق..
في الأهلي للأسف كُل العوامل ( مُهيًئة ) لــ تكسب رهان بطولة عريقة كـ بطولة آسيا ، لكن لاتؤمن المفاجأة

*
وصل الآن بيريرا الشخصية الأوربية الأشهر والأكثر نجاحاً مع أقوى فِرق البرتغال والسؤال
المرعب والذي لايزال يطرح نفسه هل سيُكرر الاهلي ( الأخطاء السابقة ) أم توجًب عليه أن يعترف لــ يتعلًم !
هل سيواصل الاهلي أخذ الأمور من المنتصف واتخاذ القرارات الارتجالية وسمو الامير يعرُف جيداً المقصد
هل سيعطي المدرب ( الحرية ) ويلتفت ( للكوارث المحلية ) وغياب محور مدافع - وظهير ايمن

المطمإِن أن بيريرا آخر أعماله تُؤكد إعتماده ( على لاعبي شباب بورتو مطعًمين بالخبرة )
وحققوا الدوري.

بين كل ماسبق كان الاهلي هُوَ من يحكُم وهو من يُؤجٍل مواعيد الفرح ( )

نلتقي على خير