استفسار يا أهل الحديث،،

أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم



بعض الاستفسارات ارجوا إفادتي فيها ،،،،

هل هناك منهجية محددة في الأخذ بالتصحيح أو التضعيف عند الاستشهاد أو الاستدلال فقد رأيت بعض الأخوة يأخذ برأي شيخ بتضعيف حديث أو مجموعة أحاديث في موضوع ما ويأخذ بحكم شيخ آخر في موضوع آخر فهل المسألة تؤخذ بهذه الطريقة أم هناك ضوابط للموضوع ، وخاصة لمن كان غير قادر على البحث في حال الحديث ؟

كذلك ماهو الضابط في الترجيح في الحكم على الحديث أن تبحث الحديث وتنظر في طرقة وكلام المحدثين وكلام أهل الحديث في الرواة لكي تعرف الرأي الصحيح أم يكفي أن تنظر لكلام المحدث وكلام وغيره وما اطمأنت له نفسك تأخذ به وهل يعتبر ذلك من الترجيح بين كلام المحدثين أم لا يكفي ؟

وهل يسعني أن آخذ بكلام الشيخ الألباني رحمه الله سواء في التصحيح والتضعيف ويكفيني ما دام لا يسعني البحث والترجيح دون غيره وهل هذا من التقليد ؟

وجزاكم الله خيرا ،،،،

السمحي ،،،،