آلقرعہ والفرصہ الثآنيہ

#
القرعہ والفرصہ الثآنيہ

بعد موآجہة الآهلي لفريق (آولسآن الكوري ) في نهآئي النسخہ المآضيہ
وآلتي آقيمت على آرضہم وبين جمہورهم دخلت في نوبہ حزن و تسآؤلآت عديده
تبتدأ بمآذآ لو ! وتنتهي بالحسره و الصمت ..

مآذآ لو آن المبآرآة كآنت على آرضنآ !
مآذآ لو آن المبآرآة كآنت بنظآم الذآهب وآلآيآب !
مآذآ لو آن منصور كآن حآضرآ ؟
مآذآ لو آن الآهلي كآن يملك صآنع العاب حقيقي من فئہ الخمس نجوم !
مآذآ لو ! مآذآ لو ! مآذآ لو ؟
ثم اعود لرشدي قآئلاً( اعوذ باللہ ) من كوريآ ( ولو ) ..

هذآ الصبآح آرتسمت البسمہ على محيآي بمجرد معرفہ آن خصم الملكي القآدم كوري الآنتمآء ،
عُدت بالذآكرة قليلاً إلى الورآء ، ونظرت في( لو ) ، وقلت في نفسي حآن وقت رد الدين و الآقتضآء ..
( ويآهي ليليہ للمجآنين )

التفآئل والثقہ بفريقنآ مشروعہ لكن الآيمآن بصعوبہ الخصم وآجبہ
مع اهميہ التوازن وعدم طغيآن احد الآمرين على الآخر ،
فالخصم جدير بالاحترآم وآي فريق وصل إلى هذآ الدور من آسيآ كذلك ..

اثق كثيرا في آدآرآة الآهلي وبالآحترآفيہ المتبعہ في قيآدة النآدي ،
آتمنى اغلآق ملف التعآقدآت قبل انطلآق المعكسر مع التأكيد على حضور الجميع من غير تخلف ،
لتسهيل عمل المدرب وضمآن نجآح المعسكر ، وبقدر العمل يكون النجآح ..

على غرآر مآ يحدث في الانديہ العآلميہ الآعدآد النفسي
وتوآجد الآخصآئي النفسي مع الفريق اصبحت جزء من كرة القدم ،
فلا يوجد شخص يريد ان يتكرر سينآريو الموسم المآضي حآل الخروج من اسيآ لآسمح اللہ ..


كل الدعوآت والآمنيآت بموسم مميز وآستثنآئي للفريق الملگي وعشآقہ


قفلہ /
قآلوآ (سيول) وقلت يآزين الخبر
گآنت امآني لگن الله جآبہ
البآرحہ في آرضہم كآن الخطر
قولوا لہم في آرض الجنون ذيآبہ


ثرثرة عآشق