҉ ₪ █ رِفْقَاًَ بِِِالأُسْطُوْرَةْ █ ₪ ҉
رفقا بالأسطورة !
إخوتي وأخواتي عشاق الزعيم الملكي
لا يخفى على المشجع العادي فضلا عن العاشق الهلالي ما يتعرض له الزعيم دائما على وجه العموم وحاليا على وجه الخصوص وبالتحديد بعد استلام الأسطورة لدفة القيادة في العرين الأزرق ...
فعندما اتجه الأسطورة لأوكسيرللتدريب جن جنونهم ، ليس لأنه ذهب إلى هناك بل مناهم أن يبتعد عن الزعيم ، لعلمهم أنه كلما كان قريبا زاد الزعيم بريقا ...
بل لإدراكهم بعد نظر الأسطورة ، وأن له أهداف بعيدة المدى ، ليس أقلها أن يضحي بنفسه ووقته وجهده في سبيل الوفاء لكيان أحتضنه صغيرا ...
فحاولوا أن يسخروا منه تارة ، ويقللوا منه أخرى ...
وهو يضحك في أعماقه من جهلهم المركب !!
وعاد الذئب ..!وقاد الزعيم ..!
فجن جنونهم أكثر فحاولوا أن يوقعوا بين الجمهور والإدارة في خبث ملبس بلباس الحرص على الزعيم!
فقالوا : يحتاج فترة وليس لمثله أن يقود ناد كالهلال !
اعترفوا بعظمة الزعيم في داخلهم ، وليس ذلك حبا فيه بل كرها في سامي !
فشنوا الحملات تلو الحملات بمحاولة تشويه صورته الناصعة ، وهيهات لهم ذلك
وحاولوا تسريب صفقاته وإقناع الأخرين بالأسماء التي طرحها سامي ( تمويها ) ليشغلهم بها ، وقد نجح الذئب في تشفير الزعيم ...
وكما قيل : ( الذئب لا يهرول عبثا )
وأخيرا حاولوا بشتى الطرق أن يوقعوا بين الجمهور والإدارة بشتى الطرق ...
فتارة يمثل ممثلهم في مسرحية مكشوفة لا تنطلي على أصغر مشجع هلالي فضلا عن عشاق الزعيم ، وفشل فيها ...
وتارة يدعون الوصاية على جمهور الهلال بدعوى أن سامي تاخر ليأتي بمحترفين أي كلام !!!
وقد جهلوا أن الكبار لا يأتون بصعوبة ...
وقد أقض مضاجعهم ما نُشر أن الأسطورة جهز ملفا قويا للأجانب ...
وفي الختام أقول :
يا أحبتي : لا يخفى عليكم ما يبذله السامي من جهود ، بذل الغالي والنفيس من وقته ، فهو يمكث الساعات الطوال في النادي هذه الأيام ، وكذلك سفراته المتعددة بين دبي وأوروبا ، وكل ذلك يسابق الوقت لإسعادكم فانتظروه ...
لا تنسوا يا أحبة أن عندنا 4 أجانب لا بد من التخلص من عقودهم أولا ...
فرفقا بسامي ولا تزيدوا عليه الضغط ، فهو يبذل أقصى جهده وطاقته لإسعادنا
فاطمئنوا فالغيث قريب بإذن الله ..
وأذكركم بقول القائل :
((أحدٍ معه سامي ويناظر الساعة))
