-
الهداد والولادة مواسمه
اغنام - ابل - دواجن - طيور
الهداد والولادة مواسمه
بداية الهداد الجيد للفحول ( 15 مايو )
نهاية الهداد الجيد للفحول ( 10 أغسطس)
وقت عزل الفحول وردها عن القطيع ) نهاية شهر أغسطس (بداية الولادة الجيدة ( 10 أكتوبر)
الموسم ( بداية الوسم)
نهاية الولادة الجيدة ( 9 يناير)
الموسم ( نهاية المر بعانية (
بداية الولادة المعرضة للأمراض ( 5 فبراير(
الموسم ( بداية العقارب )
هباب الفحول
هباب الفحول الطبيعي غالباً ما يكون مع خفقة الثريا حسب مايقوله العامة وهذا أمر مشاهد وملاحظ و خفقة الثريا تكون بتاريخ 15 مايو تقريباً من كل عام وهذا التاريخ يوافق موسم الهداد الجيد ولله الحمد ولكن الأمر يحتاج إلى تركيز من قبل المنتجين بحيث يتم الاستعداد والتحضير للهداد مبكراً من خلال عدة أمور سوف يأتي ذكرها .
العوامل المساعدة على هباب الفحول وضريع الإناث بالوقت المناسب
1 ـ يجب أن تكون الفحول معزولة عن القطيع منذ الموسم الماضي قبل الهداد بفترة مناسبة وكلما طالت المدة كان ذلك أفضل .
2 ـ إبعاد وعزل البهم عن الأمهات العوان قبل موسم الهداد بحوالي شهر .
3 ـ ترك الحليب في الضرع تدريجياً أطول مدة ممكنة ( يوم ـ يومين ـ ثلاثة ) إلى أن تطلب الفحل وهذا لا يكون إلا من خلال ا لتدرج بإخلاء الحليب منها خلال هذا الشهر .
4 ـ الاهتمام بالأبكار وهي إنتاج العام الماضي وذلك بعدم هداد الفحول عليها قبل هذا التاريخ لأن البكر تطلب الفحل أسرع من العوان .
5 ـ يستطيع المنتج أن يتدخل بهذا الموضوع من خلال نوعية وكمية الأعلاف المقدمة للقطيع حيث يحتاج الأمر إلى تغيير نسبي في نوعية الأعلاف و مضاعفة كمياتها لكي يحدث لدى القطيع نوع من التغيير وبالتالي تطلب الفحل .
6 ـ التركيز على البرسيم الأخضر لما له من أهمية بالغة في هذا الموضوع بحيث يتم البدء بإعلافه قبل الهداد بأسبوع تقريباً إذا كانت غير متعودة عليه أما إذا كانت تأكله طوال العام فيتم مضاعفة الكمية خلال هذا الموسم لكي يحدث نوع من التغيير وبالتالي تطلب الفحل لأن البرسيم الأخضر يحتوي على الهرمون الطبيعي للشبق الجنسي لدى الإناث كما يقوله الأطباء إلا أنه ليس له أي دخل في عملية التبييض ونزول البويضة ولكن مهما يكن فأي عدد يضرع بهذا الوقت يعتبر مكسب كبير لاعتدال جو الولادة المتوقع وقلة الأمراض فيه .
7 ـ عدم اللجوء لغسل الفحول قبل وأثناء فترة الهداد الأولى لكي لا تفقد رائحتها التي لها تأثير إيجابي على الإناث .
8 ـ إذا كان لدى المنتج أكثر من فحل مهدود يفضل أن تكون ترى بعضها البعض بدون أن يكون هناك مجال لأن تتناطح من وراء السياج .
9 ـ يمكن إدخال الفحول وجمعها مع بعضها البعض مع القطيع بحظيرة واحدة خلال أوقات محدودة بشرط تواجد من يراقب الوضع لكي لا تختلط الأصول .
10 ـ يمكن إدخال الجذعان ( الطرادات ) كما يسميها العامة على القطيع للمساعدة في تهييج الفحول الكبيرة والإناث مع مراقبة الوضع كما أسلفنا سابقاً أو اللجؤ إلى (الشكر ) فهو آمن طريقة لهباب الفحول وتهييج الإناث .
11ـ في بعض الأحيان يكون هناك مجموعة إناث تطلب الفحل في آن واحد ففي هذه الحالة يجب التدخل لتنظيم عملية القريع وتوزيع جهد وماء الفحل على أكبر عدد ممكن من تلك الإناث لكي لا يكون تركيز الفحل على واحدة منها وبالتالي تكف بقية الإناث بدون قريع ففي ذلك خسارة فادحة خاصة في أوقات الهداد الجيد الذي يجب استغلال أي فرصة فيه لذلك أنصح في مثل هذه الحالات بإبعاد الأنثى التي يقرعها الفحل مرة واحدة لكي ينصرف الفحل لواحدة أخرى وإذا أمكن يتم تكرار القريع مرة أخرى بعد 12 ساعة أو من الغد فهذا يعتبر كافي متى ما كتب الله الضريع .
12 ـ يجب أن يكون المكان أو الحظيرة جيدة التهوية وتحتوي على منطقة واسعة من الظل أو المظلات وأفضل ظل هو ظلال الأشجار الخضراء ثم مظلات جريد النخيل ثم مظلات الزنك المعزولة بعازل حراري ثم الغير معزولة وكلما ارتفع سقف المظلة كان أفضل في عزل الحرارة وأنسب ارتفاع للمظلات هو أربعة أمتار فما فوق .
13 ـ عندما يتم قريع الأنثى العوان يجب أن يترك الحليب في ضرعها أطول مدة ممكنة (على الأقل 48 ساعة إلى 72 ساعة) لأن ذلك يساعد على توقف هرمون الرضاعة أو الحليب وبالتالي نزول البويضة وحدوث التلقيح .
14 ـ بعض الأطباء والمنتجين ينصحون خلال فترات الهداد بإعطاء القطيع بعض الفيتامينات لما لذلك من أثر ايجابي على نسبة الضريع .
hgi]h] ,hg,gh]m l,hsli
