الإتحـآد وقآنون آللآمتوقع !

الإتـحآد وقآنون آللآمتوقع ..

نعَم , عندمآ تعبث’ الكوآرث الطبيعة’ة ونتآئج الخطط آلتدميريّة عَ فرقة’ة نمـور , وآلتي لآ تعرف لِ غير الإنتصآر مسـآر’ تقآتل من آجل ذلكك آلهدف حتى وإن كآنت جريحهه .. يقودهآ من يعصف بِ هيبة آععدآءه عند حضورهه .. وينتهي بهم الآمر كليّا بِ حلول غضبهه !!

ولكّن مع مَرّ الآزمـآن )’ وآستحدآث تلكك الكوآرث وآنتهآء غيظ الحآقدين إلى مَ يسمّى’ .. بِ الموت الجمآعي #’
هنآإ’ .. ومع الوصول إلى هذه المرحلة سَ يحل قآنون التغيير بلآ شكك ~ منعطف خطير .

يبدأ التأثير بِ فقدآن النمور شهوةة الانتصصآر ! بِ الإتكآلية خآرج نطآق ( الإتحـآد ) ولعلّ المصيبة تعظَم ععندمآ تبقى مُعظم تلكك النمور جآئعة بِ سبب تلك الإتكآليّة ( آللعينة ) آلتي آفقدت آلنمور هيبتهآ .. وآتصفت بِ نقطة’ التغيير لآحقًاا )’
من هنآإ إمتهن آلجميع مهنته من الآعدآء /’
يد تعمل لَ آعتقآل هيبة قآئدهم .. بِ آلتشكيك ف ولآئه لهم ! ويد تُمتدح بِ وصفنآ لهآ بِ القذرهه #’ تغرس بين تلكك النمور وبآء ( آلغيرهه ) فَ آصبح مِن تلك النمور مَن ينهش فِ ( آتحـآد ) النمور .. ولكن من غير قصصد !

وععندمآ شآرف الآمر عَ النهآية .. ومِن سوء حظ المبعثرين’ آو بِ الآصح من طغى عليهُم شغف آلتدمير عَ منهجيّة آلتدبير .. فَ لم يدركوآ ( ولم يتوقعوآ ) آن من تلك النمور ( صغآر )’ بِ آمكآنها إدرآكك بشآعت هذآ التغيير .. فَ آنتزعت سهآم آلغدر من بين آضلع آلنمور آلجريحة )’ ولكن بعد فوآت الآوان لِ إنقآذ ( قآئدهم )’
فَ لم يبقى لهم إلآ آن يأخذوآ بِ شعآر قآئدهم ..

لن نبقى آعزّآآآء ..
إن لم يكن ( الإتحــآد ) وصفًاا لنآ ..

ــــــــــــــ [ بِ قلمي آنآإ’ خـآلد المطوّع /’