تحذير تهيئة الأرضيه مستقبلا لسنوات لقادمة بإتهامات معلبة هذا ماقد يريده بعض الإعلام الأصفر المتعصب والبيان الإتحادي

سم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على الرسول الامين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



(( مقدمة)) .


أي كلمة نابية بحق أي رياضي إتحادي أو نصراوي أو أهلاوي يرفضها كل هلالي عاقل ، ولكن لايمكن أن تصدر إدارة أي نادي بيانا إنتقائيا مثل بيان الإدارة الإتحادية الأخيرة على عبارات مشينة غير أخلاقية أو عنصرية تتردد وظللت تتردد من قلة قليلة من بعض جماهير الأندية السعودية بمختلف أطيافها في عدة ملاعب ولفترات زمنية سابقة،

تدرك معظم الجماهير الهلالية أن المقصود من بعض كارهي الهلال ليس العنصرية ولا غير العنصرية ولكن الهلال ككيان قد يكون هو المستهدف فقط .
حينما يقوم نادي مثل الإتحاد بإصدار بيانا يتهم فيه بعض الهلاليين بالعنصرية ولا يدين بعض إعلاميي الإتحاد والنصر ولا رابطة جماهيرهم العبارات غير الأخلاقية النابيةالمتضمنة قذفا صريحا للاعبين هلالييين (وفي ظل عدم إتخاذ المختصين في لجان الرئاسة العامة العامة لرعاية الشباب أي قرار أسوة بالقرارات التي حمت ياسر القحطاني في الإمارات ) ، يجب على الهلاليين أن يعلموا أن الهدف ا المستقبلي متعدد الجوانب منها الإنتقائية وعدم المصداقية و تهيئة الجسد الهلالي لقرارات مستقبلية ، يرمون الهلال بها يعاقبوه بما لم يعاقبوا به غيره .

حينما يتهم عدنان حمد الجمهور الهلالي بالعنصرية في إتهام غير مثبت ولا ترفع عليه دعوة قضائية من إدارة الهلال ،

وحينما يهاجم سامي الجابر إعلاميا وإنتقائيا ويطلق عليه كلمة عنصرية وفي وسيله إعلاميه ومن إعلامي أأصفر (......) ومن متعصبين بصورة مستمرة، وحينما يستمرأ على سبيل المثال إعلامي نصراوي سؤال غاية في التعصب عن منتخب وطنه وعن مشاعر سامي حينما يخسر ب8 ( ماهي مشاعرك وأنتن تسنتر ) وكأن هذا المنتخب لايتضمن 11 لاعبا ولا مدربا وفريق فني وإداري ، وحينما يتهم أي مبدع هلالي قادم من لاعبي الهلال ياسر القحطاني ونواف العابد ، وويلي هامسون بقضايا ملفقه عن المنشطات والإتهام في الأعراض أو مضاربة في مطار، فأعلموا أن الهلال وزعامته هو المستهدف وليس الأشخاص .



(( الإنتقائية في الإعلام الأصفر وبيان الإدارة الإتحادية )).

قلة من الجماهير النصراوية تردد نيجريا ، وقلة من الجماهير الإتحادية والنصراوية تتزعم القذف الأخلاقي ضد بعض لاعبي الهلال لأشهر عديدة وفي ملاعب متفرقة ولعدة مواسم ومنهم ياسر القحطاني في مهزلة يندى لها جبين الأخلاق والمثل الرياضية وفي ظل السكوت من اللجان الرسمية ،


الهلال البطل هدف بعض متعصبي الاصفرين تحطيمة بسسب حقد بعض القله وغيرهم فالناجح محارب وسيعجزون عن ذلك في ظل وجود جماهير عاشقة وإدارة وأعضاء شرف ،

هل يدرك بعض الهلاليين إدارة وجماهير وإعلام الأبعاد المحتملة مستقبلا لما يقصد من بعض الفرقعات الإعلامية والبيانات التي برزت مؤخرا ، و ماهو المقصود بالرفع للجهات التنظيمية لإلصاق الإتهامات بالجماهير الهلالية فقط وتناسيها كظاهرة كروية معروفة منذ سنوات من قلة متعصبة في جميع الأندية السعودية ،
الهدف هو الصاق التهم بالهلال لتهيئته في المواسم المقبلة لعقوبات حينما تخطئ أي ثلة من الجماهير بعبارات غير منضبطة .
بعض الحاقدين على الهلال يتباكون على المبادئ ،
لم تنجح محاولا ت عدنان حمد فألتقفتها الإدارة الإتحادية وتناست أن القلة من الجماهير المتعصبه يحفل بها ناديهم كما هم موجودين بالهلال والنصر والأهلي والإتحاد ،
على مدى تاريخ طويل نسمح أهزوجة في منتهى الإنحطاط من قلة من جماهير الإتحاد والأهلي ضد الحكم في مباريات عديدة ضد الأندية الأخرى ،حينما يتهم عدنان حمد الجمهور الهلالي بالعنصرية في إتهام غير مثبت ولا ترفع عليه دعوة من إدارة الهلال ، ويتبعها البيان الإتحادي فالقادم أسوأ،

والهدف قد يكون فقط تهيئة الهلال لعقوبات مستقبلية بسسب قلة جماهيرية قد تكون مندسه .
حينما لايتم الدفاع عن أي نجم هلالي لاعبي الهلال ياسر القحطاني ونواف العابد قضائيا ، وويلي هامسون بقضايا ملفقه عن المنشطات والإتهام في الأعراض ، وحينما يترك فهد الهريفي ليتخذ االنقد شبه الهادم ضد لاعبي الهلال بستار الوطنية وفي ظل شبه ضعف هلالي إعلامي وعدم وجود قناة هلالية إعلامية فالأسوأ قادم ،
حينما يسيطر الإعلام النصراوي على إم بي سي ، والعربية وروتانا والرياضية السعودية وتهية الهلال للتجييش ضده
وجعله هدفا لإيقاف مده البطولي فقد يكون الأسوأقادم .


فشل منافسوا الهلال في مقارعه في كرة القدم فأكل الهلال الأخضر واليابس في كرة القدم ووصل إلى 54 بطولة بفارق أكثر من عشرين بطولة عن منافسه،

أزعج الإعلام الأصفر الأجواء بقضية التحكيم وأنه يساعد الهلال ، وعملوا على إستقدام الحكم الأجنبي ،فألتهم الهلال البطولات الواحدة تلو الأخرى .



(( منطق قوة الحق ومنطق حق القوة))

حينما يبحث عشاق ومحبي نادي الهلال احوال ناديهم العملاق..
وعندما نبحث في المجتمع الرياضي السعودي ومنافساته بمختلف فئاته في الوقت الراهن
من اداريين رسميين ..
واعلاميين من صحافة ..وقنوات تلفزيونية
ومن جماهير وانديةمنافسة..وحكام ... ولاعبين .
وعبر الاستعراض التاريخي للحقائق
ومن خلال دراسة القرارات الرياضيةواحوال الوسائل الاعلامية ودراسة بعض احوال الاندية المنافسة.
نجدان المجتمع الرياضي لدينا يتضمن محبين وعشاق لنادي الهلال وهم كثير ولله الحمد.
بينما يكمن في الجانب الآخرالبعض في المجتمع الرياضي ممن يختلف معنافي الميول وهذا من حقه لا انه لايؤمن
بالمنافسة الرياضية الشريفة في الميدان الرياضي.ويؤمن فقط بمنطق القوة والصوت العالي والصراعات .
و لايؤمن بحقوق المثاليين ولايؤمن بالحق إلا لمن يدافع عن نفسه بقوة.

البيان الهلالي الأخير تشكر عليه الإدارة الهلالية مع أنه جاء متأخرا وعيبه الوحيد فقط زيادة الجرعة المثالية مع بعض من لايستحق ،

ان منطق قوة الحق هو من يجعل الصوت مجلجلا الي مالا نهاية مع قليل من المثالية الاستراتيجية .
فالمثالية سلوك محبب ولكن ليس الى لايضر بنادي الهلال ولا يأخذ بالاعتبار الدفاع بقوة تدافع عن مصالح النادي ويلجم كل من يحاول قلب الحقائق .
وخاصة حينما تفهم بأنها مجاملة قد يستغلها من يهدف الي قلب الحقائق ومن لاينفع معه منطق ولا حوار .
نعم يجب ان يتم التمسك بالمبادئ الاساسية المنطلقة من تعاليم ديننا الاسلامى الحنيف .

وذلك لايتعارض مع الواجب في تطبيق مبادئ قوة المنطق في العديد من ميادين التنافس الرياضية..حينما تكون الحاجة ماسة لذلك.
ومن ذلك... ومن القضايا الواضحة للعبان .. وعلى سبيل المثال لا الحصر التوقف نهائيا عن المجاملات الاعلامية التي لاتؤكل عيشا مع قنوات أو مقدمي برامج رياضية غير هلالي يحاول الإضرار بالهلال بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ،والتي اضرت كثيرا بالهلال كنادي جماهيري له محبوه وعشاقه وتتعارض مع مصالحة بصورة بديهية وواضحة للعيان.


اعداد دراسات عن بعض الاعلاميين ممن يحاولون الاضرار بنادي الهلال :-

من الأهمية بمكان إعداد دراسات عن أي وسيلة إعلامية تدعم الإعلاميين الذين يحاولون تشويه تاريخ الهلال أو يحاولون القضاء على بعض لاعبى الهلال بمحاربتهم ونشر الأكاذيب حولهم ,

ومعرفة مواقفهم وبالتالى درء أى ضرر محتمل من كتاباتهم و لملاحقتهم قضائيا إذا حدث وتعمد أي شخص محاولة الإضرار بالهلال كنادي أو قذف أى لاعب أو إدارى أو نادى الهلال.
وهذه قضية مهمة جدا.


عصر المال والاعلام.
الهلال في الوقت الراهم يجب أن يدرك عشاقه بأنه في أضعف مراحله التاتريخية إعلاميا ، مع عدم إنكار جهود إدارة الأمير عبد الرحمن بن مساعد الإعلامية مؤخرا للدفاع عن النادي ، غلأا أنها لاتستطيع وللإنصاف أن تواجه هذه العواصف وحيدة بسسب خفوت الصوت الإعلامي الهلالي من مقدمي برامج رياضية وبرامج تلفزيونية التي إكتسحها الإعلام الأصفر في ظل إستسلام من إعلاميي الهلال ، وأستثني هنا بعض الصحف الورقية فقط .

كما هو معروف إن العصر الحالي الآن هو عصر الإعلام والمال.

نعم لقد وفر الهلاليون عشرات الملايين كميزانية للنادى هذا من الناحية المالية

ولكن تبقى دور الإعلام الغيور على الهلال !

ان المرحلة الحالية من اخطر المراحل في تاريخ الهلال حيث أنها المرحلة التى يواجه فيها الهلال تسلط الحاقدين

واستراتيجياتهم وحروبهم الإعلامية المنظمة والمتلاحقة على الهلال.
والهلالي ينقصه صوت إعلامي في القنوات الرياضية تدافع وتذود عنه بقوةالحقائق المستمرة والمتواجده شبه يوميا.

من الصعب أو المستحيل الرد على كل شاردة وواردة أو تصريح أو مقال يراد به الإساءة للهلال

ولكن من المهم متابعة ودراسة و تفنيد ما يرد فى بعض الوسائل الإعلامية سواء صحافة اوتلفزيون

وملاحقة ما يرد فيها قانونيا إذا تضمن ذلك قذفا أو تشكيكا فى الذمم لإيضاح الحقائق للجماهير.


أو الرد عليها اذا تضمنت اكاذيب ملفقة أو تشويها للحقائق سواء بإيضاح هذه الأكاذيب وفضحها

بالحقائق الدامغة وتعرية أصحابها أمام الرأى العام بالردود العقلانية والحوار المتعقل الرزين

المنطلق من تعاليم ديننا الاسلامى الحنيف لإيضاحها للجما هير والمهتمين .


الحملة الهوجاء التي يواجهها نادي الهلال حاليا من خصومه الباحثين عن تشويه تاريخه الذهبى تعويضا لعجزهم على مجاراته فنيا او منافسته المنافسة الشرفية على ميادين الكرة, ونشر الأكاذيب حول النادي وتاريخه جماهيره الغفيرة


فشلت مقولة التحكيم المحلي يساعد الهلال بسبب إكتساح الهلال لبطولات الأخضر واليابس في ظل التحكيم الأجنبي
فشلت مقولات الإعلام الهلالي ،
إستمرأوا مهاجمة الهلال إعلاميا ، والهلال وبرغم كل الحروب الإعلامية ضل صامد بحول الله وقوته . لجان التحكيم يسيطر على معظمها المنتمين لنادي النصر النادي الذي يدعي منافسة الهلال مع إنتهاء هذه المنافسة في ميادين الملاعب ووجودها في بعض عقول الجماهير النصراوية .

(( الهلال حاليا ومستقبلا ))؟؟

لقد عجز المنافسون عن منافسة الهلال فى الملاعب الرياضية.
لذلك تزعم على سبيل المثال بعض إعلاميي ووسائل إعلام الأصفرين حملة شبه يومية على الهلال لتشويهه فى ظل
عدم وجود سياسة قوية تنظيميا ، وإعلاما هلاليا الذي تلاشى صوته وأصبح ضعيفا جدا ، لحماية حقوق الهلال أمام من يورد ويقحم ويسئ لنادى الهلال اعلاميا وبصفة مستمرة.


((نجوم الهلال ماذا ينتظرهم))

بعض متعصبي الرياضة ، ومنهم بعض جماهير النصر بلغ بهم درجة التعصب للاسقاط على كل نجم هلالي ، وخاصة من يكرر هز شباكهم باستمرار ولا يتحملو ن له حتي لو كلمه ، وهناك قله من متعصبي النصر ديدنهم ملاحقة صانعي الانتصارات الهلالية بالتشكيك ، والقدح واستغلال وتكبيرالاخطاء ، وخاصة اللاعبين المهمين ،و منهم صاحب الاهداف العديدة في النصر واشهرها هدف الكعب الشهير في مرمي النصر ياسر القحطاني ، ولم يترك وشانه حتى وهو في المنتخب ، من الانتقادات المستمرة تحت ستار او غطاء مصلحة رياضة الوطن ،و الذيب سامي صاحب الاهداف المتعدده في الشباك النصراوية وصاحب اربع مشاركات في كاس العالم ، والوحيد مع بيليه ومولر في تاريخ كرة القدم العالميه الذي سجل في ثلاث مسابقات لكاس العالم للمنتخبات يفصل بينهم 12 سنه ،

بسبب انجازات سامي في كاس العالم اصبحت سهامهم موجهة اليه وفي الماضي كان صالح النعيمة كابتن المنتخب السعودي يتعرض لمشاكسات البعض منهم،
الوقت الحالي ابتدات سهام قلة من متعصبيهم نحو نواف العابد، الحقيقة ان بعض متعصبي النصر بسبب تفوق الهلال في ميادين البطولات والانتصارات الكروية ، عنده فوبيا الهلال للاسف ، لذا فعلى كل نجم هلالي ان ياخذ من كل مايواجهه خارج ميادين ملاعب كرة القدم دافع له وحافز ،
وليعلم انه حينما يكون نجما في الهلال ، فالقضيه تختلف لان الهلال محط انظار المحبين وكذلك محط ملاحقة بعض المتعصبين ضد الهلال ممن عجزت فرقهم من مجاراته في البطولات او من الفوز عليه ، واصبح تفريغ شحنات فشلهم النفسية تتم من خلال التفريغ في ملاحقة نجوم الهلال ونشر الاشاعات عنهم ،
[/COLOR][/COLOR]
النجم الهلالي عليه أن يدرك اذا ازدادت سهام بعض متعصبي الرياضة الكارهين لكل مايمت للهلال بصلة وتكاثرت تلك السهام الموجهة اليه ان الناجح محاربا من بعض المنافسين والحاسدين .



هذا والله أعلم والسلا م عليكم ورحمة الله وبركاته .