السلام عليكم ورحمة منه وبركاته
من المعلوم بالضرورة ... !!
لغالبية الجماهير المحبة للعميد ... !!
مدى بغض وكره وحقد هذه الصحيفة ... !!
معظم الأكاذيب والأباطيل ... !!
منبعها هذه الصحيفة ... !!
ليس كرها للادارة الحالية ... !!
وانما الأمر مقصود ومقنن ... !!
ويسير حسب توجهات الصحيفة ... !!
ومنذ القدم ... !!
واضح التشويه المتعمد والمقصود ... !!
فليس من المعقول والمقبول ... !!
صحيفة بهذا الحجم ... !!
ولا تعلم شعار الاتحاد ... !! :((
هل يقبل جمهور العميد هذه الوقاحة من الصحيفة ... !! ؟؟
سؤالي للصحيفة ... !!
هل تقبلون وضع صورة ( كريم نيفيا ) ... !!
داخل شعار الهلال ... !!
فالأمر ليس خطأ كما يعتقد بعض السذج ... !!
لماذا لا تكون هذه الأخطاء ... !!
الا بحق ناد له تاريخه وانجازاته ... !!
وبطولاته الذهبية التي تتغنى بها الأندية الأخرى ... !! ؟؟
حتى لو سلمنا ( جدلا ) أن الأمر خطأ ... !!
فهو لا شك يدل على جهل طاقم العمل ... !!
وافتقاره لأساسيات المهنة الاحترافية ... !!
وفوق هذا وذاك ... !!
انعدام الرقابة ... !!
فهل من يعمل بصحيفة عكاظ جهلاء ... !! ؟؟
أشك في هذا الأمر ... !!
وهذا يعني أن الاساءة للعميد مقصودة ومقننة ... !!
وفق تعليمات محددة ... !!
من خلا هذه المقدمة ... !!
أقول ... !!
أولا )
أنتشر في الآونة الأخيرة ... !!
صورة منسوبة لصحيفة عكاظ ... !!
الصورة بحد ذاتها تخبرك ... !!
أن ( المصور ) يختبئ خلف شئ ما ... !!
وألتقط هذه الصورة ... !!
فهناك الكبار جلسوا حول طاولة ... !!
وهناك من أختبأ خلف ( مواقف السيارات ) ... !!
ليلتقط صورة تافهة المعنى ... !!
يؤلب بها جماهير العميد ... !!
ثانيا )
الاجتماع ( تم ) في وضح النهار ... !!
وليس في جنح الليل ... !!
واجتمع الكبار فقط ... !!
أما الصغار ... !!
فلم توجه لهم دعوة للجلوس مع الرجاجيل ... !!
فلم يكن لهم خيار آخر الا ... !!
الإنزواء خلف خدر كالفتاة العذراء ... !!
والتقاط هذه الصورة ... !!
ثالثا )
العبدي وآل هتيلة ... !!
من صحيفتي الجزيرة وعكاظ ... !!
هاجموا منصور البلوي هجوما شرسا ودون هوادة ... !!
فزار البلوي الصحيفتين ... !!
هل زيارة البلوي لهما ... !!
هو في حقيقة الأمر تصديقا لما يكتبون ... !! ؟؟
( مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ )
رابعا )
زيارة الأستاذ / محمد فايز ... !!
والمحامي / عادل جمجوم ... !!
لصحيفة عكاظ ... !!
تحسب لهم ... !!
وتظهر قوة المواجهة ... !!
حيث ذهبا الى عقر دار الصحيفة ... !!
فتم اللقاء مع ناشر الأكاذيب والأباطيل ... !!
وجها لوجه ... !!
ووضع حدا لهذا الإفك المبين ... !!
وانه لن يكون مقبولا بعد اليوم ... !!
أعتقد أن موقف مثل هذا ... !!
هو موقف قوي وشجاع وجرئ ... !!
وأغبطهم عليه ... !!
وطالما الشئ بالشئ يذكر ... !!
هي نصيحة للجميع ... !!
مواجهة مروج الاشاعات والأكاذيب ... !!
عوضا عن الهروب أو حتى الصمت ... !!
وتقبل الأمر وكأنه حقيقة ... !!
