عدنان جستنية توتة توتة انتهت الحدوتة - قصص اطفال خيالية !!!

مازال عدنان جستنية يضع نفسه فى احراجات ويضع نفسه فى وضع فى (خانة اليك) ويطلق العنان لخياله الطفولي لرسم قصص لا تصلح أن تكون لكيان فى قامة الاتحاد او ضد رئيس صنع فترة ذهبية ليتحيّن تتويج الفتح ليصنع له تاريخ وهو اي منصور من دخل التاريخ من اوسع ابوابه, او محاولة اسقاط على نجم اسطوري بأنها خيانة من لاعب فى علو كعب محمد نور الذي صنع مجد الاتحاد الحديث ورفع احدى وعشرون كأس ودرع تخللها اسيوية وعربية ومحلية وتأهل للعالمية.

يا عدنان كفاية تسلق اكتاف المبدعين مثل منصور البلوي والآسطورة محمد نور وسرد قصص خيالية لا يصدقها الطفل الصغير حتى تريد العقلاء أن يصدقوها, ولعل خيالك لا يصلح الى سرد قصص الغول والعنقاء التي كنا نقراءها ولا نصدقها لأنها خيال فى خيال.

استاذ عدنان اتمنى أن ان تحترم سنك وطقم الاسنان الذي انفلت من بين فكيك وعلى الهواء وتترك خيال الاطفال عندما يسردون قصص لا تمت الى الحقيقة بصلة وتحترم عقولنا وعقول الجماهير المنافسة وأنت (محسوب) على الاعلام الاتحادي فقد ذهب محمد نور الى النصر برغبته وتمت المخالصة في بيت منصور برغبة الإدارة التي تخلت عن حقوقها من باقي عقده وسارعت بتوقيع المخالصة وكأن جبل ازيح من على كاهلها وهذه في القصة وتوته توته إنتهت الحدوتة يا بابا وتصبح على خير.