عثمان مالي وجستنية تأتأة وتعلثم - الموضوع تصفية حسابات ليس الا.

شاهد عثمان فى روتانا خليجية وشاهدت عدنان جستنية فى ديوانية لاين وتعلثمهم كثيراً وتأتأتهم لعدم امتلاك الحجة وأستطرت تاريخهم الاعلامي وخرجت بنتيجة ان من يحاول الدفاع عن الوهم بسبب مصلحته الشخصية سيخسر الجولة حتى مع من ولج مجال الاعلام حديثاً والسبب عدم اقتناع الكاتبين الاتحاديين بما يدافعان عنه فى اي موضوع يخص محمد نور لأسباب لا يجهلها الجمهور الذهبي الذي اصبح يمتلك من الثقافة الرياضية ما يجعله يستغني عن الإستشهاد بما يطرح فى الاعلام الاتحادي او غيره, واصبح يقيم الاوضاع بما تتفق بمصلحة العميد ويثبت لجستنية ومالي وغيرهم ان هذا الجمهور فى غنىً عن تصاريح اعلامية غلبت عليها المصالح الشخصية التي ساثبتها والتي تستخدم كتصفية حسابات ليس الا.

عدنان جستنية مبدءه واضح (ورجالهم مع من غلب) فهو الذي امتدح منصور البلوي وظهر في صور وهو يقبل رأسه ودافع عن نورتجاوزات نور فى السابق فانقلب على عقبيه وهاجم منصور وتطاول على الجمهور الذهبي عندما كان بوقاً لإدارة المرزوقي وغير رأيه فى نور ومنح على اثرها البطاقة الشرفية الماسية نكاية فى منصور فكان من واجبه تغيير مبادئه مقابل المنح والتسهيلات التي اعادته للإدارة الاتحادية عبر المركز الاعلامي الذي تحول الى (مركاز قهوة بلدي), وهذا غير مستغرب على عدنان.

وأما عثمان بكر مالي فلا يحتاج لجهد كبير يظهر تأييده لقرار الابعاد ومن إدارة محمد فايز الذين لم اسمع به كمشجع اتحادي قديم وقديم جداً الا بعد تصريح (الشاورما) حيث سمعنا بأبو الحسن والافندي وعبدالفتاح ومنصور وآل الشيخ والجمجوم واسعد ورجال نسيتهم بحكم الذاكرة ولم اتناساهم, من خلال تأثيرهم فى مسيرة النادي دعماً او فكراً او ترأساً للكيان او الكرسي الشرفي فلا داعي من في تمجيد شخص كان دوره (كومبارس) فى مسلسل طويل يظهر فى مشهد او اثنين ويختفي سنوات ثم يعطى دور البطولة التي لا تليق به فتكون قراراته مغلفة بلفافة شاورما.
وفي محاولة اقناع الرأي العام والشعب الاتحادي الذي اتفق على عدم توقيت ابعاد نور والطريقة غير المثالية فى ابعاده ومحاولة ترقيع الموضوع بحجب الرقم او تسمية بوابة او وضع قميص للنجم فى محاولة لأصلاح ما افسده القرار الذي وصف (بالعنتري) ومن ادارة وصفها صاحب المكياج التويجري(بالمسكينة) فلا يحتاج منك ياعثمان (تبرير) او تفسير فالشعب الاتحاد كما ذكرت آنفاً اصبح اكثر وعياً وإدراكاً من اغلب من تسموا بالإعلاميين, ولكن وبإختصار الموضوع تأييدك للإدارة وهجومك على نور بسبب عدم موافقة محمد نور على اعطاءك الضوء الأخضر للكتاب الذي كنت بصدد اصداره عن محمد نور فكان وقعه عليك قوياً جعلك تغيير مواقفك وتدير ظهر المجن الى نور وقد تغيير رأيك ضد الجماهير الاتحادية وتلحق بالجهبذ عدنان فتسيء لنا بدون (تأتأه) وهذا ما اتوقعه وكل شيء جائز في عالم المصالح الشخصية .