التويجري وسباق الحمير

الف مبروك للمجانين إداره ولاعبين وجماهير ولعشاق الفن الكروي الجميل والقهر والغيض لمن لم يتعلم بأن سنه الحياه تقتضي التطور والتغير في كل مكان وفي اي مجتمع وفي أي مؤسسه لقد تغير العالم وسقط جدار برلين وذهب الشوعين والماركسين الا مزبله التاريخ وتغير العرب وأصبحوا ثوار وأحرار ولم يتغير أو يتطور ديناصورات القنوات الخشبيه الذين مازالو يعيشون مراهقه الصبيان عندما حاولوا جاهدين أيخفوا ويقتلوا فرحه الاهلاوين في المدرجات أو ينالوا من شباب الاهلي عبر هذا المذيع المتخلف المتصابي الذي يذكرني بالاعلام الماركسي والسعودي الخشبي أقصد ماجد التويجري الغبي لقد جعلني الشعر بالغثيان وأنا اتابع تغطيته لتتويج الاهلي ببطوله كأس الامير فيصل رحمه الله ومخرج المباراه الذي مكانه حقيقه أن يغطي ويخرج سباق حمير تكرمون في أثيوبيا أو ارتيريا .لقد كانوا لاعبين ألاهلي في قمه تألقهم داخل الملعب وخارجه وقد كان التويجري في قمه غباءته وسفاهته وردادت فعله أشعرتنا بأننا أمام أغبى صحفي في العالم