الحمدلله : البطوله للفتح ولا لمتسولي البطولات حقيقة يستاهل

أكثر الفرق التي كانت تتسول البطولات وتسمى الفرق الكبار
وهما الأصفران مع الذي دخل معهم بالتبني
لا يزالون يتصارعون على هدية ,, أو هبه ,,, لعل وعسى
فالفتح أثبت نفسه وبجداره ويستاهل صعود عتبات المجد
والهلال لايحتاج لهم فهو , يتحدى نفسه وكل يوم له مجد
والليث خلفهما يلهث ويتحدى الطحالب وغيرهم
أيديهم الناعمه لا تتمكن أن تمسك ما تريد
ولهذا تستعين بعدو أوبصديق أورفيق جديد


ليستفيد الفتح
ولكن هم لا يبطون عظم في حلوقهم


من توجه له السهام لا ينحني بل يزداد صلابة وقوه وعزيمه
فحربهم تدفعنا لتحدي الذات والإصرار على تحقيق البطولات


كم لجنه انشأوها
صاغوها ,,, ولم تحقق أمانيهم ,,,, لأنهم أول من يهدمها
كم معلق جربوه
ولكنهم يفشلون ويفشل ويحس بالخجل من نفسه
كم حكم طالبوه
ولكنه يفشل لأنهم أساسا فاشلين ,, ومهما حاولوا التمسكن فهم مفضوحين
كم محلل ارسلوه
ولكنهم لا يستطيعون الثبات على مبداء ,, لأنهم لا يعرفون للصدق مبداء

لماذا
لأنهم لا يثقون حتى في رجالهم الذين يختارونهم بأنفسهم للجانهم