أي هذه الطبعات أفضل ؟

أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


السلام عليكم ورحمة الله

وجدت في بعض المكتبات عدة طبعات لسبل السلام ، أرجوا أن تشيروا علي بأيها أفضل .

-

• سُبُلُ السَّلامِ.
• المُؤَلِفْ : العَلاَّمَةِ مُحَمَّدِ بنِ إِسماعِيلَ الصَّنعانِي - رَحِمَهُ اللهُ -.
• حَقَّقَهُ : إِبْرَاهِيم مُحَمّد الجَمل وَ فَوّازْ أَحمَد زَمّرلِي.
• طَبعَةُ : دارُ الرَيَان لِلتُرَاثِ - دارُ الكِتَاب العَرَبِي للطِبَاعَةِ وَالنّشْرِ وَالتَوْزِيعِ - بَيرُوت.
• رَقم الطَبْعَة : الأُولْى - لست متأكدا من الطبعة - .
• عَدَدْ الأَجْزَاء : خَمْسَة.
• عَدَدْ الصَفَحَاتِ : 2137 صَفَحَة.
• 01 سَنة الطَبع : بِدُون تَأرِيِخ.

-

• سُبُلُ السَّلامِ شَرْح بُلوُغِ المَرَامِ مَعَ مَتْنُ نُخْبَةُِ الفِكَرِ في مُصطَلَح أَهْل الأَثر.
• المُؤَلِفْ : العَلاَّمَةِ مُحَمَّدِ بنِ إِسماعِيلَ الصَّنعانِي - الْإِمَامُ الْحَافِظُ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَجَرٍ الْعَسْقَلَانِيُّ - رَحِمَهُمَا اللَّهُ تَعَالَى -.
• حَقَّقَهُ : بِدُون تَحقِيق.
• طَبعَتهُ ونَشََرتهُ : مُؤَسَسَة الرِِسَالَة - بَيرُوت.
• رَقم الطَبْعَة : الأُولَى.
• عَدَدْ المُجَلَدَات : مُجلَدَان.
• سَنة الطَبع : بِدُون تَأرِيِخ.

-

• سُبُلُ السَّلامِ.
• المُؤَلِفْ : العَلاَّمَةِ مُحَمَّدِ بنِ إِسماعِيلَ الصَّنعانِي - رَحِمَهُ اللهُ -.
• حَقَّقَهُ : إِبْرَاهِيم إِسْمَاعِيِل عَصرْ.
• طَبعَةُ : دارُ الحَدِيِث - القَاهِرَة.
• عَدَدْ المُجَلَدَات : مُجَلدَان.
• عَدَدْ الأَجزَاء : أَربَعَة.
• سَنة الطَبع : بِدُون تَأرِيِخ.

- و الطبعة التالية لست متأكدا من أنني وجدتها :

سُبُلُ السَّلامِ شَرْح بُلوُغِ المَرَامِ مِنْ أَدِلَةِ الأَحْكَامِ.

• المُؤَلِفْ : العَلاَّمَةِ مُحَمَّدِ بنِ إِسماعِيلَ الصَّنعانِي - رَحِمَهُ اللهُ -.
• حَقَّقَهُ : خَلِيِلْ مَأْمُوُنْ شِيْحَا.
• طَبعَتهُ ونَشََرتهُ : دَارُ المَعْرِفَة - بَيْرُوت.
• رَقم الطَبْعَة : الأُولَى.
• عَدَدْ المُجَلَدَات : مُجَلَد وَاحِد.
• عَدَدْ الصَفْحَات : 1448 صَفحَة.
• سَنة الطَبع : بِدُون تَأرِيِخ.

- وقد وجدتُ عدة طبعات أخرى ليست محققة ، لم أذكرها .


- مع العلم بأني لم أجد طبعتي الحلاق و طارق عوض الله .


والحمد لله رب العالمين .