رمزنا ينفق بسخاء ابكى الحاقدين (بعض الاندية)والمتطفلين(ع بدالجواد) وهنا قصة انتقال السويد

لن اتكلم عن كل اللاعبين الذين انتقلوا من الاهلي عن طريق عبد الجواد (امثال السويد و القهوجي و خالد مسعد) لأن اللاعبين المهمين الذين انتقلوا من الاهلي في تلك الفترة هم السويد وسليمان وسيرجو الاول للاتحاد والثاني والثالث للهلال بطرق خفية اثرت في كل اهلاوي في وقتها اما بقية اللاعبين امثال قهوجي والمشعل وخالد مسعد فالاهلي تركهم .
بالنسبة للسويد قال انه اختار عبد الجواد لإني مقتنع انه سوف يختار المفيد لي شخصياً بعيد عن اي اعتبارات اخرى .
وقال لولا عبد الجواد لعانيت في الاهلي وضعاً صعباً لا استطيع ان اصفه علماً ان عبد الجواد نصحة بالسفر الى الخارج خلال المفاوضات لكي لا يحرج وهذا فعلاً ما حدث حيث انه عند عوتدي من باريس عام 1425 كان السويد هو و اسرته على نفس الرحلة وبرر السويد السفر للأستجمام علماً انه كان دائم السفر مع المنتخب ولكي اكون صادق مع نفسي كان معه رضيع وعلى انفه اثار عملية جراحية ولم اكن اعلم انه مقاطع النادي الا بعد ما قرأت الصحف في الغد (انا لا الوم السويد فمن حقه البحث عن مستقبله ولاكن الطفيلي الذي يستغل علاقتة بأبناء النادي ويحرضهم على الانتقال الى انديه اخرى لينال السمسره التي لن يتحصل عليها اذا مددوا عقودهم مع النادي الاهلي )
ولم يفعلها سواه فيما سبق من اللاعبين .
المال عند رمزنا يرخص لأجل الاهلي والاهلاويين ولكي يرضيهم يبذل المزيد وهذا البذل اثار غريزة الطمع والتطفل مرة اخرى عند عبد الجواد وكانت اكبر من ان يتحمل فبكى (الاهلي الايام هذه يجدد عقود لاعبين مهمين بمبالغ كبيرة وهذا يحرض حتى من بعيد لأنه ممنوع من القرب من النادي ) .
عشت يا رمزنا للأهلي وللأهلاويين .