الفرق بين وزارة التربية والرئاسة العامة لرعاية الشباب - الفروقات حقنا وهدفنا

تم الاعتداء على سيارة الحكم الدولي عبدالرحمن العمري مؤخرًا عقب إحدى مباريات الدوري السعودي
وقد تناولت وسائل الإعلام هذه الحادثة نقدًا مطالبين بإيقاع أشد العقوبات على المتجاوزين
ليصدر الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير الشاب الطموح نواف بن فيصل توجيها للتحقيق في ملابسات القضية
وتقديم مرتكبيها للجهات المسؤولة ليتم معاقبتهم ليرتدع غيرهم !
ووجه سموه بتسخير كافة الإمكانات للحكم لتعويضه جراء ما حصل من تلفيَّات لسيارته
في موقف يُحسب للرئيس العام وفقه الله
وأنا أقرأ عن هذه الحادثة تذكرت مواقف الوزارة مع المعلمين في مثل هذا الشأن
وقلت : ألا تخجل الوزارة من نفسها وهي لا تتخذ أي إجراء تجاه قضايا المعلمين ؟؟!!
عجبي يا وزارة العجايب
شتان بين الوزارة والرئاسة
ودمتم سالمين