كيف نوفق بين حديث ((..ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام)) والواقع المرير

أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


كيف نوفق بين حديث ((..ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام))
وبين الواقع الحالي الموجود في بلاد الشام
حيث الفتن العظيمة في بلاد الشام
فلننظر الى فلسطين الان تحت وطأة الاحتلال الصهيوني وكثرة الفرق الموجودة هناك
ولبنان الآن مابين نصارى وشيعة وررافض والفتن الممتلئة أشد الامتلاء في تلك البلاد
وفي سوريا كما نرى تمتلأ بأشد الروافض حقدا ومرقا في دين الله وهم النصيرية وانظروا كيف نشروا الفساد في تلك البلاد.
والأردن هي التي قد تكون اقل تلك البلدان فتنا ، ولكن الفتن موجودة للأسف .

هذه هي بلاد الشام التي أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن نلجأ اليها عند الفتن ، فكيف نوفق بين واقعنا والحديث النبوي ؟
وماهي الفتن المقصودة ؟