المعاكسة والذئاب البشرية.
من الظواهر الإجتماعية في كل بلد المعاكسه او بمسماها المعروف ( المغازلة) وقد تسببت المعاكسه في هدم بيوت معمورة وتشتيت الآسر كثيرة وانا اعرف حوادث حصلت من جرى ذلك ونتفق جميعا ان البنت هي الحلقة الاضعف في هذهي الدائرة المظلمه لان البنت بطبيعتها تضعف من جرى الكلمات الرومانسية والعاطفية وليس حكمي هذا للعموم لان لكل قاعدة شواذ وتنساق الفتاة لهذا الذئب المفترس الذي تخلى عن انسانيته وتجده يقول كلمات الحب ويكون مخادع بكلماته حتى تتبين فريسته ويجد المكان المناسب وينقض عليها بدون رحمة وبعدها يرميها او يأخذ صور او تسجيل ويقوم بتهديدها بين الفينة والاخرى وقد اخذ منها اعز ماتملك .
نعلم جميعا ان الاسباب مشتركة بين الشاب والفتاة اذا تجد الفتاة بكامل زينتها تخرج الى السوق وتلبس ملابس فاتنه وتجد الشاب يطاردها حتى يضع الرقم بيقول ناس انت قديم الحين مافيه ترقيم بلوتوث اشد مرارة يعني الشيخ ماشي بينهم وهم بيراسلوا بعض بالبلوتوث مصيبة والله اذا فقدنا الكنترول الذاتي وهو مخافة الله اذا كل منا يفعل مابدى له من المؤسف حقاً ان نجد هذهي الظاهرة تزيد كثيرا والخافي كان اعظم اين والدها من لبسها الفاتن امها اخوها اين مجتمعها للاسف اعرف انسان حكى لي انه واعد صديقته وتعلمون من اتى بها مصيبه والدها لانهم كانوا على وعد بالمستشفى وهي تدعي المرض بل فعلا هي مريضة مريضة قلب وعليه غشاوة للاسف.
هذا ماستطاع قلمي ان يخطه ولازال في خاطري كلام كثير ولكن اتركه لكم لانكم بالفعل افضل مني بكتاباتكم واطروحاتكم
ودمتم سالمين
ولد السبيل