وقفتُ أُباركُ
عند هذه المقطوعه الادبيه
عندما وجدتُ منبت الأدب الراقي وتُربتِه الاصيله والخصبه ...
وُ
على هذا البُستان الذي استقت حروفه من مشاعر الوجدان
و
اخضرت سطوره من توقد الفكر والخيال ..
وفي هذا النادي ايضاً
وجدتُ عطاء بلا حدود
واعني دعم الاقلام الادبيه معنويا وماديا
كـ وسائل لتشجيعهم واخراج نتاجهم
من مكامن قلوبهم عوضا عن التدثر بأغطية الركود ...
وبدوري ادعو الله ان يهيء للقائمين على هذا الدعم المُشرف
والمهتمين بالحركه الفكريه والادبيه
الامكانيات اللازمه للرقي بمستوى يشرفُنا كـ أسره مجتمعه تحت
سقف ’’ غرابيل ’’ ...
وأخيرا أدعو الخالق عز وجل أن يسدد خطانا لما يحبه ويرضاه ..
لكم تحياتي وفائق أحترامي ...
الجميع رابح
هُنا
فـ ألف مبروك
أميرُ الذوقَ