اكتشاف نقوش 24 من رواة الحديث (الإمامان ابن ماجه وحفص بن عمر من بني شهر)

أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


إخوة الكرام أعضاء منتدى أهل الحديث ازجيكم أجمل تحية فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته من أخيكم علي محمد العواجي وأهديكم بشارة تسر أهل الحديث والمسلمين جميعاً
بفضل من الله ومنة وكرم منه أشكره وأحمده على هذه المنة فله الفضل سبحانه.
لقد تم إكتشاف نقش الإمام ابن ماجه والإمام حفص بن عمر واثبت البحث ان العلاقة بين الرجلين ليست علاقة أستاذ بتلميذه وتلميذ بأستاذه فحسب , وإنماعلاقة قرابة أيضاً فهما من قبيلة بني شهر وقد أراد الله سبحانه وتعالى أن يوفقني إلى إكتشاف نقوش ستةمن رجال الحديث الذين روى عنهم ابن ماجه وهم :
عبيد الله بن ابي يزيد
حفص بن عمر
عبدالرحمن بن نمران
إسماعيل بن عبدالله
يحيى بن عبيدالله
محمد بن يحيى
كما تم إكتشاف نقش راوي الحديث عبدالله بن إياس الحجري الربعي
ومن خلال هذا الإكتشاف تم تصحيح إسم أحد الصحابة وهو : أبو فاطمة الأزدي الذي إختلف ابن الأثير وابن حجر في إسمه الحقيقي هل هو إياس أم أنيس ليأتي هذا البحث بفضل من الله ومنة منه ليصحح إسم هذا الصحابي عن طريق نقش إبنه عبدالله.
ومما يدعم رؤية البحث أن الإمام ابن ماجة من شهربن ربيعة بن الحجر بن الهنو بن الأزد, إكتشاف عدد من رواة الحديث من ربيعة بن الحجر ومنهم عبدالله بن إياس الربعي , وعبدالملك بن جليد الربعي ,وعبدالله الأشعث الربعي , وقد تم عرض نقش الإمام ابن ماجه على معالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة الإرشاد الذي حقق سنن ابن ماجه فأبدى دهشتة من هذه المعلومة وقال أن هذه المعلومات تعد فتحاً وستغير الكثير من الأمور عند أهل الحديث .
أيها الأخوة الكرام: أبشركم بإكتشاف نقوش أكثر من أربعة وعشرين من رواة الحديث ومنهم :
عبدالله بن عمر
عطاء بن أبي رباح
عبدالرحمن بن نمران
عبدالملك ابن حبيب الأزدي
عبدالله بن هاني الأزدي ..وغيرهم
وقد صحح هذا البحث ماذهب إليه المزي أن إسم عبدالرحمن بن نمران هو عبدالله وأن ابن ماجه واهم حيث اثبت البحث صحة ماذهب إليه ابن ماجه فقد روى عنه الحديث ونقشه حول نقش ابن نمران.
كما صحح بحث الجهوة الإختلاف في الإسم بين أبو الزعراء الكبير وأبو الزعراء الصغير كل ذلك أوضح أن هنالك مدرسة للحديث في الجهوة
نسأل الله سبحان وتعالى ان يكون هذا الكتاب في موازين الحسنات وأن يبقى عملاً جاريا بعد الممات