-
شذ ا ك
شذ ا ك .......
عبيرُ وردٍ سا حر ٍ
مؤ ثر ٍ....... يشُد ني إ ليك ..
لأ رتوي من منهل ا لعبير
بد هشه ... ا لغر يب
بلهفه ا لظمآ ن....... للنبعٍ ا لقر يب.
شذ ك ..
دليلُ قلبِ حائر ٍ.... مُتيمِ يهو ا ك...
شذا ك ......
يُعا نقُ ..... ا لريا ح ... ويلثُم ا لنسيم
يُد اوي َ ا لجرِ اح ..
شذ اك ....
عطرٌ عا طِرُ..... تشُمُهُ ا لأ نو ف
و تنتشي من رو عه ... ا لطيو ف
و تنثني في د ربه .... برا عِمُ ا لز هو ر
شذ ا ك ......... شيئٌ ....... لا ....... يموت..
-
ما أروع شذاك فهو عطر عاطر فواح ...شكرا بنت الربيع ...وإلى الأمام.
-
ر اقي
شكرا" لحسن تذوقك ..... و شكرا" لتوا جدك في سماء صفحتي المتواضعه .
-
ماأجمل شذاك يابنت الربيع
ماخطته يداك شي بديع
والسلااااااااااااااام
-
أبو ا لوفا
شكرا" لك على المرور .
-
أشكرك على هذه المشاركة المتميزة. شذى ما سطرت أكاد أشمه فوحه أخاذ لا غاب من بوحك نهله. دمت للمنتدى مناره و للحرف النقي رمزه وسحره. لك تحياتي.
-
شكرا" أخي مغو ار على طيب كلمات أ تحفتني بها
د مت أخا"
-
سأقف دقيقةً وبعض الدقيقة
على مشارف روضةٍ ربيعيةٍ نديّة شذية
تتزاحم فيها اشكالٌ وألوان من الورود
وتتمازج روائحها العطرية لتمنحني بعض شذىً
غير أن شذاك الذي له المحت/ بنت الربيع
عبر روضتك الصغيرة يحمل من الأوصاف
فوق ما نعرفه نحن عن الشذى والفوح والعبق
ولا غرابة إن كان ذلك فكل والدٍ لا بدّ وأن يهب ابنته
ما أرادته وما اشتهته حتى ولو كان محلقاً في سماء الخيال
أو ربما نعته البعض ووصفوه بالمستحيل
ولأنك بنت الربيع كان لك ذلك ، ووهبك ما وصفت من شذى
كان من أروع صفاته الديمومة والاستمرارية
رغم ما قد يعتري الحدائق الناضرة من ذبولٍ في بعض الأحيان
*
*
*
دمت في ربيع حياتك يعطرها عبق من قرآن وتسبيح
*
*
*
ولك التحية والسلام
*
*
*
*
نديم السها / حسن المعيني
-
جزيل الشكر لك أخي أ سعدني جدا" مرورك الكريم
و... تقف الاحرف ... عا جزه ! شكرا" لك
-
وماذا أقول سوى
لاتحرمينا من شذاك
تحياتي لك
-
نو ر الا مل . أشكرك على ا لكلمات ا لطيبه .