(كلنا ندعم زلاتكو ـ لكن دولة الارجواي مليئة بكنوز المدربين التكتيكين ـ ليس عيباً التعلم من النصر يابن مساعد )
(كلنا ندعم زلاتكو ـ لكن دولة الارجواي مليئة بكنوز المدربين التكتيكين ـ ليس عيباً التعلم من النصر يابن مساعد )
حقيقة أولاً أنا أدعم المدرب الحالي الكرواتي زلاتكو في مهمته التدريبية إلى نهاية الموسم .
اثنين لماذا الاصرار من إدارة النادي على جلب المدربين الأوربيين .
ياناس يعالم الهلال جرب جميع المدارس التدريبية خاصة الاوربية ولم ينجح سوى مع كوزمين وجريتس وفشل فشلاً ذريعاً مع توماس دول وهايسك وكومباريه .
ونجح مع امريكا الاتينية التي ى أن لاعبي الهلال يعشقونها كثيراً لأن التكتيك الانضباطي فيهايسمح المدربين للاعبين بتناقل الكرات القصيرة البينية المثلثات والمربعات التي هي تكتيك لاعبي الهلال .
وقد كوش المدرب البرازيلي في عهد البرازيلي باكيتا على كل البطولات المحلية مع الهلال لموسمين مع رئيس النادي السابق محمد بن فيصل إلى أن استدعى باكيتا للمنتخب.
وجرب الهلال التكتيك الأرجتيني ونجح إلى حد ما في بطولة الدوري دون خسارة في انجاز تاريخي لم تحققه اجيال الهلال المتلاحقة وحقق بوالكأس وفشل في الأهم آسيا .
الآن لانريد العودة إلى المدربين الأوربييين مرة أخرى .
نريد البحث عن مدربين في دولة الأرجواي هذا البلد ناجح تكتيكياً والدليل حصول السد على آسيا مع مدرب أرجواي وهو (فوساتي) بل تحقيق انجاز تاريخي خرافي بعد فوزالسد في بطولة كأس العالم على الترجي وبالتالي الحصول على المركز الثالث عالمياُ .
مدرب النصر الحالي مدرب بارع تكتيكياً وهو الذي هزم لاعبي الهلال مع مدربنا وليس لاعبي النصر وهو مدرب من الجنسية الأرجوائية .
انظرو ماذا فعل مدرب كابينو بالنصر الفريق الهش الذي جعله يمتلك ثقافة الفوز المتلاحقة ويحول خسارته للفوز كما فعل مع التعاون .
مع أن لاعبي الهلال مهاريين أكثر من لاعبي لنصر لكن الانضباط التكتيكي للنصر هو من هزم الهلال .
مدرب النصر السابق ديسلفا مدرب من الأرجواي مدرب حقق للنصر المركز الثالث في الدوري في انجاز لم يحققه النصر من عشر سنوات في الدوري وهو الذي كاد ان يهبط في احد المواسم علماً بأن النصر لم يدعم صفوفه بلاعبين كثر مثل الآن .
إذن على إدارة عبدالرحمن بن مساعد الكف عن البحث عن مدرب أوربي والإتجاه للبلد الأرجواي .
فهناك مدربون مغمورين يبحثون عن الفرصة وكتابة التاريخ لهم وليس عن المدربين الذين حققو كل أحلامهم مثل المدربين الأوربيين .
